* فلسطين في العهد العثماني:
– ظلّت فلسطين تابعة للدولة العثمانية طيلة أربعة قرون، ولم تتغير الصورة الإدارية والعسكرية لفلسطين عما كانت عليه أيام المماليك.
– وقد استطاع ظاهر العمر شيخ صفد أن يضم إليه طبرية ونابلس والناصرة وعكا سنة 1750 إلى أن ضم أحمد الجزار سورية كلها، واستطاع أن يرد حملة نابليون بونابرت عن عكا سنة 1799.
– ثم حكم إبراهيم باشا (ابن محمد علي) فلسطين عشر سنوات إلى أن استعادتها الدولة العثمانية.
* وفي السنوات الأخيرة من العهد العثماني كانت فلسطين من الناحية الإدارية تقع في قسمين إداريين:
– الأول: هو متصرفية القدس المستقلة المرتبطة بوزارة الداخلية في استانبول، وكانت أقضية بئر السبع والخليل وغزة ويافا تابعة لها بالإضافة إلى بيت لحم.
– والثاني: شمال فلسطين الذي كان يتبع لواءين: لواء نابلس ومن أعماله طولكرم وجنين وطوباس وبيسان، ولواء عكا، ومن أعماله صفد وطبرية والناصرة وحيفا.
– أما من الناحية العسكرية، فكانت فلسطين جزءًا من القيادة العسكرية العامة لسورية.
* 100 صورة تم تقسيمها إلى جزئين ليسهل مشاهدة الصور , وإليكم الجزء الأول:
الصورة الأولى:
السلطان مع مجموعة من حاشيته في مدينة القدس
الصورة الثانية:
القدس في العهد العثماني
الصورة الثالثة:
مدينة يافا
الصورة الرابعة:
مدينة القدس
الصورة الخامسة:
مدينة القدس
الصورة السادسة:
اليهود يمارسون طقوسهم الدينة بحرية في القدس
الصورة السابعة:
المسيحيون يمارسون طقوسهم الدينة بحرية في القدس
الصورة الثامنة:
فلسطيني في العهد العثماني عام 1877
الصورة التاسعة:
القدس عام 1898 وخارطة العهد العثماني
الصورة العاشرة:
المسجد الاقصى بتاريخ 15/7/1891
بارك الله فيك يا غاليه
عالصور