زيت أكان هو مستخلص من حبوب أو ثمار شجرة أركان وهي شجرة تنموا في جنوب المغرب
غني بالفيتامين E
هذا الزيت معروف بخصائصه المرطبةأي ترطيب البشرة.وكمضاد للتجاعيد.
هو أيضا يحمي البشرة من الجفاف ويغذي الشعر الجاف ويقوي الأظافر
فوائده كثيرة لكنه غال وحذاري من الغش
——————–
الوصفات
كحماية في الليل للوجه:
بعد ازالة الماكياج ضعي الزيت في وجهك ولاتنسي عنقك
كحماية للجسم :
عندما تخرجين من الحمام أدلكي بلطف بشرتك .اذا كانت بشرتك جافة لا تترددي في دهن جسمك جيدا بهذا الزيت بعدها خدي حمامك .لكن بعد أن تنتظري نصف ساعة
بالنسبة للشعر
اذا كان شعرك جافا ادهنيه بهذا الزيت .ادلكيه واتركيه مدة نصف ساعة بعدها اغسليه ب
shampoing
لتقوية الأظافر:
أغمسي أظافرك في حمام متساوي بين زيت اركان وزيت الليمون .أتركي اظافرك في هذا الخليط لمدة 10 دقائق
مترجم عن احدى المقالات المنشورة في احد المنتديات الفرنكوفونية
********
لدينا زيت يسمى الأركان وهده الشجرة غير موجود سوى بالمغرب وبالضبط جنوب المغرب باغادير جهة سوس اركان (واسمها العلمي: spinosa argania)
هي شجرة ارتبط الحديث عنها بالمغرب فقط، لانها تمثل ثاني نوع من الاشجار في البلد بواقع 20 مليون شجرة والابحاث المختبرية التي اجريت على عينات من زيت اركان داخل وخارج المغرب،والنتيجة كانت دوما باهرة، ما لفت انظار الكثيرين في أوروبا وأميركا الشمالية إلى اركان التي اضحت اسما مشهورا فالنساء المغربيات دأبن على استعمال زيت اركان لترطيب البشرة وتغذية الشعر والاظافر والروماتيزم وحالات سقوط الجنين والاكزيما وحب الشباب وعلاج عدد آخر من الامراض الجلدية، التي يشفيها بمفعول شبه سحري (وهو ما أكدته لنا سيدة فرنسية جربتها لعلاج حب الشباب!).
ومن خلال التحاليل المختبرية التي اجريت على عينات من زيت اركان في مختبرات مغربية واوروبية، اتضح انه يعد اكثر الزيوت توازنا في الطبيعة, فتركيبته الكيميائية الفريدة تكشف ذلك، وتفسر سر نجاعتها في علاج العديد من الامراض, فهي تحوي الاحماض الدهنية بنسبة 80 في المئة من حجمها (في مقابل بين 10 و16 في المئة في زيت الزيتون فقط) ما يجعلها مناسبة لمرضى القلب والشرايين حيث تخفض نسبة الكولسترول في الدم وتساعد على عمليات توليف ايجابية في جسم الانسان لا يمكن ان تتم الا بمساعدة عنصر خارجي عن الجسم.
واكدت ابحاث البروفيسورة التي قامت بها وآخرون قدرة زيت اركان على علاج بعض انواع السرطان والروماتيزم, فهي تحوي وبشكل جد طبيعي مضادات التأكسد بنسبة كبيرة تصل إلى 700 مليغرام في الكيلوغرام, وعلى سبيل المقارنة دائما- تقول الباحثة – فالنسبة في زيت الزيتون لا تتعدى 300 مليغرام من تلك المضادات التي تأكد علميا انها تمنع الاصابة بامراض السرطان والشرايين والشيخوخة وغيرها.
وتؤكد الباحتة الدكتورة ان تأثير الاركان بات مؤكدا علميا في الحفاظ على نضارة البشرة والشعر، وفي تأخير تأثير الشيخوخة وعلاج السرطان وامراض القلب والشرايين والبروستاتا وتضخم الغدد الليمفاوية، كما ان لها خاصيات مضادة للالتهاب والروماتيزم وامراض الاطفال, اما الامراض الجلدية فإن تأثيره العلاجي يبلغ حدود الغرابة، حيث كانت النسوة المغربيات وما يزلن يستعملن زيت اركان لعلاج الحصبة لدى الاطفال, وبعد ان يطلين جلد الاطفال المصابين بها بزيت اركان، يشفى الاطفال من الحصبة سريعا ومن دون أن تخلف اي ندوب من المرض!
وتضيف الدكتورة في دراسة علمية نشرت اخيرا في احدى المراجع العلمية العالمية، تم الكشف عن وجود عنصر كيميائي جديد فيها يمنحها خاصية شفاء الجروح من دون ترك ندوب وحماية البشرة من اشعة الشمس, وكانت ابحاث مولتها شركات عالمية لانتاج مستحضرات التجميل بهدف دراسة امكانية دمج زيت اركان في بعض منتجاتها، أفادت ان الزيوت المغربية العجيبة تغذي وتنعش البشرة الجافة خلال وقت وجيز وتحمي نسيج الجلد بتجديد خلاياه,,, ويفسر ذلك حقيقة كون مختبرات التجميل العالمية الكبرى (خصوصا الفرنسية)، تتصدر لائحة زبائن
يعرف زيت الأركان بمميزاته المتعددة، فهو غني بالفيتامين E وكميات من العناصر المضادة للأكسدة، وهناك أيضا أحماض الأوميجا 6، والسابونينات الفعالة في مقاومة الفطريات والبكتيريا،وقد كشفت دراسات حديثة مقاومته للسرطان لاحتوائه على مادة Schottenol .
ولزيت الاركان مزايا أخرى تتعلق بالجمال منها:
الوقاية من خطوط الحمل على جلد البطن.
اعادة نضارة البشرة.
تحفيز الوظائف الحيوية للخلايا عبر تنشيط وصول الأوكجسين اليها.
ترميم الحاجز الجلدي.
القضاء على الجذور الحرة.
مقاومة شيخوخة الجلد.
تغذية الشعر، وتنعيمه وحمايته من التلف.
تقوية الأظافر.
ترميم مطاطية الجلد ولدانته.