التصنيفات
منوعات

دعاء يحفظك من موت الفجأة‏ +++

جاءني هدا الدعاء في الإميل و حبين أن أشاركه معكن
خليجية

دعاء لمرة واحدة بالعمر

روي عن رسول الله (صلى الله عليه واله وسلم) مضمون الحديث

انه قال: من قرأ الدعاء في أي وقت فكأنه

حج 360 حجة

وختم 360 ختمه

وأعتق 360 عبدا

وتصدق ب 360 دينار

وفرج عن 360 مغموما

وبمجرد أن قال رسول الله (صلى الله عليه واله وسلم) الحديث نزل جبريل (عليه السلام) وقال: يا رسول الله أي عبد من عبيد الله سبحانه وتعالى أو أي أحد من أمتك يا محمد قرأ الدعاء ولو مرة واحدة في العمر بحرمتي و جلالي ضمنت له سبعة أشياء :

رفعت عنه الفقر

أمنته من سؤال منكر و نكير

أمررته على الصراط

حفظته من موت الفجأة

حرمت عليه دخول النار

حفظته من ضغطة القبر

حفظته من غضب السلطان الجائر والظالم

الدعاء:

لا اله إلا الله الجليل الجبار لا اله إلا الله الواحد القهار,)

لا اله إلا الله الكريم الستار لا اله إلا الله الكبير المتعال, لا اله إلا الله وحده لا شريك له إلها واحدا ربا وشاهدا أحدا وصمدا ونحن له مسلمون, لا اله إلا الله وحده لا شريك له إلها واحدا ربا وشاهدا أحدا وصمدا ونحن له عابدون لا اله إلا الله وحده لا شريك له إلها واحدا ربا وشاهدا أحدا وصمدا ونحن له قانتون, لا اله إلا وحده لا شريك له إلها واحدا ربا وشاهدا أحدا وصمدا ونحن له صابرون, لا اله إلا الله محمد رسول الله , اللهم إليك فوضت أمري وعليك توكلت يا أرحم الراحمين .

و أخيراً :

اللـهم صـلي علـى محمد و علـى آل محـمد كما صـــليت علـى إبراهيم و علـى آل إبراهيم إنكـ

حميد مجيد، وباركـ علـى محمـد و علـى

آل محمد كما باركت علـى إبراهيم و علـى

آل إبراهيم في العــــــالمين إنك حميد مجيد.

وأرسلها لـعشر أشخاص خلال ساعة

تكون كـسبت عشر مليون صلاة علـى

الحـبيب في صــحيفتكـ بإذن الـله.

أنشرها حتى لاتحرم أحبابك أجره

الفتوى

خلاصة الفتوى:
الدعاء المذكور لا تجوز نسبته إلى النبي صلى الله عليه وسلم إلا بدليل، ووجوده في المواقع المذكورة ليس بدليل على أنه حديث.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإن الدعاء المذكور لا تجوز نسبته إلى النبي صلى الله عليه وسلم إلا بدليل، ولم نقف له على وجود له بهذا اللفظ فيما اطلعنا عليه من دواوين السنة ومراجع العلم التي بين أيدينا، ومع ذلك فلا نرى مانعاً من الدعاء به على أنه مجرد دعاء وليس بحديث؛ لأننا لم نطلع فيه على ما يخالف الشرع، ووجوده في مواقع أهل البدع أو مراجعهم… لا يجعله حديثاً مرفوعاً إلى النبي صلى الله عليه وسلم فلا يجوز للمسلم أن ينسب إلى النبي صلى الله عليه وسلم قولاً إلا بدليل، ونعني بالدليل هنا هو السند المتصل بالثقات إليه صلى الله عليه وسلم، وإلا فهو الكذب عليه وتقويله ما لم يقله.

قال الشيخ سيدي عبد الله في طلعة الأنوار:
ولا يقول مسلم قال النبي**** بلا رواية لخوف الكذب

ومما تواتر عنه صلى الله عليه وسلم بالمعنى (من كذب علي متعمداً فليتبوأ مقعده من النار)، ولا شك أن الحديث تلوح عليه علامات الضعف… فمن الأدلة التي يستدل بها علماء مصطلح الحديث على كون الحديث ضعيفاً أو موضوعاً اشتماله على الثواب الكثير مقابل العمل القليل، قال الإمام السيوطي في ألفيته في مصطلح الحديث أثناء ذكره علامات الوضع في الحديث: وما به وعد عظيم أو وعيد على حقير وصغيرة شديد.
وعلى العموم فلا نستطيع أن نحكم على الحديث بصحة ولا بضعف ولا بوضع، حتى نطلع على سنده ورجاله، ونطبق عليه صنعة التخريج والتحقيق.
والله أعلم.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فلم نقف على الدعاء المذكور فيما اطلعنا عليه من دواوين السنة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم.
ولم نلاحظ في ألفاظه ما يخالف الشرع، ولكن جاء عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من الأدعية الصحيحة ما ينبغي للمسلم أن يحرص على الدعاء بها، وفيها ما يغني عن مثل تلك الأدعية.</SPAN>
</SPAN>والله أعلم.</SPAN>

موقع إسلام ويب




تسلمين ع الموضوع الرووعة



خليجية



اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.