المهم ليست المدة التى يستمر فيها إنتصاب القضيب ولكن المهم هو السرور المتبادل والرضا والإشباع الجنسى المتبادل بين الطرفين ، فإذا حدث أن تلاقى رجل وإمرأة وهو فى حالة هياج جنسى شديد فقد يجد كلاهما سروراً كثيراً وانبساطاً وإشباعاً متبادلاً فى ثوان قليلة ، وهذا أفضل من أن يتلاقى رجل وإمرأة وهناك اهتمام شديد من أحد الطرفين أو كلاهما ثم يستمر التلاقى مدة طويلة والنتيجة أن لا الرجل ولا المرأة يصل إلى مرحلة الهدوء النفسى والإشباع الجنسى المتبادل .
ويجب أن نقسم الرجال إلى مجموعتين – المجموعة الأولى تريد أن يستمر الجنس مدة طويلة – والمجموعة الثانية لا تريد ذلك وهذا يعتمد إلى حد كبير على المستوى الإجتماعى والإقتصادى والتعليمى للرجل فالرجال من الطبقات الدنيا يعتقدون أنه كلما كان القذف سريعاً كلما كانوا على قوة جنسية طيبة ويعتقدون أنه ليس من المفروض أن تشارك الأنثى فى العملية ولا أن تصل إلى قمة اللذة ولا أن تستمتع جنسياً ، وهذا الرأى لا ينسحب على كل الرجال من هذه الطبقة فهناك تفاوت كبير بين رجل وآخر من نفس الطبقة ، أما المجموعة الثانية فإنها تهتم بأن تصل الأنثى إلى قمة اللذة وأن تستمتع جنسياً .
ومن المعروف أن الرجل يستطيع أن يحتفظ بالإنتصاب لمدة تصل إلى 30 – 40 دقيقة وهناك رجال عندهم قذف متأخر وقد يستمر الجماع لمدة ساعة وهناك رجال عندهم قدرة على التحكم فى القذف حتى يتأكدوا أن المرأة قد شبعت وتشبعت جنسياً
والا المراة بتطلع من العملية نكدة وعصبيومو طايقة ممارسة الحب مع زوجها
لازم الرجل يحاول و يحاول وما يياس