هذه الروض التي تبدي حلاها والأزاهير التي تهدي شذاها
والشوادي بأغاريد المنى تملأ الأسماع أنساً بغناها
والسواقي عذبت أدمعها وحلا في مشرب النفس بكاها
والصناعات البديعات التي زانت الدار وأعلت محتواها
نعمٌ دامت على أربعكم ورعت من حل فيها ورعاها
بيتٌ عتيقٌ شيدته العلى وزينته شائقات الطرف
تنافس فيه ضروب الحلى بين معالي أهله والتحف
يا باني الشرفة خلابةً قد حار في أوصافها من وصف
مهما تبالغ لا تزد حسنها ما حسن الشرفة مثل الشرف
وين الردود
لقلمك زخات جورية والى فكرك عطاء
غير محدود كل يوم لقلمك شيئ غير
عادي ارفقي علينا …
فما عدنا نســـــــــــتطيع الوقوف امام
خيالاتك وابداعاتك تحياتي الاخويه لك
تسبقها احلى واجمل روائح العطور
تحياتي
ندى
بالله عليكي قراتي القصيدة لا
هو مو المهم انو انزيد مشاركتنا المهم انوا نستوعب الكلام ونقراه ونشوفه
تسلمين ياسكرة