الّذين يشترون بعهد الله وأيمانهم ثمناً قليلاً (صاحب اليمين الكاذبة): {إِنَّ الَّذِينَ يَشْتَرُونَ بِعَهْدِ اللّهِ وَأَيْمَانِهِمْ ثَمَناً قَلِيلاً أُوْلَـئِكَ لاَ خَلاَقَ لَهُمْ فِي الآخِرَةِ وَلاَ يُكَلِّمُهُمُ اللّهُ وَلاَ يَنظُرُ إِلَيْهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلاَ يُزَكِّيهِمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ} آل عمران: .77 الحاكم الّذي يحتجب عن رعيته ولا ينظر في حاجتهم وفقرهم: عن أبي مريم الأزدي رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: ”مَن ولي من أمور المسلمين شيئاً، فاحتجب دون خلّتهم، وحاجتهم، وفقرهم، وفاقتهم، احتجب الله عنه يوم القيامة، دون خلّته، وحاجته، وفاقته، وفقره” حديث صحيح.
مالك وعائل مستكبر وشيخ زان (والعياذ بالله): عن أبي هريرة رضي الله عنه أنّ رسول الله صلّى الله عليه وسلّم قال: ”ثلاثة لا يكلّمهم الله يوم القيامة، ولا ينظر إليهم، ولا يزكّيهم، ولهم عذاب أليم: شيخ زانٍ، وملك كذّاب، وعائل مستكبر”، أخرجه مسلم.
يسلموو ياغاليه يعطيكي العافيه