من الحقائق العلميه أن وجه الإنسان يعكس مايدور بداخله من أفكار وانفعالات سواء كانت إيجابيه أم سلبيه أم الإثنين معاً.
فلو نظر أحدنا إلى وجه طفله سعيده فسوف يشعر فوراً فيه بالنظاره في البشره واللمعان في العينين والابتسامه النابعة من القلب على الشفتين،وأيضاً بالنسبة لجسمها فسوف نجده ينمو نمواً صحياً سليماً بعكس الطفلة التعيسه،حيث نجد إختفاء اللمعان والبريق من عينيها وتذهب التعاسه بنظارة بشرتها ورونقها الطبيعي ويكون من السهل على أي أحد أن يشعر في لفتاتها وحركاتها افتقادها للحب والحنان وأيضاً افتقادها للشعور بالأمن والطمأنينه، فالشعور بالجمال والنظره المتفائله للأشياء تتوقف إلى حد كبير على مدى الشعور بالراحة النفسيه.
إذن نظرة الإنسان لشيء ما تعتمد على عوامل كامنه في الإنسان نفسه،وأهمها الحاله النفسيه فهي اللتي تستطيع أن تضفي صفاتها على الأحداث أكثر من اعتماده على مواصفات موضوعيه المهم هو إسلوب الإنسان في البحث،فالإنسان السعيد يبحث دائماً عن الجمال في كل شيء حتى في الحياه فهو يرى كل مافيها ينطق بالجمال ويبعث بالأمل،فابحث أنت عن الجمال ولتعلم جيداً أن الذي يبحث عن شيء لابد وأن يجده والذي لايهمه هذا الشيء ولا يبحث عنه لايجده ويتصور أنه غير موجود على الإطلاق.
ولكي نشعر بالجمال ونحس به لابد أن تكون حالتنا النفسيه تسمح بهذا الإحساس والشعور لذلك يقدم علماء النفس بعض النصائح من أجل المحافظه علئ جمال الروح والجسم معاً.
••••الإبتعاد عن المضايقات والتخلص من الهموم أولا بأول بكل طريقه ممكنه وذلك يمكن تحقيقه إذا نظرنا إلى كل ماهو جميل في حياتنا والواقع أننا لو نظرنا إلى كل شيء في حياتنا على أنه جميل فسوف نجده كذلك وبالتأكيد سوف نجد جوانب كثيره مشرقه في حياتنا.
••••ممارسة أي نوع من الأنشطه التي تأخذ جانبا من وقتنا مثل الأنشطة الرياضيه والإجتماعيه أو الفكريه حسب ميولك لأن الفراغ هو الذي يؤدي دائماً إلى الأفكار السوداء.
•••• إجعل حياتك حياة منظمه،فالنظام في الحياة له تأثير كبير على الراحه النفسيه للإنسان.
•••• إذا شعرت بضيق لاتنسى ممارسة الرياضه، حيث أن لها مفعولا كبيرا للتخلص سريعاً من هذا الضيق،وخاصة رياضة المشي .
وهكذا سوف نستطيع التخلص من متاعبنا النفسيه بهذه النصائح ، إذا تعلمنا كيف نرى الجمال وكيف نتعامل مع الحياة برؤيه صحيحه،فالواقع أن كل شيء إن كان له جوانبه السلبيه فإن له أيضاً جوانبه الجميله،ولانبدأ بالبحث عن الجوانب السلبيه.*
ۆأڵـڣ ڜڱڑ………….
* * * * * *
فلو نظر أحدنا إلى وجه طفله سعيده فسوف يشعر فوراً فيه بالنظاره في البشره واللمعان في العينين والابتسامه النابعة من القلب على الشفتين،وأيضاً بالنسبة لجسمها فسوف نجده ينمو نمواً صحياً سليماً بعكس الطفلة التعيسه،حيث نجد إختفاء اللمعان والبريق من عينيها وتذهب التعاسه بنظارة بشرتها ورونقها الطبيعي ويكون من السهل على أي أحد أن يشعر في لفتاتها وحركاتها افتقادها للحب والحنان وأيضاً افتقادها للشعور بالأمن والطمأنينه، فالشعور بالجمال والنظره المتفائله للأشياء تتوقف إلى حد كبير على مدى الشعور بالراحة النفسيه.
إذن نظرة الإنسان لشيء ما تعتمد على عوامل كامنه في الإنسان نفسه،وأهمها الحاله النفسيه فهي اللتي تستطيع أن تضفي صفاتها على الأحداث أكثر من اعتماده على مواصفات موضوعيه المهم هو إسلوب الإنسان في البحث،فالإنسان السعيد يبحث دائماً عن الجمال في كل شيء حتى في الحياه فهو يرى كل مافيها ينطق بالجمال ويبعث بالأمل،فابحث أنت عن الجمال ولتعلم جيداً أن الذي يبحث عن شيء لابد وأن يجده والذي لايهمه هذا الشيء ولا يبحث عنه لايجده ويتصور أنه غير موجود على الإطلاق.
ولكي نشعر بالجمال ونحس به لابد أن تكون حالتنا النفسيه تسمح بهذا الإحساس والشعور لذلك يقدم علماء النفس بعض النصائح من أجل المحافظه علئ جمال الروح والجسم معاً.
••••الإبتعاد عن المضايقات والتخلص من الهموم أولا بأول بكل طريقه ممكنه وذلك يمكن تحقيقه إذا نظرنا إلى كل ماهو جميل في حياتنا والواقع أننا لو نظرنا إلى كل شيء في حياتنا على أنه جميل فسوف نجده كذلك وبالتأكيد سوف نجد جوانب كثيره مشرقه في حياتنا.
••••ممارسة أي نوع من الأنشطه التي تأخذ جانبا من وقتنا مثل الأنشطة الرياضيه والإجتماعيه أو الفكريه حسب ميولك لأن الفراغ هو الذي يؤدي دائماً إلى الأفكار السوداء.
•••• إجعل حياتك حياة منظمه،فالنظام في الحياة له تأثير كبير على الراحه النفسيه للإنسان.
•••• إذا شعرت بضيق لاتنسى ممارسة الرياضه، حيث أن لها مفعولا كبيرا للتخلص سريعاً من هذا الضيق،وخاصة رياضة المشي .
وهكذا سوف نستطيع التخلص من متاعبنا النفسيه بهذه النصائح ، إذا تعلمنا كيف نرى الجمال وكيف نتعامل مع الحياة برؤيه صحيحه،فالواقع أن كل شيء إن كان له جوانبه السلبيه فإن له أيضاً جوانبه الجميله،ولانبدأ بالبحث عن الجوانب السلبيه.*
ۆأڵـڣ ڜڱڑ………….
* * * * * *
مشكورة أختي ع المعلومات المفيدة