[ عنوان الكتاب : أعزك وربي يسعدك

.
.

أطمّنك ياحبيّبي كل ماتغيب
………………….يكبر غلاك .. ولهفتي .. واحتسابي !
راسي يشيب .. ورغبتي فيك ماتشيب
………………….أصبر برجوى الأمل كل مابي
وأتخيلك عندي وأقول إنك قريب
………………….وأتطيب بـ عطرك وتفرح ثيابي !

.
.

من .. بعيد.. لبعيد

في كل ليلة كنت احتريك
لجل يدفى
[ لهيب الشوق ]
لجل يغفى
[ شعور الخوف ]
يكفي احس انك [ بخير ]
وانك عايش [ سعيد ]
من .. بعيد .. لبعيد

تخيل بس..!
من .. بعيد .. لبعيد

.
.

ياهل ترى متى ( اللقآ ) !
الى متى وانت هناك وانا هنا يم الشقا !
الخوف يتبع خطوتي !
بـ انك ( مفارق ) دنيتي ’
ياهل ترى بنبقى ( سوآ ) !
ونضحك على ايام الـ هوآ !
ولا الرحيل اللي بقا ’
وابدأ اعاني ( وحدتي ) !

.
.

لي أمل بإن (الخفوق) اللي إنجرح .. يقسى !
ولا ينسى ..
لأنك أجمل اللي صار لي في عمري الماضي ..
أنا واقف ..
على (بابك) هنا !
أبكي على غيابك ..
أنا واقف ..
على (قلبي) أنا !
كله من ( أسبابك )

.
.

تدري شو (الأنتظار) ؟؟
أنّك (تودّع) نهار
وفجأه (تستقبل) نهار !!
وتجلس (تدوّر) نهار
وماتلاقي ..
لان لحظتها بعينك / كل شي يصير عاتم !!
وتعيش في حيره و نار
لين حدّ الأنهيار!

.
.

لا تفتكر نسيت الود وما عدت أبغاك
لا تقول قاطع وما عدت تعنيني مزاياك
……… مقامك كبير ولا احد في الناس يسواهـ
انت الغالي اللي بـ داخل القلب مكانك
ومهما ابتعدنا ترى دايما على البال طاريك

.
.

يوم الوفا يجمع شتات المخاليق :
يطري على قلبي من الخلق مخلوق :
تهتز من طاريه اقصى المعاليق :
متمركز قدرهـ على الراس من فوق :
فكري معك يا صاحبي له طواريق :
منت بـ رخيص يا بعد كل مخلوق :

.
.