كشفت الأبحاث عن وجود عامل جينى يربط سرطان الرحم وسرطان البروستاتا، وتنبثق هذه النتيجة من فحص التفاصيل الأولية عما إذا كانت ثمة جينات خاصة تختلف بدرجة تجعل النساء عرضة لتطور سرطان الرحم.
وذكرت الدراسة عن وجود منطقة جينية تقل من مخاطر نمو مرض السرطان، وعلى العكس فجينات الرجال… ترتبط بالجين نفسه الذى يدعى "ه ن ف أى ب"، والذى يرتبط مسبقا بخفض مخاطر سرطان البروستاتا ، غير أن الخطر الكبير يكمن فى مرض السكرى هو من النوع الثانى.
وتعد هذه الدراسة الأولى من نوعها التى تبرز إمكانية إيجاد رابط بين سرطان الرحم بين النساء وسرطان البروستاتا لدى الرجال