هذا وقد قام باحثون بتحليل نتائج المستشفى لكلّ التوائم الذين ولدوا في غرب أستراليا بين 1994 و2000.
ميشيل هانسن، طالب دكتورة وباحث في معهد حملةَ التبرعات عبر التلفزيون لبحوث صحة الطفلِ في غرب أستراليا، في بيان صحفي. "وجدنَا بأن التوائمِ الذين ولدوا بعد المعالجة كانوا في خطر أعظم للمشاكل الولادية، بضمن ذلك الوزن المنخفض عند الولادة، وارتفاع نسبة الوفاة، مقارنة مع التوائمِ الطبيعيين من أجناسِ مختلفة [يو إل إس إس سي].
يقول هانسن، "بَقى التوائم المخصبين صناعيا لمدّة أطول في المستشفى من التوائم الآخرين عند وقت ولادتِهم: بمعدل 12 يومِ مقارنة مع ثمانية أيامِ. كما أن التوائم المخصبين صناعيا في خطر أكبر أربع مرات للدخول إلى العناية المركّزةِ للمواليد الجدد من غيرهم، خلال السَنَوات الأولى الثلاث مِن حياتِهم."
هذا وينصح الأطباء الأزواج المصابين بحالات العقم، والراغبين في اللجوء إلى التخصيب الصناعي بمعرفة المخاطر المترتبة والمتوقع أن تصيب موالديهم.