التصنيفات
قصص و روايات

قصه الغرور يقتل الحب مشوقة

كان يا ماكان 0 كان هناك جزيرة تعيش عليها جميع المشاعر معاً
و في احد الايام هبت عاصفة شديدة وكانت الجزيرة على وشك الغرق

كل المشاعر كانت خائفة جداً.. ما عدا الحب كان مشغولاً بصنع قارب للهرب
و بعد الانتهاء من صنع القارب..صعدت جميع المشاعر على متنه..باستثناء شعور واحد..
نزل الحب ليرى من هو

لقد كان الغرور

حاول معه الحب..و حاول..
و لكن الغرور لم يكن ليتحرك في الوقت الذي كانت فيه المياه ترتفع اكثر و اكثر..
الجميع طلب من الحب أن يصعد القارب و يترك الغرور..
ولكن الحب خُلِق ليُحب..

في النهاية هربت جميع المشاعر و لكن الحب مات مع الغرورعلى الجزيرة..

لذا فالغرور يقتل الحب دوماً ..
اذن لما لا نمسحه من قائمة المشاعر ..
ندفنه قبل ان نبدء مشوار الحب..
نحتوي من نحب بالحب و نترك الغرور لمن لا يبحث عن الحب




شكرا يا جميل



روعه



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

العنوسة قد تكون سببها الغرور احيانا

العنوسة قد تكون سببها الغرور احيانا

تشير الدراسات إلى وجود 15 مليون عانس عربية، كما تشير هذه الدراسات إلى أن أكثرهن من المثقفات وصاحبات الشهادات العالية، مما قد يدلنا أن الغرور يلعب دورا كبيرا في نشوء هذه الظاهرة.
تقول إحداهن، وهي طبيبة عمرها 35، إن غرورها بمستواها العلمي والمادي أدى بها إلى رفض من تقدم إليها لاعتباره دون المستوى المطلوب، وهي الآن وحيدة لا يطرق بابها سوى أرمل أو مطلق.محامية تضع اللوم على الأهل، فهي تقول إن أحد زملائها تقدم إليها لكن مطالب الأهل في المهر وتجهيز الشقة أدّى بخطيبها إلى الابتعاد عنها لثقل الحمل عليه، وهي تشعر الآن أن العمر سرقها لا تجد فرصة للزواج.
وهنا يعلق أحد المشايخ قائلا إن كثيرا من الأسر خرجت على سماحة الإسلام واستبدلت بمعانيها الفاضلة معاني مادية مبالغا بها., كما يحذر من الفتن والأغراض غير الأخلاقية التي يمكن أن تحدث نتيجة تأخر سن الزواج.
الفرق الاجتماعي
بعض الشباب يجد صعوبة في الحصول على زوجة بسبب الفروقات الاجتماعية التي تقف عائقا أمام بعض محدودي الدخل، ونفس الحالة قد تواجه الفتيات أيضا.
أحد الآباء الذين يعملون في مهنة متواضعة قاسى الأمرين من ابنته، إذ إنها لا ترى في مهنته إلا الخجل والكراهية. فكثيرا ما تعاتب والدها على الفقر وصعوبة الحياة. ويقول الأب: "عندما اسمع إهاناتها أتمنى لو لم تولد".
لكن، ليس الكثير من الأبناء هم ناكري الجميل، فهنالك مَن يقدّر كل ما ينبع من الأب، الحنان، المحبة، التعب والتضحية. فإحداهن تقول عن والدها أنه ليس لصا أو متسولا حتى اخجل من ذكره. لقد رباني جيدا ولم يحرمني من شيء، فلماذا أحرمه من حبي وحناني وتقديري ورعايتي له".
التربية والإعلام هما سبب الحرج من المهن الفقيرة والبسيطة. فنجد مثلا في الكتب الدراسية والبرامج الإعلامية، الكل يركز على مهنة الطبيب والمهندس والمحامي، دون ذكر باقي المهن، التي يحتقرها المجتمع والتي بفضلها تقدمت وتطورت الكثير من الدول. ويقول د. يسري عبد المحسن، اختصاصي في الطب النفسي، إن الخجل من الفقر هو عقدة نفسية، وهو يتفاوت تبعا للحي الذي تقطن فيه الأسرة.




خليجية



نورك هل هلاله فى صفحتى المتواضعه



مواضيعك كلها مميزى ياشيمو225



مشكورة يالغلا



التصنيفات
الطب النفسي و المساعدة في المشاكل والضغوط النفسية

الغرور واثره على نفسية الشخص

المغرور.. إنسان يري نفسه أكبر من حجمها بل وأكبر من غيرها أيضا فلا يشعر الا بما في داخله هو ولا يحس بمن حوله ولا ما يجري حوله.. اذ أن انشغاله بنفسه لا يمنحه أي فرصة للانشغال بهموم الآخرين، سبب الغرور في أغلب الاحيان هو تفوق ذلك الشخص في مجال من مجالات الحياة علي غيره من الناس وقد لا يكون هذا التفوق نتيجة جهد شخصي بذله لتحصيلها إنما قد يكون هبة أو منحة من الله تعالي لكن المشكلة الأكبر عندما لا يملك هذا الشخص أي صفة تميزه عن الآخرين فلا هو متفوق في شيء ولا هو يملك أكثر مما يملكون ولا هو أفضل منهم في أي شيء ومع ذلك يأخذه الغرور بالنفس فيتكبر ولا يحترم صغيرا ولا كبيرا.. نظرة هذا الشخص الي نفسه نظرة غير متوازنة ففي الوقت الذي ينظر الي نفسه بإكبار تراه ينظر الي الناس باستصغار واحتقار.. فلا نظرته الي نفسه سليمة ولا نظرته الي غيره صحيحة ولا نظرة الناس اليه نظرة محترمة، وأنا شخصيا اعتقد كما يعتقد الكثيرون أن هذا النوع من الغرور ينشأ عن شعور داخلي بالنقص ويحاول المغرور أن يغطي هذا النقص بالتكبر وقد جاء في الحديث: ما من رجل تكبّر أو تجبّر إلا لذلة وجدها في نفسه .
قد يكون الشعور بالرضا عن الانجازات والتفوق مبرراًَ الي حد ما ومعقولا..
ولكن الشعور بالانتفاخ والغرور بلا سبب لا مبرر له وهو أشبه بالهواء الذي يدور بداخل بالون فارغ ينفجر مع أقل لمسة تمسه، وأقول لكل انسان مغرور.. تعال وأجب علي هذه التساؤلات.. بعدها لك الحق في غرورك، توقف للحظة واخبر نفسك بنفسك.. ماهو قدر نفسك عندك وعند الآخرين؟ ماهي المعجزات التي تحققت علي يديك حتي الآن؟ من أين أتيت وكيف كنت قبل أن تصل الي ما أنت عليه؟؟ ماهي قيمة الدنيا بنظرك؟؟ هل تستطيع الاجابة بصراحة؟؟ هل تعرف كيف ينظر الناس اليك والي كل مغرور؟ أنت بالتأكيد لا تعرف دعني أخبرك اذاً.. الناس يمقتون المغرور ويبتعدون وينفرون منه، الناس ينظرون الي المغرور نظرة دونية احتقارية فمن رفع نفسه أمام الناس نزل في أعين الناس، المغرور انسان يعيش منعزلا ليس لديه صداقات مع الآخرين إلا قليلاً جدا وحتي لو كانت لديه صداقات فهي ضعيفة وسطحية جدا لأنه لا يستطيع التعايش مع انسان لا يوافقه طريقة تفكيره ولا يقدر أن يتعامل إلا مع ضعاف النفوس والمهزوزين مثله، المغرور انسان مليء بالعيوب.. لذا يبحث دائما عن العيوب في الآخرين ليغطي عيوب نفسه، المغرور انسان مرفوض من الناس والأصدقاء وحتي أقرب الاقرباء.. ولو استذكرنا سيرة العظماء كيف كانوا علي الرغم من سعة علمهم وعظمة أعمالهم وجلالة قدرهم وخدماتهم للإنسانية الا انهم لم يعرفوا الغرور يوماً بل انهم كلما ازدادوا علما تواضعوا للناس أكثر، هكذا هم الأنبياء وهكذا هم العلماء وهكذا هم سادات أقوامهم لم يكن تواضعهم واحترامهم للآخرين أن ينتقص من مكانتهم في أعين الناس بل بالعكس كان يزيد في حب الناس واحترامهم لهم.
ونصيحتي لكل مغرور أن يحاول كسب محبة الناس من جديد وذلك من خلال التواضع لهم واحترامهم فأنت لست يا أخي أفضل منهم وهناك دائما من هو أفضل منك سواء كان بالجمال أو بالاخلاق أو بالعلم أو المال..
قال الله تعالي: ولا تمش في الأرض مرحاً إنك لن تخرق الأرض ولن تبلغ الجبال طولا صدق الله العظيم.
حاول التخلص من هذا المرض فليس هناك أجمل من أن تكون قريبا من الناس.. محبوبا من الجميع.



التصنيفات
الطب النفسي و المساعدة في المشاكل والضغوط النفسية

ادخل واكتشف معنا الفرق بين الثقة بالنفس والغرور

ادخل واكتشف معنا الفرق بين الثقة بالنفس والغرور

اضغط هنا لتكبير الصورهفالثقة بالنفس ، او ما يسمى أحيانا بالاعتداد بالنفس تتأتى من عوامل عدة ،

اهمها : تكرار النجاح ، والقدرة على تجاوز الصعوبات والمواقف المحرجة ، والحكمة في التعامل ، وتوطين النفس على

تقبل النتائج مهما كانت ، وهذا شيء إيجابي .

اما الغرور فشعور بالعظمة وتوهم الكمال ،

اي ان الفرق بين الثقة بالنفس وبين الغرور هو أن الأولى تقدير للامكانيات المتوافره ، اما الغرور ففقدان أو إساءة لهذا

التقدير . وقد تزداد الثقة بالنفس لدرجة يرى صاحبها ـ في نفسه "القدره على كل شيء" فتنقلب إلى غرور .

يقال بأن مابين الثقة بالنفس والغرور، شعره !

وكلما ازدادت ثقة الإنسان بنفسه كلما اشتدت تلك الشعرة واقتربت من الانقطاع !

ولا شك أن الثقة بالنفس تعتبر من العوامل الهامة التي تساعد على استقرار ورقي حياة الإنسان وتطورها .

وكلما ازدادت ثقة الإنسان بنفسه ، كلما أصبح أكثر قدره على مواجهة مصاعب الحياة ومتطلباتها وهمومها ، ولكن إذا

ما تجاوزت الثقة بالنفس الحد المطلوب والمعقول فإنها بذلك تصبح وبالا وخطرا على صاحبها !

لأنها في هذه الحالة ستتحول إلى غرور ..

ولا يخفى عليكم مدى خطورة الغرور على الإنسان والمساوئ التي قد تنجم عنه !

فهل من طريقة ياترى .. يمكننا التعرف من خلالها على مقياس ومقدار الثقة بالنفس لدينا ؟

وهل من طريقة نستطيع من خلالها أن نتجنب الوصول إلى مرحلة الغرور والوقوع في مهالكه ومداركه