التصنيفات
منتدى الرشاقة

إنقاص الوزن التدريجي ي جنبك النتائج العكسية

أكدّ مركز استعلامات المستهلك بمدينة ميونيخ الألمانية أن التعديل التدريجي للنظام الغذائي المقترن بممارسة الرياضة، هو السبيل الوحيد لإنقاص الوزن بصورة مستمرة، لافتاً إلى أن معدل إنقاص الوزن بشكل صحي يتراوح بين 1 إلى 2 كيلوغرام شهرياً.

لذا حذّر المركز الألماني من إتباع أنظمة الحمية الغذائية الصارمة وغير المتوازنة، التي يمتنع الإنسان خلالها عن تناول الطعام تقريبًا؛ حيث لا يُثمر ذلك إلا عن إنقاص الوزن لفترة محدودة فقط، كما أنه يتسبب في حدوث نتائج عكسية بعد ذلك.
وعن سبب حدوث النتائج العكسية، أوضح المركز أن الإقلال من إمداد الجسم بالسعرات الحرارية بصورة كبيرة عند إتباع أنظمة الحمية الغذائية الصارمة يجعل الجسم يبطئ من معدلات عملية التمثيل الغذائي للطعام؛ ومن ثمّ يقل معدل حرق الدهون المختزنة بداخله.

وأضاف المركز أنه بمجرد أن يبدأ الشخص في زيادة معدل تناوله للسعرات الحرارية بعد الانتهاء من أنظمة الحمية الغذائية، سيؤدي ذلك حينئذٍ إلى اكتساب كل الكيلوغرامات، التي تم إنقاصها بصعوبة بالغة، بل ويؤدي على المدى الطويل إلى زيادة الوزن بشكل عام بدلاً من إنقاصه




مشكورة حبى

موضوع جميل




التصنيفات
الطب النفسي و المساعدة في المشاكل والضغوط النفسية

أسلوب التطمين التدريجي

التطمين التدريجى هو التعرض المتكرر بصورة تدريجية للأشياء أو الموضوعات التى تسبب للفرد المخاوف .. أى بمواجهة تلك الأشياء أو الموضوعات (وعدم تجنبها) تدريجياً ، الى أن يتم تحييد المشاعر والانفعالات التى تسببها .. وحتى يتم الوصول الى درجة تفقد فيها تلك الموضوعات خاصيتها المهددة .. وتتحول الى موضوعات محايدة لا تثير عند الفرد أى قلق أو مخاوف .
ويستخدم إسلوب التطمين التدريجى بمفرده أو مع أساليب أخرى مثل الاسترخاء أو التدعيم .

وهو يستخدم فى علاج حالات عديدة .. مثل .. المخاوف المرضية كالخوف من الأماكن الضيقة ، أو الأماكن المزدحمة ، أو المرتفعة ، أو الخوف من الحيوانات أو الظلام

واستخدامه مع الأساليب الأخرى مثل إسلوب التدعيم أو إسلوب تأكيد الذات يفيد كثيرأً فى علاج حالات سوء التوافق الاجتماعى ، والخجل ، واللجلجة والعجز عن التعبير عن النفس فى وجود الغرباء .
كما يمكن الإستفادة من ذلك الإسلوب فى علاج حالات الاكتئاب النفسى والوساوس ,وغيرها ..

والخطوة الأولى فى اتباع ذلك الاسلوب أن يتم حصر وتحديد المواقف التى يشعر فيها الفرد بالقلق أو بالخوف والاستعانة بأسلوب فهم وملاحظة الذات ومن خلال طرق التقييم المتعددة.
وعلى الإنسان أن يدرك أن مواجهة النفس بصراحة ووعى تنير له الطريق .. وتمكنه من وضع يده على نقاط الضعف وأن يعترف بها بدون مكابرة أو عناد .. والخطوة الثانية .. هى ترتيب المواقف المسببة للقلق أو للمخاوف ترتيبا هرمياً ..بحيث يقوم الفرد بتدوين مسببات القلق على شكل قائمة .. يدون خلالها المواقف التى تثير مخاوفه والأحداث التى تزعجه وتجعله يشعر بالتوتر أو اليأس أو الضيق .
وفى نفس الوقت يجب أن يدرب ذلك الفرد نفسه على الاسترخاء , ثم يتخيل المواقف المختلفة التى تسبب له التوتر والاضطراب . أو أن يتذكرها كما مر بها. ثم يقوم بعد ذلك بإعادة ترتيب هذه المثيرات على شكل هرمى بحيث تكون أضعف هذه المثيرات وأقلها إحداثاً للقلق أو المخاوف عند قاعدة ذلك الهرم , وأن تكون أكثرها وأشدها تأثيراً وإزعاجا عند القمة , ثم يبدأ بعدها فى صعود ذلك الهرم بالتدريج وهو فى حالة استرخاء سواء وهو يواجه تلك المثيرات مواجهة حقيقة حية متدرجه أو بالتخيل , وأن يبدأ – كما ذكرنا- من المثير الأضعف الى الأكثر شدة وهكذا على أن يتم ذلك خلال جلسات عديدة – ثلاث جلسات أسبوعية على الأقل- وألا ينتقل من درجة إلى أخرى إلا بعد الإحساس بزوال أو إنخفاض القلق أو المخاوف ..
وأتذكر حالة شاب كان يخاف بشدة من القطط السوداء .. فطلب من أن يدون كل الأشياء التى تسبب له الشعور بالخوف وأن يدون كل مايتذكره منها , و أن يتدرب على الاسترخاء وهو يتخيل ما يمكن أن يثير مخاوفه ويمكن فى مثل هذه الحالة أن يتم عرض صور للقطط من بعيد ثم عن قرب .. وذلك بعد عمل تمرينات الاسترخاء حتى يتم تكوين ارتباط شرطى جديد بين المثير وبين الشعور وعدم التوتر, ثم عرض قطة صغيرة بيضاء أو رمادية اللون من بعيد ثم تقريبها تدريجيا وهو فى حالة من الاسترخاء التام , ثم عرض قطة سوداء صغيرة من بعيد وتقريبها على خطوات وخلال عدة جلسات بالتدريج أيضاً, وهكذا حتى نصل لمواجة المثير الأقوى وهو القطط السوداء .
وقد يستغرق مثل ذلك الاسلوب ستة شهور أو أكثر . وأذكر حالة شاب آخر كان يشكو من المخاوف والقلق الشديد عن التحدث مع مجموعة من الغرباء , وباتباع هذا الاسلوب أمكنه ترتيب مخاوفه ترتيباً تنازلياً كالآتى :
التحدث أمام أكثر من ثلاثة أفراد غرباء بينهم سيدة أو أكثر .
التحدث أمام سيدتين أو فتاتين .
التحدث أمام رئيسى فى العمل فى وجود آخرين .
التحدث أمام أحد الغرباء فى حفل أو مناسبة .
وباستمرار المران المتدرج واستخدام الأساليب الأخرى (الاسترخاء والتدعيم الذاتى وتأكيد الذات) مع هذا الإسلوب تمكن ذلك الشاب من التخلص نهائياً من مخاوفه بعد فترة تقرب من الثمانية أشهر .




مشكوره

غموضه




يعظيك الف عافية حبيتي



يسلمو مشكورة ع المجهود الرائع
سلمت اناملك



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

التناول التدريجي قد يقضي على الحساسية من البيض وأنواع الأطعمة الأخرى

أهليــــــــن بنات ,,, الله يوفقكم كلكم

قد تساعد زيادة الكمية التي يتناولها الأطفال من الأطعمة التي يعانون من حساسية منها في تغلبهم على الحساسية.
* الموضوع: يتعين على الأطفال المصابين بحساسية من أحد أنواع الأطعمة مثل البيض أو اللبن أو الفول السوداني الامتناع تماما عن تناولها.
والسؤال المطروح هنا: هل يساعد العلاج المناعي عن طريق الفم (Oral Immunotherapy) – وهو العلاج الذي يشمل زيادة الكمية التي يتناولونها من الطعام الذين يعانون من حساسية منه يوميا – في تحسين قدرتهم على تحمل تناول مثل هذه الأطعمة وتخفيف تفاعلات الحساسية لديهم؟
* انحسار الحساسية
* الدراسة: اختارت دراسة جديدة في عدد 19 يوليو (تموز) الماضي من دورية «نيو إنغلاند» الطبية بشكل عشوائي 55 طفلا، تتراوح أعمارهم ما بين 5 أعوام و11 عاما، يعانون من درجة معتدلة من الحساسية من البيض، لتناول مسحوق بياض بيض أو عقار وهمي (نشا الذرة) ممزوجا بطعامهم المعتاد يوميا بكميات متزايدة.
وبعد 10 أشهر أصبح 55 في المائة من الأطفال الذين كانوا يتناولون كميات متزايدة من المسحوق قادرين على تناول خمسة غرامات منه (ما يعادل أكثر من نصف بيضة) مع إصابتهم بأدنى قدر من الأعراض (إن حدثت أعراض بالأساس)، بينما لم يقدر على ذلك أي من الأطفال الذين تناولوا نشا الذرة.
ولدى إخضاعهم لاختبار آخر بعد 22 شهرا، تحمل 75 في المائة من الأطفال في المجموعة التي تناولت مسحوق البيض تناول 10 غرامات. وبعد عامين من بدء الدراسة تم اعتبار أن 11 طفلا قد شفوا من الحساسية وأصبحوا قادرين على تناول البيض وقتما يشاءون من دون التعرض لأي مشكلات صحية.
وأثناء الدراسة عانى نحو ثلاثة أرباع الأطفال في المجموعة التي تناولت مسحوق البيض من نوع من التفاعلات، غير أنه لم يكن أي منها خطيرا، وتم الشفاء من معظمها من دون علاج. وعلى الرغم من ذلك فإن ستة أطفال انسحبوا من الدراسة بسبب تفاعلات حساسية.
* فئات الأطفال المستفيدة
* من هم الأطفال المحتمل أن يتأثروا بنتائج هذه الدراسة؟ إنهم الأطفال الذين يعانون من حساسية من البيض، أحد أشهر أنواع الحساسية عند الأطفال. وفي الولايات المتحدة يعاني نحو 4 في المائة من الأطفال من حساسية من أحد أنواع الأطعمة، وهو عدد ازداد في العقد الأخير.
ويزداد احتمال إصابة الأطفال الذين يعانون من حساسية من أحد أنواع الطعام بأنواع أخرى من الحساسية أو الربو بمقدار الضعف عن أقرانهم. وعادة ما يتغلب الأطفال على حساسيتهم من أحد أنواع الأطعمة، لكن بالنسبة للبعض، تظل هذه مشكلة تلازمهم مدى الحياة.
• تحذير: لم يتضح بعد ما إذا كان العلاج المناعي عن طريق الفم يمكن أن يساعد في علاج الأطفال المصابين بحالات الحساسية الشديدة أم لا، لأنه لم يتم تضمينهم في هذه الدراسة. وربما لا تنطبق النتائج أيضا على الأطفال الذين يعانون من أنواع أخرى من الحساسية من الأطعمة أو على البالغين. إن تعريض الأطفال لأحد أنواع الأطعمة التي يعانون من حساسية منها يمكن أن يشكل خطورة ويجب عدم تجربته إلا تحت إشراف طبي.
* خدمة «واشنطن بوست» خاص بـ«الشرق الأوسط»




شكرا لك