أكدت جمعية الرئتين البريطانية أنه بإمكان الأشخاص الذين يعانون من قصر النفس أو مشاكل في الرئتين الاستمتاع بأوقاتهم وممارسة الجنس كغيرهم.
وأشارت الدكتورة نعومي أيزر المسئولة في الجمعية، إلى أن الكثير من هؤلاء يخشون من أن يعانوا من قصر النفس أو أن يخرج البلغم من أفواههم خلال ممارستهم للجنس. وأضافت "إذا كنت مصاباً بمرض رئوي فهذا لا يعني التخلي عن العلاقة الحميمة مع الآخرين".
ومن النصائح التي وردت في كتيب صغير أصدرته الجمعية وهو بعنوان "ممارسة الجنس وقصر النفس" عدم ممارسة الجنس عندما يكون المرء مجهداً والتخلص من البلغم قبل ذلك وبخاصةً عند الصباح لأن كمية البلغم تكون كبيرة في الرئتين في هذا الوقت من اليوم، وعدم ممارسة الجنس بعد تناول وجبة طعام كبيرة "لأنه في هذه الحالة تكون معدتك ممتلئة وتشعر بالامتلاء"، وكذلك التوقف عن ممارسة الجنس للحظات إذا شعر المريض بقصر النفس.
وأوضحت ايزر أنه بإمكان هؤلاء المرضي ممارسة الجنس والعيش بشكل طبيعي إذا اتبعوا هذه النصائح، مضيفة "من المهم أن تتحدث مع الشريك الآخر عن أي شيء يقلقك وأن تكون منفتحاً ومتفهماً لمشاكله"، مشيرة الي أن "إيجاد مناخ مريح يبعث على الثقة يمنع الإصابة بالضغط النفسي أو قصر النفس".
وقد خلص بحث صدر حديثاً إلى أن السخاء قد يلعب دوره ويعزز الجاذبية بين الجنسين.
ومن جانبه، أكد بات باركلي مساعد بروفيسور في جامعة جيلف" بكندا، والمشرف على الدراسة، أنه عندما يتعلق الأمر بالرومانسية، فإن العطاء قد يكون له تأثيره الفاعل في الجمع بين القلوب، حيث وجدت الدراسة أن الجنسين ينجذبان أكثر للشخص المحب للغير والمعطاء، عند البحث عن علاقة حب طويلة الأمد.
الجنس لا يؤثر على مرضى القلب
يخشى مرضى القلب من ممارسة الجنس مع زوجاتهم، خشية تدهور حالتهم أو فقدان حياتهم أثناء الممارسة، لكن الأطباء يؤكدون أن ممارسة الجنس مثل ممارسة أي نشاط يومي عادي ما عدا الحالات المتقدمة من مرضى الشريان التاجي.
فوجد العالم أن أعلى معدل في ضربات القلب كان 117 ضربة في الدقيقة في فترة الشبق (نزول السائل المنوي)، الذي لا يستغرق أكثر من 10 إلى 15 ثانية، وبقياس متوسط النبض في الفترة من دقيقتين قبل الشبق ودقيقتين بعده وجد أن متوسط نبض القلب 97 نبضة في الدقيقة.
وحاول العالم الأمريكي "هيلر اشتين" توصيل هذه المعلومات بشكل مبسط للمرضى فقد لاحظ وقاس عدد نبضات القلب بالنسبة لنفس المرضى خلال نشاطهم اليومي العادي، والذي لا يزيد على المشي وبعض الأعمال المكتبية وصعود السلالم، فوجد أن أقصى معدل لنبضات القلب خلال هذه النشاطات العادية يصل إلى 120 دقة في الدقيقة، أي أكثر من أكبر معدل له أثناء العملية الجنسية التي هى 117 دقة في الدقيقة، مما يدل على أن المجهود الذي يبذله القلب أثناء ممارسة الجنس لا يزيد على ما يبذله أثناء النشاط اليومي العادي.
وتدعيماً لهذه الدراسة، أكدت دراسة حديثة أن الرجال الذين يمارسون الجنس ثلاث مرات علي الأقل في الأسبوع يمكن أن ُيخفضوا خطر الإصابة بالأمراض القلبية التاجية بشكل كبير.
وأشارت الدراسة إلى أن ممارسة الجنس، شرط تجنب الأسباب التي يمكن أن تؤدي للاصابة بالامراض، يمكن أن يكون مفيداً للرجال، فممارسة الجنس بشكل قوي يمكن أن تضاعف دقات القلب وتؤدي إلي إحراق 200 سعرة حرارية، أي ما يعادل الركض السريع لمدة 15 دقيقة.
الإفراط في الجنس يسبب آلام الرسغ
ومن النصائح التي وردت في كتيب صغير أصدرته الجمعية وهو بعنوان "ممارسة الجنس وقصر النفس" عدم ممارسة الجنس عندما يكون المرء مجهداً والتخلص من البلغم قبل ذلك وبخاصةً عند الصباح لأن كمية البلغم تكون كبيرة في الرئتين في هذا الوقت من اليوم، وعدم ممارسة الجنس بعد تناول وجبة طعام كبيرة "لأنه في هذه الحالة تكون معدتك ممتلئة وتشعر بالامتلاء"، وكذلك التوقف عن ممارسة الجنس للحظات إذا شعر المريض بقصر النفس.
وأوضحت ايزر أنه بإمكان هؤلاء المرضي ممارسة الجنس والعيش بشكل طبيعي إذا اتبعوا هذه النصائح، مضيفة "من المهم أن تتحدث مع الشريك الآخر عن أي شيء يقلقك وأن تكون منفتحاً ومتفهماً لمشاكله"، مشيرة الي أن "إيجاد مناخ مريح يبعث على الثقة يمنع الإصابة بالضغط النفسي أو قصر النفس".
وقد خلص بحث صدر حديثاً إلى أن السخاء قد يلعب دوره ويعزز الجاذبية بين الجنسين.
ومن جانبه، أكد بات باركلي مساعد بروفيسور في جامعة جيلف" بكندا، والمشرف على الدراسة، أنه عندما يتعلق الأمر بالرومانسية، فإن العطاء قد يكون له تأثيره الفاعل في الجمع بين القلوب، حيث وجدت الدراسة أن الجنسين ينجذبان أكثر للشخص المحب للغير والمعطاء، عند البحث عن علاقة حب طويلة الأمد.
الجنس لا يؤثر على مرضى القلب
يخشى مرضى القلب من ممارسة الجنس مع زوجاتهم، خشية تدهور حالتهم أو فقدان حياتهم أثناء الممارسة، لكن الأطباء يؤكدون أن ممارسة الجنس مثل ممارسة أي نشاط يومي عادي ما عدا الحالات المتقدمة من مرضى الشريان التاجي.
وأوضح الأطباء أن ممارسة مرضى القلب للجنس لا تمثل خطورة على صحتهم، ففي سنة 1969 أجرى العالم الأمريكي "هيلر اشتين" فحصاً دقيقاً وشاملاً على أكثر من مائة مريض من مرضى القلب والشرايين التاجية، وفي هذا البحث درس مدى رد فعل القلب أثناء اللقاء الزوجي.
فوجد العالم أن أعلى معدل في ضربات القلب كان 117 ضربة في الدقيقة في فترة الشبق (نزول السائل المنوي)، الذي لا يستغرق أكثر من 10 إلى 15 ثانية، وبقياس متوسط النبض في الفترة من دقيقتين قبل الشبق ودقيقتين بعده وجد أن متوسط نبض القلب 97 نبضة في الدقيقة.
وحاول العالم الأمريكي "هيلر اشتين" توصيل هذه المعلومات بشكل مبسط للمرضى فقد لاحظ وقاس عدد نبضات القلب بالنسبة لنفس المرضى خلال نشاطهم اليومي العادي، والذي لا يزيد على المشي وبعض الأعمال المكتبية وصعود السلالم، فوجد أن أقصى معدل لنبضات القلب خلال هذه النشاطات العادية يصل إلى 120 دقة في الدقيقة، أي أكثر من أكبر معدل له أثناء العملية الجنسية التي هى 117 دقة في الدقيقة، مما يدل على أن المجهود الذي يبذله القلب أثناء ممارسة الجنس لا يزيد على ما يبذله أثناء النشاط اليومي العادي.
وتدعيماً لهذه الدراسة، أكدت دراسة حديثة أن الرجال الذين يمارسون الجنس ثلاث مرات علي الأقل في الأسبوع يمكن أن ُيخفضوا خطر الإصابة بالأمراض القلبية التاجية بشكل كبير.
وأشارت الدراسة إلى أن ممارسة الجنس، شرط تجنب الأسباب التي يمكن أن تؤدي للاصابة بالامراض، يمكن أن يكون مفيداً للرجال، فممارسة الجنس بشكل قوي يمكن أن تضاعف دقات القلب وتؤدي إلي إحراق 200 سعرة حرارية، أي ما يعادل الركض السريع لمدة 15 دقيقة.
الإفراط في الجنس يسبب آلام الرسغ
يفيد الاعتقاد السائد بأن آلام الرسغ ترتبط بالاستخدام المفرط للكمبيوتر أو الآلات الثقيلة، لكن دراسة مثيرة للجدل اقترحت بأن الأسباب الحقيقية تتعلق بالإفراط في ممارسة الجنس.
وأوضح الدراسة أن الحركات المتكررة أثناء ممارسة الجنس تضع ثقلاً إضافياً على المعصمين وتسبب ما يُعرف بأعراض النفق الرسغي، والتي تعد واحدة من أكثر الأنواع شيوعاً في مشاكل الرسغ في المملكة المتحدة.
وأشارت الدراسة إلى أن هذه الأعراض تسبب الألم والتنميل وتؤثر على ما يصل إلى واحد من بين كل 20 شخصاً، كما تسبب 4.4 مليون يوم غياب عن العمل في بريطانيا بداعي المرض كل عام.
وأكدت الدراسة أن زيادة عدد الذين يعانون من آلام الرسغ في بريطانيا تزامنت مع إطلاق عقاقير جديدة منشطة للجنس مثل الفياجرا، وزاد من حجم هذه الظاهرة وباء السمنة، حيث أن الوزن الزائد يضع ثقلاً زائداً على المعصمين.
واضافت الدراسة أن الاتصال الجنسي يمكن أن يفسّر الزيادة في أمراض الرسغ خلال السنوات الأخيرة في انجلترا، نظراً لأنه يمارس على نطاق واسع باستخدام كلتا اليدين في وقت واحد.
وخلصت الدراسة إلى أن أمراض الرسغ تؤثر على الأشخاص في منتصف العمر وكبار السن بشكل خاص بعد إطلاق عقاقير جديدة في انجلترا لعلاج مشاكل الانتصاب في أواخر تسعينيات القرن الماضي.
وأشارت الدراسة إلى أن هذه الأعراض تسبب الألم والتنميل وتؤثر على ما يصل إلى واحد من بين كل 20 شخصاً، كما تسبب 4.4 مليون يوم غياب عن العمل في بريطانيا بداعي المرض كل عام.
وأكدت الدراسة أن زيادة عدد الذين يعانون من آلام الرسغ في بريطانيا تزامنت مع إطلاق عقاقير جديدة منشطة للجنس مثل الفياجرا، وزاد من حجم هذه الظاهرة وباء السمنة، حيث أن الوزن الزائد يضع ثقلاً زائداً على المعصمين.
واضافت الدراسة أن الاتصال الجنسي يمكن أن يفسّر الزيادة في أمراض الرسغ خلال السنوات الأخيرة في انجلترا، نظراً لأنه يمارس على نطاق واسع باستخدام كلتا اليدين في وقت واحد.
وخلصت الدراسة إلى أن أمراض الرسغ تؤثر على الأشخاص في منتصف العمر وكبار السن بشكل خاص بعد إطلاق عقاقير جديدة في انجلترا لعلاج مشاكل الانتصاب في أواخر تسعينيات القرن الماضي.
مشكوووووووووورة يااا قلبي
على الموضوع المفيد
روعه ياقلبي
الله يعطيج العافيه حياتي