التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

الرجال مخلوقات غريبه


الرجال مخلوقات غريبه " رائع "

الرجال :

1.إذا تجادلتي معه قال عنك :
عنيدة

2. وإذا جلستي صامته قال انك :
كئيبه

3. إذا لم تحبيه يحاول أن :
يمتلك

4. وإذا أحبتيه سوف :
يتركك

5. إذا أخبرتيه عن مشاكلك قال عنك :
مزعجه

6. وإذا لم تخبريه يقول :
انك لا تثقين به

7. و إذا لم تفي بوعدك :
مراوغة

8. أما إذا أخلف هو وعده فحجته :
أنه كان مضطرا لذلك

9. إذا نجحتي في عملك يقول أنه :
الحظ

10. وإذا نجح هو فيقول أن السبب :
ذكاؤه

11. إذا جرحتيه فأنتي: :
قاسية

12. وإذا جرحك فأنتي :
حساسة جدا

13. بآختصار :

1.. الرجال دائماً مشغولون!

2. ورغم أنهم مشغولون، إلا أنهم يجدون وقتاً للنساء !

3. ورغم تخصيصهم وقتاً للنساء، إلا أنهم يهتمون بهن كما يريدون!

4. ورغم عدم اهتمام الرجل بالمرأة، إلا أنه دائماً يريد واحدة إلى جانبه !

5.. ورغم اختياره واحدة إلى جانبه، إلا أنه دائماً يفكر بأن يرتبط بامرأة أخرى!

6. ورغم ارتباطه بامرأة أخرى، إلا أنه يغضب إذا تركته الأولى !

.7 ورغم غضبه من إهمال الأولى، إلا أنه لا يتعظ ويرتكب نفس الخطأ ويفكر في أخرى، وهكذا…




جزاكم الله خيرا .



اسعدني مرورك الجميل



مشكوره
هما فعلا كلهم نسخه واحده
مع الاختلافات البسيطه
هههههههههههههههههههههههههههه




بصراحة انا معاكى هههههههههههههههههههههههههههههه هههه



التصنيفات
منوعات

حرّري عنقه ! حبال تخنق وتطفش الرجال

حرّري عنقه..! حبال تخنق وتطفش الرجال

خليجية
هل تتساءلين عن سر سعادة الأزواج الآخرين بينما علاقتك بزوجك بالكاد تعرف طعم السعادة؟ وهل يحيرك ارتباط صديقتك الوثيق والحميم بزوجها بينما أنت في واد وزوجك يرتع في واد آخر؟ اطمئني، فالسعادة الزوجية لا تلفها الأسرار ولا تنغصها التعقيدات، وما ترينه أمامك ليس من صنع «كيوبيد»، بل هي عشر مسؤوليات يضعها الخبراء ويعتبرون ان الالتزام بها يضمن راحة البال، وتجاهلها أو التقليل من شأنها يحولها الى حبال تشد على أعناق الرجال وتطفشهم قبل الأوان.
الحبال التي يتحدث عنها الخبراء هي حبال القلق والتوتر والفتور وعدم الانسجام والشد، وكل ذلك يحول حياتنا الزوجية الى تعاسة يومية تجعلنا نترحم على أيام العزوبية. فما هي هذه الحبال وكيف السبيل لفك وثاقها وتحرير أعناقنا منها؟
الحبل الأول: أسخر منه فيسخر مني
في بداية كل حياة زوجية، يكون الزوجان سمناً على عسل، ثم تتغير فجأة الأحوال وتتقطع الأوصال. فلا هي تتحدث معه برقة وحنان وضعف أنثوي ولا هو يغدق عليها عذب الكلام ولا يمدح اهتمامها به ولا جاذبيتها. بل يسخر من زيادة وزنها و«شخيرها» اثناء النوم، فترد عليه بسيل من الكلام الجارح الذي يطال شخصه وتصرفاته.
ـ الحل: يقدمه استشاري علم النفس جميل ابراهيم الذي ينصح الزوجة بتعلم فن الديبلوماسية مع زوجها، واللجوء إلى المديح والثناء وفي كل الامور بدءاً من شكله وطلعته الى طريقة كلامه وتعاملاته، الجميل في كيل المدائح انها «معدية» فتنتقل الى الزوج ويرد الجميل.
الحبل الثاني: لا نعبر عن خواطرنا
أكثر ما يزعج المرأة هو عدم قدرة زوجها على تحليل ما يجول في خاطرها. فتقبع حزينة مستاءة، وتتهمه بالاهمال واللامبالاة، وهو آخر من يعلم، ثم ترد باهمالها له وعدم اكتراثها لحاله.
ـ الحل: يقدمه الباحث في علم النفس أحمد زيدان، حيث يقول ان الرجل ليس محللاً نفسياً ولا مكتشف شيفرة ليحل لغز المرأة. توقفي عن اللعب بعواطفك وعواطفه، وعبري عما يجول حقيقة في خواطرك وشجعيه على التجاوب معك فالعلاقة القوية بين الرجل والمرأة مبنية على التواصل الواضح والدائم.
الحبل الثالث: سأغير عاداته السيئة
بعد مدة زمنية معينة على الزواج، تفقد المرأة صبرها تجاه بعض العادات التي يقوم بها الزوج، فتحاول تغييرها. مثل عدم اقلاعه عن التدخين رغم وعده لها بذلك، وترك ثيابه مرمية هنا وهناك بعد خلعها ووضع احد الجوارب في سلة الغسيل وترك الآخر على أرض الحمام وهكذا..
ـ الحل: «كبريها بتكبر وصغريها بتصغر»، كما يقول عبد الله السيد، استاذ علم الاجتماع، ويتابع: الافضل ان تركزي على كيفية تقوية علاقتك بشريكك وليس تقويضها من خلال بعض التفاهات.
الحبل الرابع: الفتور يداهمنا
في كل زواج هناك ما يسمى «فتور السنة السابعة»، وقد يحصل في أي سنة بعد مضي الأشهر الأولى وليس بالضرورة بعد السنة السابعة، حيث يعتاد الزوجان على الحياة الروتينية بينهما، ولا يعود فتيل الحب متأججاً بينهما كما في السابق، بسبب المشاغل ومصاعب الحياة ومتطلباتها.
ـ الحل: تقدمه لين جونسون، استشارية علاقات أسرية، وتقول انه مهما باعدت بينكما هموم الحياة ومشاغلها، فلا بد من تخصيص وقت تجلسين فيه مع زوجك طلباً للراحة والحميمية. وتشجع جونسون على مسك اليد والتربيت على الكتف للمزيد من التقرب والرومانسية.
الحبل الخامس: نتعاتب بالصراخ
كثرة المسؤوليات والاعباء تنفد الصبر وتجلب التوتر والنكد، وغالباً ما يتحول الحوار العادي إلى صراخ فشجار يشعر الزوجين بالعصبية والحزن.
ـ الحل: «عدي للعشرة» قبل البدء بحديث أو عتاب قد يجر إلى الاحتكاك والشجار. فكري جيداً في ما ستقولين وزني ايجابياته وسلبياته وكوني مقتضبة في كلامك وأفعالك لكيلا تحركي ردة فعله المعاكسة. كما تقول مينا شاه، باحثة في العلاقات الأسرية.
الحبل السادس: لا نعترف بحوار الإصلاح
غالباً ما يتهرب المتزوجون من عملية التحاور والتشاور فيما يخص أي خلل يعترض علاقتهما، فيبتعد كل منهما بمشاعره عن الآخر، لا هي تدعوه لاجتماع لبحث تطورات علاقتهما ولا هو يهتم بإثارة الأمر.
ـ الحل: الأزمة لن تحل نفسها بنفسها، بل ستتراكم الأزمات فوق بعضها بعضا، الافضل ان تعتبريها ورشة اصلاح تدخلينها مع زوجك بين وقت وآخر للنظر في الترتيبات التي ستنقذ علاقتكما وتصلح أحوالكما كما تقول جونسون.
الحبل السابع: عملنا يبعدنا عن بعضنا بعضا
في ظل انشغال الزوج وخروج الزوجة إلى العمل، يتحول الشريكان إلى ماكينات لضخ المال من أجل تأمين عيش محترم، ما يزيد التباعد والجفاء بينهما.
ـ الحل: يقدمه زيدان ويقول: «تقربي منه بمهاتفته أو ترك رسالة ودية على جواله تشعره بأنك تشتاقين إليه حتى في عز انهماكك بالعمل، وتلزمه بالرد عليك».
الحبل الثامن: لا مجال للمزاح بيننا
أزواج كثيرون يخطئون عندما يعتبرون ان الزواج يفرض عليهم الجدية والوقار والهيبة، وإلا تسيب الاحترام بينهما، فتكون علاقتهما معقدة، لا مجال للأخذ والرد فيها.
ـ الحل: تقدمه شاه وتقول ان معظم الابحاث تدل على ان المرأة تفضل «أبو ضحكة جنان»، كما يفضل الرجل المرأة المبتسمة صاحبة النكتة السلسة والجميلة، والضحك يبعد الغم ويصفي القلوب ويغسل المشاعر، وكل شيء في وقته حلو.
الحبل التاسع: ننام في غرف منفصلة
قمة الخطأ كما يقول السيد. فمشادات النهار يمحوها سكون الليل وهدوؤه. والافتراق اثناء النوم يجلب الطلاق النفسي بين الزوجين الذي يؤدي إلى الطلاق الفعلي.
ـ الحل: ضعي تلفزيوناً صغيراً في غرفة النوم وعوديه على مشاهدة مسلسله المفضل في السرير مع كوب من الشاي. فهذه العادة تجلب لكما الراحة وتفرض عليكما التقارب والألفة والحميمية.
الحبل العاشر: لا نعرف كيف نجهر بحبنا
وهو خطأ يقع فيه كل من الرجل والمرأة، فالرجل خاصة، يكون من النوع الصامت الذي لا يعرف كيف يعبر عن مشاعره، ما يغضب منه المرأة فتعامله بالمثل.
ـ الحل: اختاري كل يوم كلمة تنادينه بها أو تقولينها له على الهاتف، اعترفي بمشاعرك تجاهه وخاطبيه بكلمات الغزل، فيتشجع ويبادلك بكلام أرق وأجمل
تحياتي لكم




شكرا على موضوع الرائع



بارك الله فيك

موضوع رائع




مشكوره ام نورا ..



يسلموووو قلبووو



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

5 أنواع من النساء لن يرتبط بهن الرجال

وفقا لمسح إيطالي اجري مؤخرا، لاحظ العلماء النفسانيون الإيطاليون بأن هناك أنواع من النساء يخشى الرجال الالتزام معهن في علاقة أكثر من غيرهن. وشمل الإستطلاع على نطاق واسع من المشاركين حيث قدر عددهم بحوالي ألفان ونصف مشارك من الذكور. نشرت الدراسة كاملة في مجلة علم النفس الإيطالية.
النتائج:
1. كشف الإستطلاع بأن ثلث الرجال يخشون من النساء المهوسات بالزواج.
2. احتلت الأمهات العازبات مرتبة متقدمة على قائمة النساء اللاتي يخشى الرجال الارتباط بهن. ووفقا لعلماء النفس الإيطاليين، فأن الرجال خائفون من أن يتحملوا مسؤولية طفل شخص آخر.
3. أما النوع الثالث من النساء اللاتي يخاف الرجال الارتباط بهن فكن الاستغلاليات واللاتي يحاولون كسب كل شيء بالمجان على حساب الرجال.
4. كذلك يحاول الرجال تفادي النساء اللاتي يملكن العديد من الصديقات وغالبا ما يسمعن نصائح صديقاتهن.
5. لكن أغلبية الرجال، 98 بالمائة، قالوا بأنهم يكرهون النساء الأنانيات والمغرورات بأنفسهم واللاتي يعتقدن بأنهن أميرات مدلالات.



خليجية



شكرلكم



خليجية



شكرلكم



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

عدم تفهم الرجال طبيعة المرأة «الثرثارة»

خبراء التربية: 85% من المشكلات الأسرية سببها عدم تفهم الرجال طبيعة المرأة «الثرثارة»

دراسة عربية: السيدات ينطقن 13 ألف كلمة يوميا.. ودراسات أوروبية تؤكد تجاوز الكلمات 23 ألفا

جانب من الملتقى التربوي («الشرق الأوسط»)

جدة: علي شراية
قدرت دراسة بحثية في السعودية أن 85 في المائة من المشكلات الأسرية يعود السبب الرئيسي فيها إلى انعدام لغة الحوار داخل الأسرة بسبب عدم تفهم الرجل طبيعة المرأة التي تميل كثيرا إلى التحدث للتعبير عن دواخلها.
يأتي ذلك في وقت طرحت فيه دراسة في ندوة علمية بالسعودية الأسبوع الماضي بعنوان «الحوار مع الأبناء.. تشكيل السلوك»، ضمن فعاليات الملتقى التربوي الثاني لأولياء الأمور تحت شعار «فلنتحاور مع أبنائنا»، قدرت عدد الكلمات التي تنطق بها المرأة العربية في اليوم بنحو 13 ألف كلمة، بينما يتحدث الرجال نحو 8 آلاف كلمة في المدة ذاتها، متفقة مع دراستين؛ ألمانية وأخرى بريطانية، على كثرة الحديث لدى السيدات بواقع 20 ألف كلمة في اليوم في الدراسة الألمانية، في حين أكدت الباحثة الاجتماعية البريطانية ديانا هيلز في دراستها، أن المرأة تتكلم بمعدل 23 ألف كلمة يوميا، بينما يتكلم الرجل نحو 12 ألف كلمة فقط.

وأكد خبراء في الندوة، بناء على الدراسات البحثية، أن مخ المرأة أسرع نموا في مناطق اللغة والنشاط الحركي والعاطفي منه في الرجل بستة أضعاف، بينما مخ الرجل أسرع نموا بستة أضعاف منه في المرأة في مناطق التصور الفراغي والرياضي وتحديد الأهداف.

وكشفت الدراسة أن 95 في المائة من الآباء ينهون التفاوض والحوار مع أبنائهم بالإكراه، وأشارت الدراسة التي أجريت على 100 امرأة في السعودية أن السبب الثاني في المشكلات عدم الحوار، وأن 87 في المائة منهن يفضلن الحوار المباشر لحل مشكلاتهن.

وطرحت الندوة دراسة أخرى أجريت في الرياض، أرجعت أهم سبب للطلاق إلى عدم النضج، ومنه انعدام الحوار، وقالت الدراسة إن 62 ممن وصفوا زواجهم بأنه سعيد، يملكون قدرة عالية من الحميمية والحوار، و85 في المائة من المشكلات العالمية سببها انعدام الحوار.

وأوضح الدكتور فهد بن عبد العزيز السنيدي عضو هيئة التدريس بجامعة الملك سعود خلال مشاركته في الندوة أن 95 في المائة من الآباء ينهون التفاوض والحوار مع أبنائهم بالإكراه، في حين أن 30 في المائة ينسحبون أو يرضخون، و11 في المائة يتفاوضون بالطريقة الصحيحة فقط، مؤكدا على ضرورة الاهتمام بالحوار مع الأبناء لأنه سلوك حضاري راق، وأن المجتمعات الأقل حوارا هي الأقل حضارة، فضلا عن كونه يصنع التواصل والألفة والتفاهم، وغرس القيم والأخلاق، وهو نماء ووقاية وعلاج أيضا.

وانتقد السنيدي إغلاق باب الحوار في المحاضن التربوية، مطالبا بإفساح المجال للطلاب في مختلف المراحل التعليمية للحوار، مشيرا إلى إحصائيات تفيد بأنه إذا تخرج الشاب العربي من الثانوية يكون قد أمضى أمام الشاشة ما يعادل 22 ألف ساعة، في المقابل يكون قد أمضى في مقاعد الدراسة ما يقارب 14 ألف ساعة، أما في الجامعة فيكون أمضى أمام الشاشة أكثر من ألف ساعة، بينما في الدراسة 600 ساعة.

وطالب السنيدي الآباء والأمهات بإدراك أهمية الحوار مع الأبناء وأن يقوموا بتنمية هذه المهارة، مشيرا إلى أن التحاور مع الأبناء سيصنع شخصياتهم المتميزة، وأوضح أن الحوار الأسري هو تفاعل بين الآباء والأولاد عن طريق المناقشة، والحديث عن كل ما يتعلق بشؤون الأسرة، لخلق التواصل والألفة والتفهم، وغرس القيم والأخلاق، وحل المشكلات، والإجابة عن التساؤلات، والأمور الطارئة.

وحذر الدكتور السنيدي أولياء الأمور من أسباب غياب الحوار، التي تتمثل في انشغال الوالدين أو أحدهما عن الأولاد بعمله، والانشغال بالفضائيات والكومبيوتر والإنترنت والألعاب، وفقدان الوازع الديني، وعدم القدرة على الحوار والاتصال، وكثرة الخروج من المنزل خاصة إلى الاستراحات والديوانيات، فضلا عن الانشغال بالأعمال المسائية كالتجارة وحضور المناسبات الاجتماعية، موردا تحذير علماء النفس من أن انقطاع الحوار في الأسرة يولد حياة خالية من الحب، ويؤدي إلى الانزواء والعزوف، وأمراض نفسية خطيرة، وتصدع أسري، وعدم الشعور بالمسؤولية.

وعدد الدكتور السنيدي نتائج غياب الحوار مع الأبناء، التي تتمثل في ضعف التواصل بين الأبناء ووالديهم، وبحث الأبناء عن البدائل خارج الأسرة، وقصور الثقة في النفس لدى الأبناء، وتنشئة الأبناء على عدم تقبل الحوار، وزرع العدوانية في نفوس الأبناء، وضعف الأنشطة الجماعية بين أفراد الأسرة، وأخيرا الشعور بالعزلة والرفض والفشل والدونية، وواصل بقوله: «في حين أن هناك نتائج سلبية تؤثر على الفتيات بوجه خاص؛ منها: الفراغ العاطفي، وفقدان الفتاة لمهارة الحوار، والفشل في التواصل مع الآخرين، وضعف التعبير عن الذات، والثقة في من ليسوا أهلا لها، وسهولة التأثر بما حولها، والإحساس بالقصور، والشعور بالكدر والغيظ، وأخيرا الحزن والكآبة والقلق والخوف».




تسلمين يا الغاليه الله لايحرمنا من ابداعك في اختيار المواضيع ذات الهدف والمضمون



الله يسلمك
ويخليكي يا قمر



خير الكلام ما قل و دل
صح
يسلموووووو حبيبتي



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

الرجال يريدون شيئا واحدا !!!!

السلام عليكم

إن المرأة بشكل عام تعتقد أن الرجل يريد شيئاً واحداً وهو ممارسة العلاقة الحميمة , والحقيقة هي أن الرجل يريد الحب ويريده كما تريده المرأة تماماً , ولكن قبل أن يفتح قلبه ويمتلئ بحب شريكته , فإن الإستثارة الحسية شرط لحدوث ذلك.

وكما أن الزوجة تحتاج إلى الحب أولاً لكي تجد رغبة في ممارسة العلاقة الحميمة مع زوجها بصورة دائمة ومنتظمة , فإن الزوج يحتاج إلى ممارسة العلاقة الحميمة لكي يمتلئ قلبه دائماً بالحب.

وكفكرة عامة , فإن المرأة تحتاج إلى أن تشعر بالإشباع العاطفي لكي تتوق إلى ممارسة العلاقة الحميمة مع زوجها , أما الرجل فيحصل على كثير من إشباعه العاطفي أثناء إتصاله الجسدي.وخلال اليوم , يكون الرجل أكثر تركيزاً في عمله حتى يفقد الإتصال بمشاعره المُحبة . إن ممارسة العلاقة الحميمة تساعده على أن يستشعر أحاسيسه الرائعة تجاه زوجته , ومن خلال ممارسةالعلاقة الحميمة , يبدأ قلب الزوج في التفتح مرة أخرة ويستطيعأن يمنح الحب ويتلقاه.

عندما تبدأ المرأة في تفهم هذا الإختلاف , فإن ذلك يغير نظرتها تماماً عن ممارسة العلاقة الحميمة . فبدلاً من أن ترى رغبة الزوج في ممارستها كشيء جاف ولا علاقة له بالحب , يمكنها الآن أن تبدأفي النظر إليها على أنها طريقة الزوج في العثور على الحب في النهاية.إن مشاعر الزوجة حيال إنشغال الزوج بممارسة العلاقة الحميمة يمكن أن تتغير بشكل كبير عندما تتفهم لماذا يحتاج إليها .


( لماذا تمثل ممارسة العلاقة الحميمة كل هذه الأهمية) ؟

إننا جميعاً ندرك أن ممارسة العلاقة الحميمة تكون أكثر أهميةللرجل بينما تمثل الرومانسية أهمية أكبر بالنسبة للمرأة , لكننا بشكل عام لا نفهم سبب ذلك , وبدون فهم هذا الإختلاف الرئيسي , فإن المرأة عادة ما تقلل من أهمية ممارسة العلاقة الحميمة بالنسبة للرجل وكثيراً ما تصدر حكمها على الرجل بأنه سطحي ولا يريد سوى شيئاً واحدأ.

إن الزوج يفتح قلبه من خلال ممارسة العلاقة الحميمة . ممايسمح له بأن يتلمس مشاعر المحبة إلى جانب إشتياقه إلى الحب أيضاً.
والمثير للدهشة هو أن ممارسة العلاقة الحميمة هي التي تسمح للزوج بأن يشعر بحاجته إلى الحب , بينما تجد الحب هو الذي يساعدالزوجة على الشعور بإشتياقها الى ممارسة العلاقة الحميمة .

(التخلص من المشاعر السلبية عن طريق ممارسة العلاقة الحميمة)

إن مشاعر الإستياء التي قد تتراكم في داخل الرجل يمكن محوها والتخلص منها تماماًعندما يمارس العلاقة الحميمة . فممارسةالعلاقة الحميمة تعطي الرجل القدرة على الإستمرار , وتبقى جذوة العاطفة مشتعلة في قلبه دائماً , وبدون ممارسة العلاقة الحميمةبشكل منتظم , سيكون من السهل على الرجل أن ينسى إلى أي مدى يحب زوجته , قد يكون متحضراً ولطيفاً في علاقته بشريكة حياته ولكنه لن يشعر بالإرتباط العميق الذي شعر به في بداية علاقتهما.

وعلى عكس المرأة التي تحتاج إلى التحدث عن مشاعرها لكي تشعر بمزيد من الحب . فإن الرجل يحتاج إلى العلاقة الحميمة من أجل أن يشعر بمزيد من الحب.

(ما الذي يجعل ممارسة العلاقة الحميمة شيئاً رائعاً )؟

من الناحية النظرية , لكي تكون ممارسة العلاقة الحميمة ممتعةلا بد أن يكون هناك تواصل يظلله الحنان والمساندة في العلاقة الزوجيةوهذه هي الخطوة الأولى.وعندما تتحسن العلاقة الجسدية , تتحسن العلاقة الزوجية كلهابشكل مفاجئ . يبدأ الزوج من خلال ممارسة العلاقة الحميمة , بالشعوربمزيد من الحب , وكنتيجة لذلك تبدأ الزوجة في تلقي الحب الذي ربما كانت تفتقده.

وتلقائياً تنمو الألفة والمودة بينهما ويتزايد التواصل.إن التواصل من خلال ممارسة العلاقة الحميمة بشكل جيد يعطي الزوج الوقود والطاقة لكي يكون أكثر إهتماماً ومراعاة لشريكة حياته والأزواج الذين يفقدون إهتمامهم بزوجاتهم في العادة لا يحصل ونعلى الإشباع للإحتياجاتهم الحسية . إن ممارسة العلاقة الحميمةليس أمر مبهج فقط , ولكنها الباب الرئيسي لغزو قلب الزوج .إنها تسمح له بأن يفتح قلبه وأن يشعر بمشاعر الحب الرقيقة التي غالباً ما تكون حبيسة داخله.

(ممارسة العلاقة الحميمة تشبع إحتياجات الزوجة مثلما تشبع إحتياجات الزوج)

إن ممارسة العلاقة الحميمة تجعل الزوجة أكثر رقة , وتمكنهامن أن تفتح قلبها لكي تستشعر الحب الذي يعتمل به قلبها , وأن تتذكرأيضاً الحب الذي يكنه لها شريك حياتها . إن لمسات شريك حياتهاالحانية والماهرة لا تترك مجالاً للشك داخل عقلها أنها في غاية الأهميةبالنسبة له . وتتمكن الزوجة من التحرر من التوتر المصاحب لها دائماًفيمكنها حينئذ أن تشعر بحاجتها إلى أن تُحِب وأن تُحَب وأن تشبع ذلك الإحتياج.

( ما يحتاجه زوجك العصري )

في كثير من الأحيان , يفضل الرجل والمرأة الطلاق على الإستمرارفي زواج بدون عاطفة , وكلا الطرفين ليس على إستعداد ماكان يحدث في الماضي , حيث كان الرجل يلجأ الى علاقات سريةغير شرعية من أجل أن يشبع حاجاته الحسية بينما تضحي المرأةبإحتياجاتها العاطفية من أجل أن تحافظ على كيان الأسرة.
وقد جعل اللإيدز وبقية الأمراض المتنقلة جنسياً أمراً في غاية الخطورةوبصورة أكبر مما كانت عليه بالماضي.

إن الرجل العصري يريد من شريكته أن تقدر قيمة ممارسة الحب بطريقة تسمح له بأن يظل في تواصل معها وبعلاقتهما إتصالاً عاطفياً قوياً.
وفي الوقت الذي لا يمكن للمرأة أن تظل فيه متقدة العاطفة تجاه زوجها إلا إذاشعرت بأنها مدللة ومميزة , أيضاً لا يمكن أن يظل الرجل متقد العاطفةإلا إذا شعر بأن شريكته تهتم بممارسة العلاقة الحميمة معه بنفس قدر إهتمامه بها.

منقول للافادة.




يسلموووووووووو



]شكرا



ياهلا وغلا بالكل



خليجية



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

حتى الرجال يبكون

رجل اخطا كثيرا في حق زوجته
ضربها شتمها طردها من بيته ثم عادت اليه من حالها
يتناسى وجودها في البيت ويتجاهلها
لا يهتم لابسط امورها اذا مرضت اذا حزنت اذا راحت او جاءت لا يهمه
رجل استعبد زوجته فكانت نعم العبدة
لم تتذمر يوما لم تشتكي لاحد لم تسمح لاحد ان يتدخل كانت تحترمه تتجنب غضبه تنصاع لاوامره كانت تبكي في صمت لحالتها
الى ان جاء يوم وقع لزوجها حادث سير وكان في سيارته مع عشيقته
دخل المستشفى وكان في حال يرثى لها كان لا يستطيع الحراك عانى شهورا في المشفى ثم خرج الى بيته ولما كان في المشفى كان شبه معاق لا يستطيع الذهاب الى الحمام فكانو يستعملون له الحفاضات وكانت زوجته هي من تسهر على ذلك ولم تسمح لاحد ان يحرج زوجها
كانت معه ليل نهار في المشفى وفي البيت ولم تلمه عن قصة خيانته لها بالمرة الى ان جاء اليوم المشؤوم وتعرضت هي لمرض لا شفاء له ولزمت المستشفى وكان هو قد وقف على رجليه واصبح قادر مقتدرا
وقف امامها وهي جاثية فوق السرير وبكي مالم يبكيه طوول عمره بكي وتوسل وجثى على قدميها يقبلهما راجيا منها ان لاتموت وتتركه لانه طيلة مدة بقاءه في السرير اعاد شريط حياته معها فوجد انها لم تخطء يوما في حقه او تقصر لكنه قمعها واذلها كانت تسمع وهي متبسمة ولما كانت تريد ان تجيبه اذا كانت قد سامحته ام لا قبض الله روحها فزاد حزنه وخوفه من الذي قاله لماح فان الله ه احد المفسرين هذا يعني انها حتى وان نطقت لك بالسماح فان الله لن يسامحك على مافعلته بها قضى عمره باكيا الى ان فقد بصره ثم مات بعدها



شكرلك



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

الزواج وصحة الرجال

إن الزواج والحب شيئان يسيران جنباً إلى جنب مثل العربة والحصان، لا يمكن أن نفرق بينهما، أو نعزل طرف دون الآخر، هكذا بدأت الدراسة التي نشرتها جامعة هارفارد الأمريكية حول تأثير الزواج على صحة الرجال.

وأشارت الدراسة أن عهد الرومانسية بدأ في الاندثار، وبدأت العلاقات الزوجية تأخذ الشكل العقلاني، وبدأ انتشار الزواج بدون حب، الأمر الذي رفع معدلات الطلاق، وهكذا تتشعب الظروف الاجتماعية والاقتصادية والنفسية، وتؤثر بدورها على العلاقات بين الأزواج، ولكن ما هو تأثير الزواج على صحة الرجال.

الرجال والزواج ومعدل الوفيات

وجدت الدراسة التي تناولت 127545 من الرجال، أن الرجال المتزوجين كانوا أكثر صحة من هؤلاء اللذين لم يسبق لهم الزواج، وأن الرجال الذي انتهى زواجهم بالطلاق أو الترمل هم أضعف صحة من الرجال المستمرين في زيجاتهم حتى الآن.
وأوضحت الدراسة إلى أن الرجال الأصحاء هم الأكثر اقبالاً على الزواج، وهم أقل عرضة للطلاق عن هؤلاء اللذين يعانون من مشاكل صحية مختلفة.
أما عن الشعور بالوحدة، فقد وجدت الدراسة أن الرجال المتزوجين هم أقل شعوراً بالوحدة والاكتئاب عن غيرهم من غير المتزوجين، وبصفة عامة فإن الصحة النفسية للرجال المتزوجين أفضل كثيراً من غيرهم.

هذا، وقد أكدت العديد من الدراسات التي أجريت على مدى السنوات ال 150 الماضية إلى أن الزواج مفيد للصحة، ولذا اتجهت الدراسات الحديثة نحو استيعاب لماذا تتحسن الصحة العامة للمتزوجين عن غيرهم من غير المتزوجين.

الزواج وصحة القلب

إذا كان الزواج يحمي الصحة، فإن القلب يكون المستفيد الأول من هذه النتيجة، فقد أفاد علماء يابانيون بأن الرجال اللذين لم يتزوجون أبداً كانوا أكثر عرضة للوفاة بمعدل ثلاث اضعاف الرجال المتزوجون، حيث وجد الأطباء أن عينة تقدر بـ 3682 من البالغين خضعت للدراسة على مدى 10 أعوام، أكدت أن العوامل الرئيسية التي تؤثر على القلب هي ارتفاع معدل الدهون في الجسم، والتدخين وارتفاع ضغط الدم والسكري والكولسترول، وكانت نسبة الرجال غير المتزوجين كان معدل الوفيات لديهم أكبر بنسبة 46% من حالات الوفاة عند الرجال المتزوجين.

هذا، وفي دراسة أخرى، ربطت بين مستوى السعادة الزوجية وصحة القلب،ـ والتي وجدت أن الأزواج التعساء في زيجاتهم هم أكثر عرضة لأمراض القلب وارتفاع ضغط الدم عن الرجال السعداء في زيجاتهم.

الزواج والسرطان

هناك صلة راسخة بين الاجهاد والاكتئاب والعزلة الاجتماعية وبين أمراض القلب، التي يمكن أن تتمكن من الفرد بسهولة إذا عانى هذه المشكلات السابقة الذكر، وقد أكدت احدى الدراسات لحالات السرطان على عينة مكونة من 27779 من الرجال، أن الأفراد غير المتزوجين كانوا أكثر عرضة للاصابة بأعراض متقدمة لمرض السرطان عن الأشخاص المتزوجين، وكان المرضى غير المتزوجين أقل رغبة في تلقي العلاج من المرضى المتزوجين.

والأمر المدهش أن المرضى المتزوجين الذين تلقوا علاج السرطان، قد تحسنت حالاتهم الصحية، وبقوا على قيد الحياة مقارنة بالمرضى غير المتزوجين.

وقد أجرت جامعة ميامي دراسة على عينة من 144363 من الرجال المصابون بسرطان البروستاتا على مدى 17 عاماً، لمعرفة كيف يؤثر الزواج على بقائهم على قيد الحياة، والتي أثبتت الرجال المتزوجين نجا منهم عدد كبير من المرضى بينما بقى المرضى الأرامل "38 شهرا"، فقط على قيد الحياة، أما الرجال الذين لم يسبق لهم الزواج وكان معدل بقائهم على قيد الحياة وسيطة "49 شهراً فقط"، وقد تعرف باحثون من جامعة هارفارد وجامعة كاليفورنيا على نتائج مماثلة للمرضى المتزوجين المصابين بسرطان المثانة، وهو مرض يصيب الذكور في الغالب.

التفسيرات تقع في ثلاث فئات: بيولوجية، سلوكية، ونفسية.

أشارت الدراسة من النتائج السابقة نستشف أن للزواج تأثير بيولوجي وسلوكي ونفسي على الأفراد، فالتوتر الزوجي يرفع مستوى هرمون الادرينالين الذي يرفع من ضغط الدم ويؤدي إلى زيادة أمراض القلب.

كذلك فالعوامل السلوكية لا تقل أهمية عن العامل الصحي، فالرجال المتزوجون أقل عرضة لممارسة عادات التدخين والشرب المفرط للكحوليات، وأقل عرضة أيضاً للانخراط في سلوكيات خطرة، مقارنة بالرجال غير المتزوجين.

أما الجانب النفسي نجده واضح في الشعور بالوحدة، والاكتئاب، والعزلة الاجتماعية التي عانى منها الرجال المطلقون أو غير المتزوجين، وهو عامل يسهم أيضاً في زيادة نسبة الوفيات، وذكرت الدراسة التي أجرتها لجامعة هارفارد أن الرجال المعزولون اجتماعياً أكثر عرضة للوفاة وأمراض القلب بنسبة 82٪، مقارنة مع الرجال الذين يمارسون علاقات شخصية قوية.

وجهة نظر

وخلصت الدراسة إلى أن صحة الرجل تعتمد على الحب والزواج معاً، وليس الزواج وحده ولا الحب وحده، وأوصت الدراسة بأهمية تخفيض مستويات التوتر بين الزوجين وتحسين العلاقات بينهما ودعم كلاً منهما للآخر من أجل الحصول على صحة أفضل.




التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

الرجال يحبون الجريئة ويستغلون الضعيفة الطيبة

في دراسة تثير الجدل والدهشة معاً، أثبتت دراسة أمريكية أجريت مؤخرا أن أكثر من 90 بالمئة من الرجال يحبون المرأة الجريئة ولكنهم قد يستغلون من هي طيبة وضعيفة.
النعومة وقوة الشخصية
فالمرأة التي تجمع بين قوة الشخصية و النعومة في آن واحد هي التي تجذب الرجال إليها أكثر من تلك التي تستفز من حولها و لا تحبب الناس فيها.
فإن كانت المرأة طيبة ولكن غير ساذجة ، قوية و ناعمة ، حازمة و تعرف ما تريد و بالتالي لا تسمح لأحد بأن يلعب بمشاعرها أو يستغلها ، فستكون بذلك قد كونت تركيبة يبحث عنها أي رجل.
قوة المرأة
ولكن هل المرأة القوية سيحبها الرجل لدرجة أن يختارها شريكة لحياته ؟ فقوة الشخصية أحياناً و امتلاك المرأة لمنصب مرموق في عملها قد يجعل الرجل يتخوف من الارتباط بها لأنه سيعتبرها تحديا لرجولته، و لكن هذا لا ينفي بأن تلك التي تعطي بلا مقابل و التي تصبح سهلة المنال من أول كلمة حب تسمعها هي امرأة يتهرب منها الرجل، فالرجل يحب تلك التي تعطي أو تمنع في الوقت المناسب.
الأنوثة الرقيقة
كما كشفت دراسة طبية النقاب عن أن الرجال يفضلون المرأة ذات الملامح الأنثوية الرقيقة ليقيموا معها علاقة أو يقترنوا بها مقارنة بالمرأة التى تحمل بعض الملامح الرجولية أو الجادة.



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

أكتشفن أبرز 10 أسباب تُبعد الرجال عنكن

أكتشفن أبرز 10 أسباب تُبعد الرجال عنكن

خلافاً لما تظنّه بعض الفتيات بيننا، فإنّ الإطلالة الملفتة والجمال الأخّاذ، والقوام الرشيق، ليست الأسباب الوحيدة التي تجعل من المرأة هدف الرجل الوحيد، لأنّ بعض الاسباب قد تُبعده عنها وتنفّره منها. القي نظرة. – متطلّبة ولجوجة: للأسف، ذلك الرجل الذي يصل في الوقت الذي تريدين، ويتصرّف بما تحسبينه حُسن التصرف، ليس بيننا، ربّما على كوكب آخر. لا تنسي أن تتركي له شرف الخطوات الأولى. – تبحث عن الرجل اللعوب: إذا كنت عزيزتي من اللواتي لا ينجذبن الاّ للرجل اللعوب، فلا جدوى من بحثك عن الاستقرار. – من المستحيل إرضاؤها:الرجل الغني، الفكاهي، المتفهّم، الهادئ، الرومانسي، الكريم، الحالم، فائق الذكاء… ليس موجوداً ولو حتّى في الأفلام! – عدائية:هذا سبب لإبتعاد كلّ البشر عنك، وليس فقط الرجال. لا تنسي أنّك كائن اللطف والأنوثة.

– مادية: يكره الرجل أن تعيّريه بماله وسياراته ومقتنياته. بيّني له أنّك تهتمين لشخصه والاّ لن تحصدي الاّ الوحدة! – خجولة ومنزوية: لا تبالغي بالخجل والرفض، لا تتهرّبي من اتّصالاته أو تلزمي الصمت والسكون عند لقائكما. حاربي خجلك ، قبل أن تطرقي باب الحبّ. – متسلّطة: إذا كنت تفرضين رأيك على صديقاتك ويرضخن للأمر، فلا تتوقّعي أن تجدي رجلاً يسمح لك بذلك. – يحاوطها الرجال: رغم أنّها بالتأكيد محطّ الاهتمام والفضول، الاّ أن المرأة بهذا الطبع لن تجد بسهولة رجلاً يخترق سورها الذكوري ويطلب قلبها. – فائقة الحماسة: يخاف الرجل من المراة التي تبالغ بتلقّي الإشارات، فائقة الحماسة وتسترسل بالأحلام والمخططات.




التصنيفات
منوعات

لان المرض لا يعرف الحواجز أمراض نسائية تصيب الرجال

لأن المرض لا يعرف الحواجز .. أمراض نسائية تصيب الرجال أيضاَ !
خليجية

يتزايد يوما بعد يوم أعداد الرجال الذين يعانون من أمراض ترتبط عادة بالنساء وتبدو وكأنها حكر عليهن. فقلما نسمع مثلا عن رجل يصاب بسرطان الثدى أو يعانى من أعراض سن اليأس لكن سجلات الأطباء تؤكد أن هذا الأمر ممكن الحدوث وإن كان أقل شيوعا مما عليه عند النساء. هنا نستعرض 3 حالات لرجال أصيبوا بأمراض كانوا يظنون أنها بعيدة عنهم وقريبة من زوجاتهم. لكنهم اكتشفوا أن المرض لا يعرف الحواجز أو الحدود.

الرجال وسن اليأس
ريتشارد البرت (57 عاما) يعيش مع زوجته جوليا (51 عاما) ويشاركها فى أعراض سن اليأس menopause التى تعانى منها منذ بضع سنوات وقد بدأ بتلقى العلاج منذ سنتين ونصف عن طريق هورمون تيستوستيرون التعويضى Testosterone replacement therapy فيما تتلقى زوجته جرعات من العلاج الهورمونى التعويضى HRT الذى يعوّضها عن الهورمون الذى فقدته بسبب إنقطاع الدورة الشهرية.

يقول الزوج ريشارد
أن أملك شركة صغير لتأجير السيارات وأديرها منذ سنوات بحيوية ويقظة يتطلبهما هذا النوع من الأعمال التى تواجه سوقا تنافسيا كبيرا. وقد كانت عندى دائما نظره تفاؤلية للحياة تبدأ من استيقاظى من النوم صباحا وحتى عودتى الى البيت وكنت اثير إعجاب المحيطين بى لما أملكه من همّة ونشاط وعزيمة. ولكن الأمور انقلبت تماما ما إن تقدّمت بالعمر ولم تعد الحياة تثير اهتمامى كالسابق ولم أعد أجد حماسا لممارسة رياضة السباحة الت أحبها أو التمتع بمشاهدة برامج التلفزيون التى كنت أفضلها. وفى البداية ظننت أن الأمر يتعلق بالتقدّم فى العمر والحنين الى مرحلة الشباب، لكنى قرأت بعد ذلك بالصدفة مقالة طبية تشير إلى أن الأعراض التى أعانى منها هى نتيجة للانخفاض التدريجى فى هورمون التيستوستيرون الناتج عن التقدّم فى العمر، بعدها ذهبت لزيارة الطبيب الذى قام بقياس مستوى هذا الهورمون فى جسمى ووجد أنه بنصف المستوى الذى يجب أن يكون عليه فى الجسم. وقد ناقشنى بالأمر ووصف لى كبسولات تحوى على الهورمون وطلب منى أن أتناولها يوميا. وبعد ثلاثة لأسابيع عادت إلى حيويتى وحماستى للحياة وشعرت بأنى أكثر شبابا ونشاطا ولكن الأمور عادت الى ما كانت عليه بعد ستة شهور من تناول الدواء وقال لى الطبيب أن هذا الأمر طبيعى، لأن هذه الكبسولات تفقد تأثيرها على الجسم بعد فترة من الزمن واقترح علىّ زرعكرة صغيرة فى الجسم لا يزيد حجمها على حبة الدواء تقوم باطلاق الهورمون ببطء وبشكل يومى فى الجسم، ورغم أن هذا العلاج غالى الثمن بعض الشئ ويكلفنىحوالى 1400 جنيه استرلينى سنويا الا أنه مفيد ويستحق ما أدفع من أجله لأنه يمدنى بالحيوية التى أحتاجها فى حياتى اليومية.

تقول زوجته جوليا:
عندما أخبرنى زوجى عن حاجته للهورمون التعويضى شجعته كثيرا على الإستماع الى ما يقوله الطبيب لأنى أعانى من أعراض سن اليأس وأخضع لعلاج الهورمون التعويضى أيضا وأدرك فائدته فى حماية عظامى وسلامة قلبى ومساعدتى على التركيز والنشاط، وقد لاحظت الفرق فى سلوك زوجى الإيجابى بعد أخذه العلاج، فقد صار أكثر مرحا وحبا للحياة واندفاعا للعمل.

هشاشة العظام قد تصيب الرجل أيضا
ميليف ستيفان (74 عاما) موظف متقاعد يشكو من ضعف وهشاشة العظام osteoporosis وكذلك الحال مع زوجته روز مارى (72 عاما) التى تعانى من المشكلة نفسها وكما تشير الاحصائيات، فإن كل إمرأة من ثلاث تعانى من هذا المرض بعد سن الخمسين فيما تقل النسبة ادى الرجال لتصل الى رجل واحد من كل 12 رجال بعد سن الخمسين.

يقول الزوج ميليف:
لم يخطر ببالى يوما ان اصاب بمرض هشاشة العظام لانى كنت اظنه مرضا خاصا بالنساء، وقد اصيبت به زوجتى عندما كانت فى الستين من العمر مما اتاح لى الفرصة للتعرف على اعراضه عن كثب وبعد بضع سنوات وجدت نفسى اواجه نفس الاعراض ومنها الالم الكبير فى العمود الفقرى فى منطقة اسفل الظهر وفقدانى لحوالى ثلاثة انجات ونصف من طولى وقد تصورت فى البداية ان السبب هو نقص هورمون تيستوستيرون Testosterone فى جسمى بسبب التقدم فى العمر واخذت العلاج التعويضى ولكن الطبيب لم يخبرنى يومها ان حوالى ربع الرجال ممن يعانون من نقص هذا الهورمون هم عرضة للإصابة بهشاشة العظام، المهم انى ذهبت للاخصائى الذى فحص عظامى ووجد انها قد فقدت كثيرا من كثافتها وخاصة فى منطقة الحوض ونصحنى بالمحافظة عليها كى لا تسوء الامور اكثر لذا غيرت اسلوب حياتى سواء على صعيد الرياضة اليومية والمشى وتناول الوجبات الغذائية الغنية بالكالسيوم كالحليب واللبن الرائب والاجبان والخضروات وزيت السمسم وايضا تجنب حوادث السقوط والانزلاق التى تسبب كسورا فى العظام..

تقول الزوجة روز مارى:
لقد اكتشفت اصابتى بمرض هشاشة العظام بالصدفة فقد انكسر احد اضلاعى عندما كنت اقوم بكى الملابس واضغط على المكواة بقوة كى ازيل بعض التجاعيد فى الفستان وقد اصبت بالصدمة عندما اخبرنى الطبيب بالامر لانى كنت اظن ان عظامى قوية كالحديد ولم اكن اعانى الا من الم فى اسفل الظهر ظننته للوهلة الاولى نوعا من التهاب المفاصل لكن فحص العظام قد أكد اصابتى بهشاشة العظام وبعد بضع سنوات وقفت امام حقيقة طبية أخرى لم اتوقعها وهى اصابة زوجى بنفس المرض فقد كنت اظن انه مرض خاص بنا نحن النساء بسبب انقطاع الدورة الشهرية وما يتبعها من فقدان للهورمون والآن انا أتشارك مع زوجى بتناول متممات الأغذية الغنية بالكالسيوم ونلعب الرياضة ونذهب معا الى نوادى اليوغا.

سرطان الثدى لا يفرق بين الجنسين
روبن فارمر (76 عاما) موظف متقاعد يعيش مع زوجته ديبورا (75 عاما) التى أقترن بها منذ ثلاثة وخمسين عاما وأنجب منها أربعة أولاد ولديه سبعة أحفاد. قبل بضع سنوات أصيب بمرض سرطان الثدى الذى يصيب حوالى 38 ألف إنسان سنويا فى بريطانيا كلهم من النساء ما عدا حوالى 200 من الرجال.

يقول الزوج روبن:
قبل خمس سنوات كنت فى الحمام أغسل جسمى عندما تحسست ورما بحجم حبة البازلاء فى الثدى الأيمن وذهبت الى الطبيب الذى طمأننى فى البداية وقال أنه فى الغالب كيس دهنى وطلب منى أن أجرى عملية جراحية لازالته ولم يخطر ببالى ابدا ان أصاب بسرطان فى منطقة الثدى ولكن هذا ما حصل وبدأت بأخذ جرعات الدواء المطلوبة وبعد خمس سنوات شفيت تماما بسبب التشخيص المبكر للمرض وقد اخبرنى الطبيب الاختصاصى بأنى قد ورثت جين هذا المرض من أمى التى ماتت بسرطان الثدى وهى فى الاربعين من عمرها وما يحزننى انى قد نقلت الجين الى ابنتى الكبيرة التى ماتت بالمرض وهى فى الثلاثين من عمره او ابنتى الصغرى التى اصيبت به مؤخرا وقد شعرت بالخوف عندما اخبرنى الطبيب ان ابنى أيضا معرض للاصابة بالمرض الذى لا يقتصر على النساء كما كنت اظن.

تقول الزوجة ديبورا
لا احد فى عائلتى قد اصيب بالسرطان من قبل وهذا ما كان يشعرنى ببعض الطمأنينة حول بناتى ولم اتصور يوما ان زوجى هو الذى سيورثهم هذا المرض، ولكنى تقبلت الأمر بواقعية وكذلك زوجى فنحن شخصان هادئان وايجابيان ولحسن الحظ ان زوجى قد تصرف بسرعة وعالج المرض فى مراحله المبكرة وشفى منه. انا اعرف ان الرجال يصابون بسرطان الثدى ايضا وان كان بنسبة قليلة لأن جارنا قد اصيب به قبل زوجى بعام واحد ولكنى كنت اقول لنفسى: لو كان لاحدنا ان يصاب يهذا المرض فسيكون انا وليس زوجى لانه اكثر شيوعا بين النساء ولكن هذا ما حصل. والآن نحن نقوم بفحوصات دورية واشجع اولادى على المواظبة على اجرائها ونتبع جميعنا نظاما غذائيا سليما وانا انصح كل انسان سواء كا رجلا أو امرأة بالاسرع الى عيادة الطبيب عند ملاحظة أى تغيير فى الثديين.

دمتم فى حفظ الله




تسلمين ياغلا



مشكورة حبيبتي

جزاكي الله كل خير