التصنيفات
منتدى اسلامي

حب الوالدين لأبناء

ﺣﺐ ﺍﻟﻮﺍﻟﺪﻳﻦ ﻟﻸﺑﻨﺎﺀ
ﻫﺬﻩ ﻗﺼﻪ ﻻﺣﺪ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ …
ﻛﺎﻥ ﻫﺎﺫﺍ ﺍﻟﺸﺎﺏ ﻳﻌﻴﺶ ﻣﻊ
ﻭﺍﻟﺪﻩ ﺑﻌﺪ ﻭﻓﺎﻩ ﻭﺍﻟﺪﺗﻪ ﻣﻨﺬ
ﻛﺎﻥ ﺻﻐﻴﺮﺍ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻦ ﻭﻛﺎﻥ
ﻳﻌﻴﺶ ﺑﻤﻔﺮﺩﻩ ﻣﻊ ﻭﺍﻟﺪﻩ .
ﻛﺎﻥ ﻭﺍﻟﺪﻩ ﻣﻦ ﺍﻏﻨﻰ ﺍﻟﺮﺟﺎﻝ
ﻓﻲ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﻪ ﻭﻟﻜﻨﻪ ﻛﺎﻥ
ﺻﺎﺭﻣﺎ ﻣﻊ ﺍﺑﻨﻪ ﻭﻻ ﻳﻨﻔﻖ
ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻻ ﻟﻠﻀﺮﻭﺭﻩ ﻭﻛﺎﻥ
ﺍﻟﺸﺎﺏ ﻳﺤﺐ ﺑﻞ ﻳﻌﺸﻖ ﺍﺣﺪ
ﺍﻧﻮﺍﻉ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺍﺕ ﻏﺎﻟﻴﻪ ﺍﻟﺜﻤﻦ
ﻭﺍﻟﺘﻲ ﻃﺎﻟﻤﺎ ﺣﻠﻢ ﺑﻬﺎ ﻭﻓﻲ
ﺍﺣﺪ ﺍﻻﻳﺎﻡ ﺗﻘﺪﻡ ﺑﻄﻠﺒﻬﺎ ﻣﻦ
ﻭﺍﻟﺪﻩ ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻪ ﻭﺍﻟﺪﻩ ….. ﺑﻌﺪ
ﺍﻧﺘﻬﺎﺋﻚ ﻣﻦ ﺍﻻﺧﺘﺒﺎﺭﺍ ﻭﺍﺗﻴﺖ
ﺑﺎﻟﺸﻬﺎﺩﻩ ﺫﺍﺕ ﺍﻟﺪﺭﺟﺎﺕ
ﺍﻟﻌﺎﻟﻴﻪ ﺳﻮﻑ ﺍﻫﺪﻳﻚ ﻫﺪﻳﻪ
ﻗﻴﻤﻪ ﻭﻗﻴﻤﺘﻬﺎ ﺍﻋﻠﻰ ﻣﻦ
ﻗﻴﻤﻪ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﻩ ؟!..
ﻭﺑﻌﺪ ﺍﻟﻨﺠﺎﺡ ﺑﺘﻔﻮﻕ … ﺗﻘﺪﻡ
ﺍﻟﺸﺎﺏ ﺍﻟﻰ ﻭﺍﻟﺪﻩ ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻪ
ﻋﻦ ﺍﻟﻨﺠﺎﺡ ﺑﺘﻠﻚ ﺍﻟﺪﺭﺟﺎﺕ
ﺍﻟﻌﺎﻟﻴﻪ .. ﺟﺎﺀ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﺍﻟﺬﻱ
ﻃﺎﻟﻤﺎ ﺗﻤﻨﺎﻩ ﺍﻟﺸﺎﺏ ﺍﺧﺮﺝ
ﻭﺍﻟﺪﻩ ﻋﻠﺒﻪ ﻣﻐﻠﻔﻪ ﻣﻦ
ﺍﻟﻤﻜﺘﺐ ﻭﻗﺪﻣﻬﺎ ﻻﺑﻨﻪ ﺍﺧﺬﻫﺎ
ﺍﻟﺸﺎﺏ ﻭﺍﻻﺑﺘﺴﺎﻣﻪ ﺗﺮﺗﺴﻢ
ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻬﻪ …. ﻭﻋﻨﺪﻣﺎ ﻓﺘﺤﻬﺎ
ﻭﺟﺪ ﺑﻬﺎ .. ﺍﻟﻤﺼﺤﻒ
ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ ..؟ ﺗﻔﺎﺟﺄ ﺍﻟﺸﺎﺏ ﺛﻢ
ﺭﻣﺎ ﺑﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻭﺍﻟﺪﻩ ﻭﻗﺎﻝ
ﻭﻫﻮ ﻳﺒﻜﻲ … ﻣﺎﻫﺎﺫﺍ ﻛﻞ
ﻫﺎﺫﺍ ﺍﻟﺘﻌﺐ .. ﻭﺍﻟﺴﻬﺮ .. ﻟﻤﺎﺫﺍ
ﻳﺎ ؟….
ﺧﺮﺝ ﺍﻟﺸﺎﺏ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻨﺰﻝ ﻭﻟﻢ
ﻳﻌﺪ ﺍﻃﻼﻗﺎ …. ﻭﺑﻌﺪ
ﺣﻮﺍﻟﻲ ﺍﻟﻌﺸﺮﻳﻦ ﻋﺎﻣﺎ ﻭﺑﻌﺪ
ﻭﻓﺎﺓ ﺍﻟﻮﺍﻟﺪ ﻋﺎﺩ ﺍﻟﺸﺎﺏ ﺍﻟﻰ
ﺍﻟﻤﻨﺰﻝ ﺍﻟﺬﻱ ﺍﺻﺒﺢ ﻣﻠﻜﺎ ﻟﻪ
ﻭﺑﺪﺀ ﻳﻨﻈﺮ ﻓﻲ ﺣﺎﺟﻴﺎﺕ
ﻭﺍﻟﺪﻩ ﻭﺍﺫﺍ ﺑﻪ ﻳﺠﺪ ﺫﻟﻚ
ﺍﻟﻤﺼﺤﻒ ﻧﻈﺮ ﺍﻟﻴﻪ
ﻣﻨﺤﺴﺮﺍ … ﺛﻢ ﺍﺧﺬﻩ ﺑﻴﻦ
ﻳﺪﻳﻪ ﻭﻓﺘﺤﻪ ؟؟
ﻭﺍﺫﺍ ﺑﻪ ﻳﺠﺪ ﻣﻔﺎﺗﻴﺢ ﺗﻠﻚ
ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﻩ ﺍﻟﺘﻲ ﻃﻠﺒﻬﺎ ﻣﻦ
ﻭﺍﻟﺪﻩ … ﺑﺪﺀ ﺑﺎﻟﺒﻜﺎﺀ .. ﻭﺍﺻﻴﺐ
ﺑﺼﺪﻣﻪ ؟!! … …..
ﻭﻣﻨﺬ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﺤﻴﻦ ﻟﻢ ﻳﻨﻄﻖ
ﺍﻟﺸﺎﺏ ﻭﻻ ﺣﺘﻰ ﺑﻜﻠﻤﻪ
ﻭﺍﺣﺪﻩ ؟…….

لامانة منقول

دعواتكم لوالدي بالشفاء العاجل وان يكتب له حجا او عمرة عاجل غير اجل




خليجية



التصنيفات
منتدى اسلامي

دعاء لبر الوالدين

((اللهم يا ذا الجلال و الإكرام يا حي يا قيوم ندعوك باسمك الأعظم الذي إذا دعيت به أجبت، أن تبسط

على والداي من بركاتك ورحمتك ورزقك اللهم ألبسهما العافية حتى يهنئا بالمعيشة ، واختم لهما بالمغفرة

حتى لا تضرهما الذنوب ، اللهم اكفيهما كل هول دون الجنة حتى تُبَلِّغْهما إياها .. برحمتك يا ارحم الراحمين

اللهم لا تجعل لهما ذنبا إلا غفرته ، ولا هما إلا فرجته ، ولا حاجة من حوائج الدنيا هي لك رضا ولهما فيها

صلاح إلا قضيتها , اللهم ولا تجعل لهما حاجة عند أحد غيرك

اللهم و أقر أعينهما بما يتمنياه لنا في الدنيا

اللهم إجعل أوقاتهما بذكرك معمورة

اللهم أسعدهما بتقواك

اللهم اجعلهما في ضمانك وأمانك وإحسانك

اللهم ارزقهما عيشا قارا ، ورزقا دارا ، وعملا بارا

اللهم ارزقهما الجنة وما يقربهما إليها من قول اوعمل ، وباعد بينهما وبين النار وبين ما يقربهما إليها من قول أو عمل

اللهم اجعلهما من الذاكرين لك ، الشاكرين لك ، الطائعين لك ، المنيبين لك

اللهم واجعل أوسع رزقهما عند كبر سنهما وإنقطاع عمرهما

اللهم واغفر لهما جميع ما مضى من ذنوبهما ، واعصمهما فيما بقي من عمرهما ، و ارزقهما عملا زاكيا ترضى به عنهما

اللهم تقبل توبتهما ، وأجب دعوتهما

اللهم إنا نعوذ بك أن تردهما إلى أرذل العمر

اللهم واختم بالحسنات اعمالهما….. اللهم آمين

اللهم وأعنا على برهما حتى يرضيا عنا فترضى ، اللهم اعنا على الإحسان إليهما في كبرهما

اللهم ورضهم علينا ، اللهم ولا تتوافهما إلا وهما راضيان عنا تمام الرضى ، اللهم و اعنا على خدمتهما كما يبغي لهما علينا، اللهم اجعلنا بارين طائعين لهما

اللهم ارزقنا رضاهما ونعوذ بك من عقوقهما

اللهم ارزقنا رضاهما ونعوذ بك من عقوقهما

اللهم ارزقنا رضاهما ونعوذ بك من عقوقهما

اللهم ارزقنا رضاهما ونعوذ بك من عقوقهما

اللهم ارزقنا رضاهما ونعوذ بك من عقوقهما

اللهم ارزقنا رضاهما ونعوذ بك من عقوقهما

اللهم آمين




التصنيفات
منوعات

عقوق الوالدين الى هذا الحد روعة

بسم الله الرحمن الرحيم

1- الأب يشقي ويكد ويتعب على أمل أن يرى أبنائه عناصر صالحه في المجتمع والأبناء لا يردون إلا بالعقوق والضجر فهذا الأب رزقه الله بخمسة أولاد وبنتين فكان العبء المادي عليه ثقيلاً واصل الليل بالنهار في معظم الأيام حتى يتسنى له توفير وسائل كريمه للعيش .

حاول الأب الاجتهاد في تعليم أبنائه حتى لاينخرطوا في أعمال مضنية فيكون مصيرهم شقاه ومعاناه مثل أبيهم

بدأت أولى الثمار تنضج فيصبح الكبير محاسباً قانونياً والأخر بكالوريوس تربية والثالث دبلوم صنايع والرابع حصل على الثانويه وأنخرط في الأعمال الحرة والخامس مهندساً كيميائياً أما البنتان فقد حصلتا على الدبلوم وتزوجتا .

بدأ المرض يتسلل إلى جسد الأب الهزيل والتعب يصيب الأم المغلوبه على أمرها بعد أن داهم السكر الأب والفشل الكلوي الأم تزايدت المصروفات على الأب وبدأ في حيرة من أمره بين أعبائه المنزلية وتوفير أموال علاجه وزوجته الوضع المزري وعقوق الأبناء له جعله عصبياً وحاد المزاج لأتفه الأسباب ، بدأ ينفعل معهم في كل كبيرة وصغيرة لاسيما وأنهم غير مهتمين بتخفيف هموم الوالد أو وضع حل لمشاكله فالكل نظر إلى نفسه وحاول شق طريقه بعيداً عن الأخر وكانوا نادراً مايزورون أباهم أو يلتقون في المنزل .

في ضوء هذا التصيعد أتت للأبناء فكرة التخلص من الأب غير مهتمين بمرضه أو التماس الأعذار بسبب الضغوط المادية والمعنوية الواقعة عليه انتزع الشيطان من بعضهم العاطفه تجاه الأب وقفز إلى أن عقد لهم عدة سيناريوهات للتخلص من الأب وقتله .

وفي اليوم المشهود تجمع الأبناء وذهبوا للأب المريض وجدوه في حاله صحيه متدهورة وبوادر مرضيه متعدده تقتحم جسده النحيل اقترب الصغير من أبيه ورش عليه مخدراً فذهب الأب في غيبوبه بعدها تم خنقه بحبل ففاضت روحه في الحال واستخرجوا له تصريحاً

وذات ليلة مرت الأم بهدوء فوجدت أبنائها يتهامسون ، راقبت تصرفاتهم فسمت الأكبر يقول إنه لم يشعر بطعم الراحه منذ قتل والده وقال الثاني إن والده يأتي إليه كل ليله أثناء النوم وفجأه أستجمعت الأم قواها ودخلت عليهم وهي تصرخ لماذا قتلتم أباكم المريض العيليل ؟ ينهار الأبناء ويعترفون بجريمتهم فصحبتهم الأم بهدوء إلى قسم الشرطه لتسلمهم إلى العدالة بنفسها لينالوا حكما بالسجن المؤبد .




التصنيفات
منوعات

قصة عن بر الوالدين رائعة

قصة عن بر الوالدين

كان هناك عرب يسكنون الصحراء طلباً للمرعى لمواشيهم، ومن عادة العرب التنقل من مكان إلى مكان حسب ما يوجد العشب والكلأ والماء، وكان من بين هؤلاء العرب رجل له أم كبيرة في السن وهو وحيدها، وهذه الأم تفقد ذاكرتها في أغلب الأوقات نظرا لكبر سنها، فكانت تهذي بولدها فلا تريده يفارقها، وكان تخريفها يضايق ولدها منها ومن تصرفها معه ، وسيقلل من قدره عند قومه ! هكذا كان نظره القاصر .
وفي أحد الأيام أراد عربه ان يرحلوا لمكان آخر ،
فقال لزوجته: إذا ذهبنا غداً ، اتركي أمي بمكانها واتركي عندها زادا وماءا حتى يأتي من يأخذها ويخلصنا منها أو تموت !!
فقالت زوجته : أبشر سوف أنفذ أوامرك .
شد العرب من الغد ومن بينهم هذا الرجل ..
تركت الزوجة ام زوجها بمكانها كما أراد زوجها ، ولكنها فعلت أمرا عجبا ، لقد تركت ولدهما معها مع الزاد والماء ،( وكان لهما طفل في السنة الأولى من عمره وهو بكرهما وكان والده يحبه حبا عظيما ، فإذا استراح في الشق طلبه من زوجته ليلاعبه ويداعبه ) .
سار العرب وفي منتصف النهار نزلوا يرتاحون وترتاح مواشيهم للأكل والرعي ، حيث إنهم من طلوع الشمس وهم يسيرون .
جلس كل مع اسرته ومواشيه ، فطلب هذا الرجل ابنه كالعادة ليتسلى معه .فقالت زوجته : تركته مع امك ، لانريده .
قال : ماذا ؟ وهو يصيح بها !
قالت : لأنه سوف يرميك بالصحراء كما رميت امك .
فنزلت هذه الكلمة عليه كالصاعقة ، فلم يرد على زوجته بكلمة واحدة لآنه رأى أنه أخطأ فيما فعل مع امه .
أسرج فرسه وعاد لمكانهم مسرعا عساه يدرك ولده وأمه قبل أن تفترسهما السباع ، لأن من عادة السباع والوحوش الكاسرة إذا شدت العربان عن منازلها تخلفهم في أمكنتهم فتجد بقايا أطعمة وجيف مواش نافقة فتأكلها .
وصل الرجل الى المكان وإذا أمه ضامة ولده الى صدرها مخرجة راسه للتنفس ، وحولها الذئاب تدور تريد الولد لتأكله ، والأم ترميها بالحجارة ، وتقول لها : ابتعدي هذا ولد فلان .
وعندما رأى الرجل ما يجري لأمه مع الذئاب قتل عددا منها وهرب الباقي،
حمل أمه وولده بعدما قبل رأس امه عدة قبلات وهو يبكي ندما على فعلته ، وعاد بها الى قومه ، فصار من بعدها بارا بأمه لا تفارق عينه عينها .
وصار اذا شدت العرب لمكان آخر يكون اول ما يحمل على الجمل امه ويسير خلفها على فرسه كما زاد غلاء زوجته عنده لفعلتها الذَّكيَّة، والَّتي علمته درسًا لن ينساه أبدًا
اللهم ارزقنا البر بوالدينا