التصنيفات
منوعات

حملة : يكفي حديثاً على ألسنتنا||لانريد قيادة السيارة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

خليجية


أُخالط بنات جنسي في مجتمعي، لم أجد لهذه الدعوى ( قيادة السيارة ) ذكراً بينهن، لم أسمع من تتمنى ذلك، نجلس مجالس صريحة وحرة في نفس الوقت، لم أجد لهذه الدعوى صوتاً ولو شاذاً، أفتح الانترنت أجد هذه الدعوى ..!
وربما يكون هناك صوت شاذ لكني أعترف أني لم أسمعه.

من الذي يتكلم بهذه الدعوى، إنهم الخفافيش الذين ينادون بإفسادنا، وصلوا إلى كثير من نساء البلاد الإسلامية، وبقي بنت الحرمين، لكن لا أقول لكم إلا :
إن فتاة الحرمين محفوظة بسياج كبير من الشريعة الإسلامية ، تحمل بين جنباتها أخلاقاً إسلامية، وعقيدة راسخة، لا تتأثر بترهات وكذب الكذابين ..

إن قيادة المرأة للسيارة ليست ضرورة، وليست دعوتنا، بل هي من كذب الكذابين، من أصحاب النوايا السيئة من الرجال، ممن يتمنون خروجنا للشارع ومزاحمة الرجال، وإختلاطنا بهم.

أليس خروج الواحدة منا مع أبيها أو أخيها أو ابنها أو زوجها كالخادم لها لقضاء حاجتها تكريما لها، ..؟

أليس صاحب المال، ورجل الأعمال، والأمير والوزير يقوده سائق، أليس هذا من التقدير والاحترام ..!

إذا لماذا يكون هذا تقديراً لهؤلاء، وللمرأة نقصاًَ،..؟

ألستم تصيدون في الماء العكر يا هؤلاء..!

ليس في قيادتنا للسيارة كرامة، ولا حاجة، لم أسمع يوما ما من تتمنى ذلك، إلا البعض في الانترنت ممن يجعل نفسه سعودياً، وليس كذلك، أو رجل صاحب فكر منحرف، يريد فساد بنات بلادنا.

أخيراً أقول لكم :
نحن نريد أن تتكلمون عن أهمية وعي أولياء الأمور تجاه مسئوليتهم للاسرة، وقيامهم بواجبهم تجاه زوجاتهم وأخواتهم وأمهاتهم

أختكم جروح
" الفيس بوك"

كانت هذه رسالة جروح
وقدتم تنفيذ الحملة بفضل الله جزى الله من قام/ت عليها خير الجزاء

جمعتها وأرجو نشرها
والمعارضون لا مكان لهم هنا
خليجية




خليجية



خليجية



خليجية



خليجية



اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.