عند ميلاده،
ولا يرتبط الإصابة بمثل هذه التشوهات (بالنسبة للآباء)
بسن معينة أو
نوع، أو مصدر دخل أو حتى مكان الإقامة. وتصيب هذه
التشوهات
مختلف أعضاء جسم الإنسان فمن الممكن أن تصيب
المخ أو القلب، أو
الرئة، أوالكبد أو العظام أو حتى الجهاز الهضمي أو
العصبي.
وتوجد أسباب متعددة لهذه التشوهات بعضها معروف
والبعض الآخر
غير معروف، فيمكن أن تحدث هذه التشوهات بسبب:
عوامل جينية،
تسمم الحمل، أو تعرض الطفل لمشاكل أثناء ولادته،
وتنجم في نهاية
الأمر عن موت الطفل قبل أو بعد ميلاده.
وتوجد أنواع عديدة للتشوهات الخلقية ولكن من أكثرها
شيوعا تلك
المتصلة بالقلب والجهاز الدوري بنسبة 115:1 بين
المواليد.
– أنواع هذه التشوهات ونسبها بين المواليد:
1- تشوهات هيكلية/أو متعلقة بالتمثيل الغذائي ونجدها
متمثلة في:
– القلب والدورة الدموية بنسبة 115:1.
– العضلات والهيكل العظمى بنسبة 130:1.
– تشوهات القدم 735:1.
– تشوهات الشفاه والفم (عدم التئام سقف الفم) 930:1.
– تشوهات خاصة بالجهاز التناسلي والبولي 135:1.
– تشوهات المخ (اللادماغية) 8000:1.
– تشوهات العمود الفقري (عدم اكتمال الفقرات القطنية) 2000:1.
– تشوهات الجهاز التنفسي 900:1.
2- تشوهات ناتجة عن العدوى
التناسلية:
– الزُهرى 2000:1
– فيروس نقص المناعة (الإيدز) 2700:1.
– الحصبة الألمانية (روبيلا) 100000:1.
3- تشوهات بسبب عوامل أخرى:
– عدم توافق عامل ريسس 1400:1.
– التشوهات الناتجة عن تناول الكحوليات 1000:1.
يسلمو