التصنيفات
منوعات

المساج

المساج : هو جملة التأثير الفيزيائي المحدد على شكل ضغط وهز، والمنفذة مباشرة على سطح جسم الإنسان بواسطة الأيدي أو الأجهزة الخاصة بالمساج من خلال الوسط المائي أو الهوائي.

فوائد المساج

١-إخراج الرطوبة والبرودة من الجسم. 1

. ٢- إزالة ألم الظهر و الكتفين و المفاصل و الرقبة.

. ٣- توزيع الدهون للتخلص من السيلوليت الدهني المحاط بالماء.

. ٤- يعالج بعض حالات الشلل و العقم.

. ٥- علاج العديد من الأمراض كالأرق و التوتر و الآم الظهر و الصداع .

. ٦- يساعد على التخسيس و شد الجسم.

. ٧- يؤدي الى صفاء الذهن .

– ٨- يحافظ على نعومة الجلد.

. ٩- يخفف من حدة الضغوط

١٠- يخلص الجسم من الخلايا الميتة أو أي مادة ضارة أو عديمة الفائدة قد تعوق الوظيفة الطبيعية

. ١١-يزيد من مرونة الجسم

. ١٢- يساعد على إرخاء العضلات

. ١٣-يساعد على الاسترخاء النفسي و النشاط و الراحة

. ١٤-يساعد علي تدفق الد

١٥- يساعد في وظيفة الغدد ذات القناة وعديمة القن

. ١٦- يساعد على التفكير الإيجابي في إيجاد "النصف الآخر"

. ١٧- يغذي ويولد عمل الإحساس في الأنسجة الظاهرة.

. ١٨- يفتح المسامات و يزيل السموم من الجسم

. ١٩- ينشط الدورة الدموية

. ٢٠- يهدئ الأعصاب ويسبب درجة أفضل من التطبيق العصبي


أنواع المساج :

المساج يمكن أن يكون عاما ( شاملا للجسم ككل) أو ميكانيكيا ( محددا بمنطقة معينة من الجسم)، ويمكن تقسيم المساج بحسب المهمة الموكلة اليه الى الأنواع التالية : المساج التجميلي، العلاجي، الرياضي والمساج الذاتي.

1) المساج التجميلي : هو وسيلة فعالة للوقاية من الأمراض وللحفاظ على اللياقة البدنية والجسمية، ويستخدم أيضا من أجل الحفاظ على البشرة والوقاية من التغيرات التي من الممكن أن تطرأ على البشرة كالتجاعيد.

2) المساج العلاجي :

– المساج التقليدي : ينحصر على المنطقة المصابة من الجسم أو بقربها.

– المساج الانعكاسي : وينفذ بهدف التأثير الأنعكاسي على الحالة الوظيفية للأعضاء والأجهزة والنسج الداخلية من الجسم وتستخدم من خلاله طرائق خاصة في التأثير على مناطق ونقاط معينة من السطح الجلدي.

– مساج النسج الضامة : يؤثر بشكل خاص في النسج الضامة وفي الطبقة الدهنية تحت الجلدية وينفذ مع الأخذ بالحسبان لخطوط بينينكوف.

– المساج السمحاقي : ينفذ عن طريق التأثير المتتابع والمتتالي على نقاط معينة مما يؤدي الى تغيرات انعكاسية على السمحاق.

– المساج النقطي : وهو أحد أهم أنواع المساج العلاجي، ويتم بالتأثير المباشر والموجه على نقاط نشيطة وفعالة بيولوجيا، وتكون طريقة التأثير مهدئة أو حاثة ( مهيجة).

يعتمد هذا النوع من المساج عند الأمراض المختلفة، أو الألم المتوضع في جزء معين من الجسم.

– المساج الآلي: وينفذ بواسطة الأجهزة الاهتزازية، هوائية اهتزازية، الضغط السلبي، الفوق صوتية، الأيونية، حاثة كهربائياً وأنواع أخرى.

– المساج الذاتي العلاجي: وينفذه المريض بنفسه بإرشاد من طبيبه الخاص بعد تعيينه للطريقة والمواضع الواجب تطبيق المساج عليها.

3) المساج الرياضي : ٣

– المساج التجميلي( الصحي) : يقوم به الرياضي بنفسه بشكل يومي.

– المساج التدريبي : وينفذ عند تهيئة وتحضير الرياضيين عند شروعهم بالقيام بالسباقات والتحديات الرياضية المهمة، ويتم المساج بفترة زمنية قصيرة وبضياع أقل ما يمكن للطاقة البسيكوفيزيائية الخاصة بالرياضي.

تختلف طرق تنفيذه حسب المهام الواجب على الرياضي تنفيذها، نوع الرياضة، طبيعة الجهد المبذول وغيرها.

مدة المساج لمناطق وأجزاء من الجسم تكون كالتالي :

الظهر، الرقبة، الكتفان، المنطقة القطنية (8 دقائق ).

الفخذان، المفاصل الركبية، الساقان، المفاصل الساقية القدمية، خف القدم (16 دقيقة ).

الأعضاد، المرفقان، السواعد، المفاصل المرفقية، السلاميات، الأصابع ( 14 دقيقة).

يجب بدء المساج العام بالمساج التمهيدي، وهو يستخدم لتحسين حالة أعضاء وأجهزة مختلفة لدى الرياضي قبل الشروع بالقيام بإجهادات فيزيائية أو نفسية أو عضلية.

ويقسم المساج التمهيدي حسب مهماته إلى :

1- المساج التمريني.

2- المساج الإحمائي ( التحمية ).

3- المساج المحفز (المهيئ – المجند ).

4- المساج الترميمي :

إن أهم المهمات الموكلة الى المساج الترميمي ذو المدة القصيرة :

– إزالة التوتر العصبي، العضلي والنفسي.

– خلق ظروف جيدة لترميم وظائف الجسم بسرعة وبشكل أقصى.

– التخلص من الإحساس بالألم إن وجد.

– الرفع من القدرات الحيوية العامة والخاصة لكل أعضاء الجسم.

– المشاركة في تحسين وتعميق النوم ليلاً.

4) المساج الذاتي :

ليس من الممكن دائماً وفي جميع الظروف الحياتية استخدام خدمات أخصائي المساج، في هذه الحالة من الممكن استخدام المساج الذاتي .

قوانين المساج الذاتي :

– يجب أن تنفذ جميع حركات الأيدي المدلكة باتجاه حركة جريان اللمف الى العقد اللمفية الأقرب.

– يجب تدليك الأطراف العلوية باتجاه العقد اللمفية الواقعة تحت الإبط.

– يجب تدليك الأطراف السفلية باتجاه العقد اللمفية الواقعة في الساق وفي منطقة العانة.

– يجب تدليك الصدر باتجاه العقد اللمفية الواقعة تحت الإبط.

– يجب تدليك الرقبة نحو الأسفل باتجاه العقد اللمفية الواقعة في منطقة الترقوة.

– يجب تدليك المناطق العجزية والقطنية باتجاه العقد اللمفية الواقعة في منطقة العانة.

– السعي الى استرخاء عضلات المناطق المدلكة من الجسم بشكل تام ومطلق.

– يجب أن تكون الأيدي والجسم نظيف.

– يمكن تنفيذ المساج الذاتي في بعض الأحيان من خلال الملابس الداخلية القطنية.

من الجدير بالذكر أن المساج الذاتي يتطلب من منفذه طاقة عضلية كبيرة، يطغي على القلب وجهاز التنفس إجهاداً كبيراً. ويؤدي الى تراكم الفضلات في الخلايا مما يؤدي الى تراكم الفضلات في الخلايا مما يؤدي الى التعضيل.

بالإضافة الى ذالك فعند تنفيذه تنقص الحرية في الحركة التدليكية ويصعب القيام بالكثير من الحركات المساجية ويتحدد أيضاً التأثير الإنعكاسي للمساج على الجسم.

– يمكن القيام بالمساج الذاتي في أي وقت وفي أي وضعية مريحة، خلف الطاولة، على مقعد السيارة، أثناء المشي، في الحمام.

الأسس الصحية في تنفيذ المساج :

إن العيادة أو المكان الخاص بتنفيذ المساج يجب أن يكون ناشفا ومضاءً بشكل جيد والتهوية يجب أن تضمن تبديل هواء الغرفة 2-3 مرات في الساعة. ومن الأفضل تخصيص غرفة للمساج مساحتها حوالي 18 م2 ويجب أن يكون فيها :

– سرير خاص بالمساج مغلف بالجلد الصناعي، ومن الأفضل أن يكون متحركاً بثلاثة أبعاد ومزوداً بمدفأة وشيعية كهربائية. طوله 1,856- 2 متر، عرضه 0,5 – 0,6 متر وارتفاعه 0,5 – 0,7 متر.

– أسطوانات مدورة مغلفة بالجلد الصناعي، طولها 0,6 متر وقطرها 0,25 متر.

– طاولة للمساج مغلفة بالجلد الصناعي أبعادها 0,8 و 0,6 و 0,35 متر.

– خزانة لاحتواء المناشف، الشراشف، الصابون، وأجهزة المساج وكل ما تحتاجه عملية تنفيذ المساج من أدوات.

– صيدلية صغيرة لإسعافات الأولية وتحتوي على قطن، ضمادات، يود كحولي، لاصق طبي، الوزالين، مراهم معقمة، محلول النشادر، ضمادات ضاغطة.

– مغسلة مزودة بصنابير باردة وساخنة.

– أرضية الغرفة يجب أن تكون خشبية مغطاة بغلاف عازل للحرارة، الحرارة في الغرفة يجب أن تتراوح ما بين 20+ 22+ مئوية، الرطوبة حتى 60 % ويفضل أن تحتوي الغرفة على ساعة خاصة بالجلسات، جهاز قياس ضغط، مؤقت زمني.

المتطلبات بالنسبة للمريض :

ينصح قبل المساج الاستحمام بماء فاتر أومسح الجسم بمنشفة مبللة، بعدها ينشف الجسم تماماً، تخلع الملابس ويكشف عن الجزء المطلوب للمساج فقط، وعند وجود طبقة كثيفة من الشعر ممكن تنفيذ المساج من خلال الملابس الداخلية القطنية أو استخدام الكريمات المرطبة، وفي حال وجود الخدوش أو الجروح على الطبقة الجلدية، يجب تعقيمها بشكل جيد.

للحصول على نتائج فعالة للمساج من الضروري القيام باسترخاء تام لعضلات الجزء المدلك، ويمكن الحصول على هذا الاسترخاء من خلال ما يدعى الوضعية الفيزيولزجية المتوسطة عندما تكون الأطراف مطوية بزاوية معينة.

المتطلبات بالنسبة للمدلك :

يجب أن يتحلى المدلك بصفات خاصة وتقتصر على ناحيتين : نفسية وعملية (تقنية).

– النفسية تشتمل على الإنتباه، الصبر، الأسلوبية، حب الصداقة، الهدوء، الثقة بالنفس.

– التقنية تشتمل على القدرة على تنفيذ أي نوع من أنواع المساج، اختيار الطرق الأكثر فاعلية، التقيد بتتابع الحركات المساجية الأساسية والثانوية، والأخذ بالحسبان تماثل ردات فعل المريض على تنفيذ المساج.

قواعد وتعليمات عمل المدلك :

من الضروري إنشاء علاقة ثقة بين المختصين والمريض، لأن هذا يساعد على إنجاح عملية المعالجة.

إن عمل المدلك يرتبط بإجهاد فيزيائي كبير بالنسبة له، ولهذا يجب الإنتباه ألا يصاب باختلاجات وظيفية في العمود الفقري في المنطقة الرقبية أو القطنية أو في الأطراف السفلية، وهذا الانتباه يساعد في تجنب حدوث الأمراض المهنية من هذا النوع عند المعالج الفيزيائي أو المدلك مثل ( التهاب المفاصل الكتفية، الحف أو القدم المسطحة، الدوالي، الديسك).

ولهذا من الضروري تنفيذ تمارين خاصة بالمعالجين والقيام بالراحة بوضعية الجلوس الصحية.

يجب أن يعرف المعالج البنية التشريحية، التأثير الفيزيولوجي لطرائق المساج على حدة، وأن يجيد الفحص بواسطة اليدين، ويتمتع بحاسة لمس عالية.

– من الضروري التقيد بالشروط الصحية : الأظافر يجب أن تكون قصيرة، استخدام كريم مغذي عند وجود بشرة دهنية لدى المريض. أما عند البشرة الناشفة فيجب استخدام كريم مرطب، ويجب غسل اليدين بماء فاتر حرارته 18- 20 درجة مؤية وفي حال أصبح الجلد على اليدين ناشفاً بسبب الغسل المتواصل فعندها يجب استخدام صابون الغليسرسن.

– الثياب يجب أن تكون فضفاضة، ويجب أن تكون الأيدي خالية من أي أشياء قد تسبب خدش وجرح جلد المريض( الساعة، الأساور، الخاتم…الخ)، الحذاء يجب أن يكون كعبه منخفض.

– يجب اختيار الوضعية الأكثر راحة لتنفيذ المساج، الاحتفاظ بإيقاع تنفس صحيح، العمل بواسطة اليدين معا، تنفيذ حركات المساج بواسطة العضلات المنفذة لهذه الحركات فقط دون العضلات الأخرى.

– بعد تحديد ما يشكي منه المريض، وتعيين الحالة العامة للنسج لديه بالاشتراك مع الطبيب. من الضروري تحديد أسلوب وطريقة المساج مع الأخذ بالحسبان الإصابات السريرية لديه، وخواص العامل المرضي الأساسي والثانوي.

– إذا كان المدلك يعتقد أثناء تنفيذه للمساج بضرورة إدخال بعض التعديلات على طريقة تنفيذه، وقد يؤدي هذا الى ظهور ردات فعل سلبية لدى المريض تجاه بعض الحركات المساجية أو ظهور مظاهر مرضية سريرية جديدة. فمن الضروري قبل ذلك أخذ نصيحة الطبيب المعالج بذلك.

– يجب أن يسيطر الهدوء التام على غرفة المساج، وبرغبة المريض فقط يمكن سماع الموسيقى أو فتح حديث معه، مع الأخذ بالحسبان حالته العامة، وعدم إحداث أي انفعالات سلبية لديه، مع الانتباه والإمعان الى ردات فعله كلها تجاه جميع الحركات المساجية.

وضعية المريض يجب أن تكون إما الجلوس، أو الاستلقاء على الظهر، على البطن، على الجانب، أو أحيانا الوقوف.

– أثناء تنفيذ المساج يجب أن تكون جميع عضلات المريض مسترخية بشكل كامل، ومن الضروري أن يكون المعالج المدلك والمريض في وضعيات مريحة.

الطريقة :

يمكن تطبيق المساج مباشرة على الجزء المصاب، أو أعلاه عند الوذمة، الآلام الحادة وعند الإصابات المحددة عندما يكون من غير الممكن تطبيق المساج مباشرة على الأجزاء المصابة مثلا ( الجبس، الأربطة والضمادات أو عند الإصابات الجلدية المخلة بكمالية الغطاء الجلدي).

إجراءات المساج : وهي تتكون من ثلاثة مراحل:

1- المرحلة التمهيدية : على مدى 1- 3 دقائق بعمليات مساجية بسيطة محضرة للمريض الى القسم الأساسي من المساج.

2- الأساسية : على مدى 5- 20 دقيقة باستخدام المساج المتباين والموجه والمتناسب مع الخصائص السريرية للمرض.

3- النهائية : على مدى 1 – 3 دقائق وذلك بخفض فاعلية التأثير الخاص، عند هذا تتحسن وتستقر جميع وظائف الجسم، مع تنفيذ تمارين التنفس، والحركات السلبية، وعند الضرورة تستخدم الحركات الحركية مع إرسال الإشارات العصبية الإرادية، والتمارين التعريفية.

– يجب أن لا يؤدي المساج الى ازدياد الألم، وبعد انتهائه يجب أن يظهر الشعور بالدفء، الارتياح، استرخاء المناطق المدلكة ، تحسن الحالة العامة، ازدياد مدى حركة المفاصل، النعاس، يصبح التنفس أكثر حرية وسهولة وخفة.

– إن مدة الجلسات تتعلق بالشروط، فيمكن أن تستمر من 3 دقائق وحتى 60 دقيقة.

– يوصف المساج يوميا أو كل يومين، وهذا يتعلق بعمر المريض،حالته، والمنطقة الواجب تدليكها.

– إن التعليمات تشير الى القيام بتنفيذ المساج 2- 3 مرات في الأسبوع وذلك بإرفاقه مع الاستحمام، التعرض للأشعة الفوق بنفسجية وبأنواع أخرى من الطرق العلاجية المتممة.

برنامج المساج : وهو يقسم الى ثلاث مراحل:

1- التمهيدية : وتشتمل على 1-3 إجراءات، ضرورية لاكتشاف ردات فعل الجسم على المساج (انخفاض الألم، ظهور النعاس، تصبح الحركة أكثر حرية وخفة)، ويكتشف أيضا مدى تحمل حركات مساجية مختلفة، تسعى للتأثير على كامل الجسم، من دون فرز أو تعيين المناطق الانعكاسية.

2- الأساسية : ابتداء من 3 -4 إجراءات وصولا حتى 20 -22 جلسة باستخدام طرق متباينة تماما من المساج مع الأخذ بالحسبان الحالة السريرية، الحالة الفيزيولوجية للمريض، وطبيعة مرضه، مع توجيه الإنتباه الى التغيرات الوظيفية لمناطق الجسم المدلكة. في هذه المرحلة يجب رفع وزيادة شدة وفاعلية التأثير انتقالا من إجراء لآخر.

3- النهائية : وتتألف من 1-2 إجراء، ومن الممكن تعليم المريض القيام بهذه المرحلة من خلال تنفيذ المساج الذاتي، وذلك بتعليمه وإطلاعه على تتابع الأساليب وطرائق تنفيذها على مناطق محددة من الجسم، تنفيذ التمارين التنفسية، وتوصيته بتنفيذ التمارين الفيزيائية مع استخدام الأجهزة المساجية والأدوات الخاصة بالتمرين والمساج.

دلائل تنفيذ المساج والعوامل الحائلة دون تنفيذه :

يوصف المساج والمساج الذاتي لجميع الناس الأصحاء المعافين، ويستخدم أيضا في علاج الكثير من الأمراض، ويمكن أن ينفذ على حدة أو إشراكه مع أنواع المعالجة الأخرى.

الدلائل :

– أمراض القلب والأوعية.

– أمراض جهاز التنفس.

– أمراض الجهاز الحركي.

– أمراض الجهاز العصبي.

– أمراض الجهاز الهضمي(ما عدا مراحل التفاقم المرضي ).

– أمراض التهاب الأجهزة التناسلية الذكرية والأنثوية( في الحالات تحت الحادة والمزمنة ).

– أمراض الجلد.

– أمراض الأنف- أذن- حنجرة.

– أمراض العين.

العوامل الحائلة دون تنفيذ المساج :

– حالات الحمى الحادة.

– الحالات الإلتهابية الحادة.

– النزوف الدموية.

– أمراض الدم.

– الحالات القيحية الصريرية في أي توضع لها.

– أمراض الجلد الوبائية المعدية أو الفطرية.

– الغرغرينا.

– مرض الدوالي.

– نقص تروية العقد اللمفية.

– تقص تروية الأوعية الدموية الفرعية والدماغية.

– مرض السل.

– السفلس.

– التهاب العظام المزمن.

– السرطان.

– الآلام المبرحة.

– الأمراض النفسية.

– الإقياء.

– القصور الكلوي والكبدي، القلبي والرئوي.

ومن الضروري التأكيد على أن العوامل الحائلة دون تنفيذ المساج تحمل طابعا مؤقتا قابلا للزوال عند نهاية الحائل.




منقول



تسلم يدينك حبيبتي
لاتحرمينا من جديدك



اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.