{قال صلى الله عليه وسلم:ياتي زمان على امتي يحبون خمس وينسون خمس
1_يحبون الدنيا وينسون الاخره
2_يحبون المال وينسون الحساب
3_يحبون المخلوق وينسون الخالق
4_يحبون القصور وينسون القبور
5_يحبون المعصيه وينسون التوبه
فان كان الامر كذلك ابتلاهم الله با لغلاء والوباء وموت الفجاه وجور الحكام]
وعلى يحبون المخلوق الحين 90 في الميه من البنات المراهقات يتجننون بشوجي
اولهم بنتي الله يهديها ودايم اقول المرء يحشر مع من يحب هيا كل وحده ترد وتختار من هذه الارقام
وتذكر حاجه هي فعلا موجوده وما بنكرها…….
ويارب يهدينا ويدخلنا فسيح جنته
_يحبون المعصيه وينسون التوبه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فضيلة الشيخ عبدالرحمن السحيم ..وفقه الله
ما صحة الحديث : قال رسول الله : يأتي زمان على أمتي يحبون خمس وينسون خمس يحبون الدنيا وينسون الآخرة يحبون المال وينسون الحساب يحبون المخلوق وينسون الخالق يحبون القصور وينسون القبور يحبون المعصية وينسون التوبة فان كان الأمر كذلك إبتلاهم الله :بالغلاء والوباء وموت الفجأة وجور الحكام .
الجواب :
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
لم أره في شيء مِن كُتُب السُّنَّة .
وأسلوبه ليس أسلوب حديث نبوي .
والله تعالى أعلم .
المجيب الشيخ / عبد الرحمن بن عبد الله السحيم
عضو مكتب الدعوة والإرشاد
تاريخ الفتوى :01 رجب 1443 / 16-07-2007السؤال
ما مدى صحة هذا الحديث جزاكم الله خيرا… : قال رسول الله صلي الله علية وسلم: يأتي زمان علي أمتي يحبون خمسا وينسون خمسا… يحبون الدنيا وينسون الآخرة يحبون المال وينسون الحساب يحبون المخلوق وينسون الخالق يحبون القصور وينسون القبور يحبون المعصية وينسون التوبة فإن كان الأمر كذلك ابتلاهم الله بالغلاء والوباء والموت الفجأة وجور الحكام؟
الفتوى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فإننا لم نطلع على هذه المقالة في شيء من كتب السنة والآثار لا في الصحيح ولا في الضعيف، والظاهر أنها ليست حديثاً.
والله أعلم.
المفتي: مركز الفتوى
رُوي عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أنه قال :
(سيأتي زمان على أمتي يحبون خمساً وينسون خمساً، يحبون الدنيا وينسون الآخرة، ويحبون المال وينسون الحساب، ويحبون الخلق وينسون الخالق، ويحبون الذنوب وينسون التوبة، ويحبون القصور وينسون القبور)
ثانياً : (التعليق على الحديث) :
هذا الحديث ليس له أصلٌ في كتب الحديث النبوي ، بل أمارات الكذب والوضع ظاهرة عليه ، فمن هذه العلامات :
(1) عدم وجوده في دواوين الحديث النبوي وكتب السن ، فإن الحديث إذا فُتش عنه فلم يظفر به فإنه يعلم بداهة كذبه وكونه مفترى ، لعلمنا أن الأخبار قد دُونت .
ولذلك نصّ جماعة من أهل العلم على أن هذا الحديث لا يصحّ عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم ، بل هو موضوع عليه
.قال مركز الفتوى بالشبكة الإسلامية بإشراف د. عبد الله الفقيه :
(الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فإن هذه المقولة لم نعثر عليها في شيء من كتب السنة، ولا في شيء من كتب الآثار ، والله أعلم)
للمزيد من مواضيعي
مشكورة ع الموضوع
وقالت اعتقد انه صحيح ثم بحثت في الانترنت…….ولم اتوصل للحقيه انه ضعيف او اصلا لم يذكره
صلى الله عليه وسلم…….بس انت اجتهدت اكثر وجزاك الله عني الف خير ويعلم الله اني لم ارد غير الجزاء
واستغفرك اللهم اني كنت من الظالمين…..تقبلي ردي واحترامي لك