رجل اخطا كثيرا في حق زوجته
ضربها شتمها طردها من بيته ثم عادت اليه من حالها
يتناسى وجودها في البيت ويتجاهلها
لا يهتم لابسط امورها اذا مرضت اذا حزنت اذا راحت او جاءت لا يهمه
رجل استعبد زوجته فكانت نعم العبدة
لم تتذمر يوما لم تشتكي لاحد لم تسمح لاحد ان يتدخل كانت تحترمه تتجنب غضبه تنصاع لاوامره كانت تبكي في صمت لحالتها
الى ان جاء يوم وقع لزوجها حادث سير وكان في سيارته مع عشيقته
دخل المستشفى وكان في حال يرثى لها كان لا يستطيع الحراك عانى شهورا في المشفى ثم خرج الى بيته ولما كان في المشفى كان شبه معاق لا يستطيع الذهاب الى الحمام فكانو يستعملون له الحفاضات وكانت زوجته هي من تسهر على ذلك ولم تسمح لاحد ان يحرج زوجها
كانت معه ليل نهار في المشفى وفي البيت ولم تلمه عن قصة خيانته لها بالمرة الى ان جاء اليوم المشؤوم وتعرضت هي لمرض لا شفاء له ولزمت المستشفى وكان هو قد وقف على رجليه واصبح قادر مقتدرا
وقف امامها وهي جاثية فوق السرير وبكي مالم يبكيه طوول عمره بكي وتوسل وجثى على قدميها يقبلهما راجيا منها ان لاتموت وتتركه لانه طيلة مدة بقاءه في السرير اعاد شريط حياته معها فوجد انها لم تخطء يوما في حقه او تقصر لكنه قمعها واذلها كانت تسمع وهي متبسمة ولما كانت تريد ان تجيبه اذا كانت قد سامحته ام لا قبض الله روحها فزاد حزنه وخوفه من الذي قاله لماح فان الله ه احد المفسرين هذا يعني انها حتى وان نطقت لك بالسماح فان الله لن يسامحك على مافعلته بها قضى عمره باكيا الى ان فقد بصره ثم مات بعدها
ضربها شتمها طردها من بيته ثم عادت اليه من حالها
يتناسى وجودها في البيت ويتجاهلها
لا يهتم لابسط امورها اذا مرضت اذا حزنت اذا راحت او جاءت لا يهمه
رجل استعبد زوجته فكانت نعم العبدة
لم تتذمر يوما لم تشتكي لاحد لم تسمح لاحد ان يتدخل كانت تحترمه تتجنب غضبه تنصاع لاوامره كانت تبكي في صمت لحالتها
الى ان جاء يوم وقع لزوجها حادث سير وكان في سيارته مع عشيقته
دخل المستشفى وكان في حال يرثى لها كان لا يستطيع الحراك عانى شهورا في المشفى ثم خرج الى بيته ولما كان في المشفى كان شبه معاق لا يستطيع الذهاب الى الحمام فكانو يستعملون له الحفاضات وكانت زوجته هي من تسهر على ذلك ولم تسمح لاحد ان يحرج زوجها
كانت معه ليل نهار في المشفى وفي البيت ولم تلمه عن قصة خيانته لها بالمرة الى ان جاء اليوم المشؤوم وتعرضت هي لمرض لا شفاء له ولزمت المستشفى وكان هو قد وقف على رجليه واصبح قادر مقتدرا
وقف امامها وهي جاثية فوق السرير وبكي مالم يبكيه طوول عمره بكي وتوسل وجثى على قدميها يقبلهما راجيا منها ان لاتموت وتتركه لانه طيلة مدة بقاءه في السرير اعاد شريط حياته معها فوجد انها لم تخطء يوما في حقه او تقصر لكنه قمعها واذلها كانت تسمع وهي متبسمة ولما كانت تريد ان تجيبه اذا كانت قد سامحته ام لا قبض الله روحها فزاد حزنه وخوفه من الذي قاله لماح فان الله ه احد المفسرين هذا يعني انها حتى وان نطقت لك بالسماح فان الله لن يسامحك على مافعلته بها قضى عمره باكيا الى ان فقد بصره ثم مات بعدها
شكرلك