التصنيفات
منوعات

الأزواج أساليب طريفة لاستفزاز وإغاظة الزوجات

ههههههههههه

يعتبر فؤاد نصر الله أن أكثر ما يزعج المرأة ويغيظها ويستفزها هو "التطنيش"، مؤكدا أنه يستخدم كافة خططه وأساليبه لإزعاج زوجته وإغاظتها عندما "تعكنن" عليه يومه.

يقول نصر الله لـ"السبيل": "يحلو لي مضايقة زوجتي وإغاظتها عندما تغضبني وتعكر لي مزاجي، وذلك حتى تفكر ألف مرة قبل إغضابي في المرات القادمة، فبمشاهدة التلفاز والانتقال بين المحطات الفضائية تارة، وعدم محادثتها تارة أخرى، بالإضافة إلى تدريس الأولاد، إلى جانب النوم المبكر، أو ملاعبة الصغار وإهمالها، كلها أساليب أستخدمها وتخطر على بالي لمعاقبة زوجتي وإغاظتها؛ حتى لا تكرر فعلتها المزعجة".

إذا كانت الدموع هي أبرز الأسلحة التي تستخدمها الزوجة في استجداء العطف والحنان من زوجها، إضافة إلى تجاهلها له عند غضبها؛ فإن لدى الأزواج اليوم أسلحة جديدة للتغلب على زوجاتهم، خصوصا عند غضبهم أو رغبتهم في إغاظتهن.

فلقد أصبح الرجال لا يقلون عن النساء دهاء وذكاء في استخدام أساليب الاستفزاز وإثارة غضب زوجاتهم أو إغاظتهن.

الزوج خليل سعيد لديه طريقته الخاصة في إغاظة زوجته عندما تغضبه وتزعجه، يقول: "إذا كان اليوم في أوله، أبدأ بالتدخل في كل تصرفاتها؛ فأنتقد كل هفوة أو غفوة حتى فيما يتعلق بعملها في المطبخ والطعام ونظافة البيت والأولاد".

يتحدث سعيد أثناء جلوسه أمام مخبزه في إحدى ضواحي عمان وهو ينفخ دخان نرجيلته، معتقدا أن أقوى وأخبث طريقة في إغاظة الزوجة؛ هي امتداح أخريات أمامها مثل المذيعات أو الممثلات، خصوصا جمالهن وأناقتهن وثقافتهن، حيث يجن جنونها وتكاد تنفجر غيظا، على حد وصفه.

حسين لطفي، المتزوج منذ عشر سنوات، اكتشف اكتشافاً يستطيع من خلاله إغاظة زوجته من دون شجار أو صراخ، بحسب قوله.

فزوجته كما يقول تخاف من السرعة أثناء قيادته السيارة، فقرر من لحظة هذا الاكتشاف أنه إذا أراد إغاظتها واستفزازها؛ فإنه يقترح عليها الخروج بالسيارة، وحينئذ يقوم بزيادة السرعة خلال وجودها معه.

فوق ذلك؛ يقول لطفي إنه عندما يقوم بهذا التصرف فإنه يسمع من زوجته كلمات الاستجداء والرجاء من أجل التوقف، علاوة على إغاظتها واستفزازها.

يعتبر زهير خلدون أن الزوج إذا أراد أن يغيظ زوجته بشكل مهذب بعيدا عن الاستفزاز المبالغ فيه أو إثارة مشكلة؛ فإن عليه اتباع أسلوب غير مباشر حتى لا يتحول غيظها فيما بعد إلى مشكلة تنقلب عليه.

خلدون يتبع أسلوب عدم تلبية طلبات زوجته الخاصة بها؛ متعذرا بالنسيان، أو "تدبيسها" بعزومة غداء أو عشاء من دون أخذ رأيها، ويختار حينها أصعب الوجبات تجهيزاً، وأكثرها حاجة إلى الوقوف في المطبخ ساعات طويلة، معتبرا ذلك من باب ضبط النفس أو الحرب الباردة مع الزوجة من جهة، ومهارة وفناً في إغاظتها من جهة أخرى، دون أن يتهور أو يزيد الأمور تعقيدا.

أما علي بكر؛ فيجد أن خروجه من البيت للعشاء مع أصدقائه خير وسيلة لإغاظة زوجته من دون أن يتصرف تصرفات قد تزيد الأمر تعقيدا أو المشكلة عمقا، علاوة على عدم الرد على اتصالاتها حينما تطلبه على هاتفه النقال بعد خروجه؛ حتى تشعر بخطئها وتتراجع عنه.




هههههههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههه

هههههههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههه

هههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههه

اعتقد بل اجزم ان الرجال اشد كيد من النساء…………………… .




يسلمو على رايك يالغلا
فعلا عندهم دهاء



شكرلك



اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.