بدوية تقهر الرجال
هل تحقق وحيدة السعودية عيدة الجهني البيرق وتفوز ببرنامج شاعر المليون أو الملايين – مالاً وجماهيراً-؟ هي حقاً تستحق وقادرة على ذلك.
عيدة الجهني ليست السعودية الوحيدة التي تستحق أن نفخر بها، بل لدينا الكثير من السعوديات في مختلف المجالات.
عيدة مثلت المرأة السعودية بالصورة الحقيقية لها بحجابها ووقارها وحشمتها، ولم تخجل من أن تشارك الرجال في ميدانهم، فغلبت الكثير منهم، ومن يعلم قد تغلب البقية اليوم.
خلت الساحة الشعرية من الشاعرات طوال الفترة الماضية إلا ما ظهر على استحياء ولم يكن مقنعاً منهن إلا الجميلات والمتجملات فكان الجمال والمكياج والميوعة أقوى من شِعرهن، حتى جاءت السعودية التي لم تخجل من عباءتها ولم تعمل على تزينها ولم تخضع في القول ولم تؤمن بأن صوت المرأة عورة كما يعتبره البعض فحجزت مكاناً عالياً في الشعر لقوة كلماتها وروعة أفكارها وبداوتها المتأصلة.
الإبداع لا علاقة له بالهندام ولا بالشكل ولا بالعمر ولا بالجنسية، ولن يستطيع أحدٌ وأده إلا (الخجل)، أقول: الخجل وليس الحياء.
البعض يخجل من أن يعرف الناس جنسيته أو أصله، والكثير يخجل من لباس زي بلاده حين يسافر إلى الخارج، نعم.. لكل شخص الحرية فيما يلبس سواء في الداخل أو في الخارج، لكن يجب أن يقتنع الكل بأن زي بلاده ولهجته لا تعيبه أبداً ولا تنقص من قدره، بل تزيد من احترام الناس له، والسؤال: لماذا يصر بعض الأشقاء العرب على التحدث بلهجتهم في أي مكان حتى ولو كان غريباً!
ما أجمل أن يبقى الإنسان على طبيعته وعلى سجيته دون تكلف أو تصنع، والأجمل أن يعتز بها ويفاخر بها.
هنا أقول لصديقي عضوان الأحمري: حتى لو كانت تنورة نادين البدير حرية شخصية ولا تحدد علاقتها مع الله كما تقول هي، فإنها لا تمثل المرأة السعودية دون عباءتها، التي لم تنزل عن كتف أمهاتنا وجداتنا، و"اختلاف الرأي لا يفسد للود قضية".
هل تحقق وحيدة السعودية عيدة الجهني البيرق وتفوز ببرنامج شاعر المليون أو الملايين – مالاً وجماهيراً-؟ هي حقاً تستحق وقادرة على ذلك.
عيدة الجهني ليست السعودية الوحيدة التي تستحق أن نفخر بها، بل لدينا الكثير من السعوديات في مختلف المجالات.
عيدة مثلت المرأة السعودية بالصورة الحقيقية لها بحجابها ووقارها وحشمتها، ولم تخجل من أن تشارك الرجال في ميدانهم، فغلبت الكثير منهم، ومن يعلم قد تغلب البقية اليوم.
خلت الساحة الشعرية من الشاعرات طوال الفترة الماضية إلا ما ظهر على استحياء ولم يكن مقنعاً منهن إلا الجميلات والمتجملات فكان الجمال والمكياج والميوعة أقوى من شِعرهن، حتى جاءت السعودية التي لم تخجل من عباءتها ولم تعمل على تزينها ولم تخضع في القول ولم تؤمن بأن صوت المرأة عورة كما يعتبره البعض فحجزت مكاناً عالياً في الشعر لقوة كلماتها وروعة أفكارها وبداوتها المتأصلة.
الإبداع لا علاقة له بالهندام ولا بالشكل ولا بالعمر ولا بالجنسية، ولن يستطيع أحدٌ وأده إلا (الخجل)، أقول: الخجل وليس الحياء.
البعض يخجل من أن يعرف الناس جنسيته أو أصله، والكثير يخجل من لباس زي بلاده حين يسافر إلى الخارج، نعم.. لكل شخص الحرية فيما يلبس سواء في الداخل أو في الخارج، لكن يجب أن يقتنع الكل بأن زي بلاده ولهجته لا تعيبه أبداً ولا تنقص من قدره، بل تزيد من احترام الناس له، والسؤال: لماذا يصر بعض الأشقاء العرب على التحدث بلهجتهم في أي مكان حتى ولو كان غريباً!
ما أجمل أن يبقى الإنسان على طبيعته وعلى سجيته دون تكلف أو تصنع، والأجمل أن يعتز بها ويفاخر بها.
هنا أقول لصديقي عضوان الأحمري: حتى لو كانت تنورة نادين البدير حرية شخصية ولا تحدد علاقتها مع الله كما تقول هي، فإنها لا تمثل المرأة السعودية دون عباءتها، التي لم تنزل عن كتف أمهاتنا وجداتنا، و"اختلاف الرأي لا يفسد للود قضية".
الي يتغلى لازم يتخلى .:0154:.مشكووووووره حبيبتي وسلمت اناملك ..كانك عااارفه اني من جمهوووور هاذي الشاعره المبدعه..عيده الجهني خنساااء عصرها …من مثلت نسااء السعوووديه ومثلت بلدها خير تمثل قليل مهمانكتب فيها وتسلمي على الموووضووع لمره الثااانيه :0154:
كلامكــــــــــ يجنن وموضوععكــــ حلووووووووو
الله يعطيكـــــــــــ الف عافيه
تقبلي مروري وتقديري
تسلمين غلاتي
موضوعك قمة في الروعه
ينقل للقسم الأنسب