جميعنا يتسائل عن الأسباب التي تدفع أكثر من 50% من زيجات هذا العصر نحو الطلاق، وسوف نجد أن قائمة الأسباب المؤدية لذلك طويلة ومرهقة يعرفها كل من تعرض لمثل هذه الأزمة الموجعة.
قد ينفر الرجال عادة من بعض الأنماط النسائية التي تزعج حياته الزوجية، والعكس بالنسبة للمرأة، ومن هنا يولد الخلاف ومن ثم الطلاق.
ولكن على كل امرأة أن تعرف ما الطباع السيئة التي يكرهها الزوج في امرأته، والتي من شأنها يمكن أن تؤدي بالحياة الزوجية، وتجعل مصيرها النهائي هو الطلاق لا قدر الله.
الغيرة العمياء
يبتعد الرجل عن المرأة المبالغة في غيرتها، فالشك في كل شيء يحول الحياة الزوجية إلى جحيم لا يطاق، في الوقت الذي يبحث فيه الرجل عن الثقة والراحة النفسية.
التمرد وغياب القناعة
يهرب الرجل من الزوجة التي لا تقنع بما لديها مهما كان وفيراً، فهي دائما تطالب بالمزيد وتضغط على زوجها باستمرار من أجل تحقيق كل رغباتها، وتبحث عن سعادتها فقط ولا يهمها مآل ذلك على حياتها الزوجية وأفراد الأسرة.
غياب المسؤولية
اللامبالاة عيب قاتل، والمرأة التي لا تهتم بمسؤولياتها في البيت ولا تلبي احتياجات زوجها يمكن أن تعرض نفسها لخطر الطلاق، وعدم الاهتمام بالزوج قد يكون ذلك بسبب إيلائها أولوية لأنشطة أخرى قد تكون عملاً ما أو مشاهدة في التلفزيون أو قضاء معظم الوقت خارج المنزل، الأمر الذي يتسبب في ضجر وغضب الزوج الذي يريد من زوجته اهتماماً خاصاً، وفي غياب هذا الاهتمام تنشب الشجارات التي تؤثر على استمرار الحياة الزوجية.
بنت أمها
يكره الزوج هذه الزوجة الطفلة التي تعتمد على والدتها في كل شيء وهذا لا يؤهلها لتحمل مسؤوليات الزواج، ولا يمكن أن ينتظر منها أن تكون أماً ناجحة لأنها ما تزال طفلة تحتاج لرعاية والديها.
المبالغة
هذا النوع من النساء متشددات كثيراً في القيام بكل شيء بمنتهى الدقة والإتقان والمبالغة في أحيان كثيرة، وهذا قد يسبب هذا الأمر ضغطاً كبيراً على أعصابها وعلى أعصاب زوجها، مما سيؤدي إلى تمرد الزوج وضجره من مبالغة زوجته في القيام بأي شيء.
قد ينفر الرجال عادة من بعض الأنماط النسائية التي تزعج حياته الزوجية، والعكس بالنسبة للمرأة، ومن هنا يولد الخلاف ومن ثم الطلاق.
ولكن على كل امرأة أن تعرف ما الطباع السيئة التي يكرهها الزوج في امرأته، والتي من شأنها يمكن أن تؤدي بالحياة الزوجية، وتجعل مصيرها النهائي هو الطلاق لا قدر الله.
الغيرة العمياء
يبتعد الرجل عن المرأة المبالغة في غيرتها، فالشك في كل شيء يحول الحياة الزوجية إلى جحيم لا يطاق، في الوقت الذي يبحث فيه الرجل عن الثقة والراحة النفسية.
التمرد وغياب القناعة
يهرب الرجل من الزوجة التي لا تقنع بما لديها مهما كان وفيراً، فهي دائما تطالب بالمزيد وتضغط على زوجها باستمرار من أجل تحقيق كل رغباتها، وتبحث عن سعادتها فقط ولا يهمها مآل ذلك على حياتها الزوجية وأفراد الأسرة.
غياب المسؤولية
اللامبالاة عيب قاتل، والمرأة التي لا تهتم بمسؤولياتها في البيت ولا تلبي احتياجات زوجها يمكن أن تعرض نفسها لخطر الطلاق، وعدم الاهتمام بالزوج قد يكون ذلك بسبب إيلائها أولوية لأنشطة أخرى قد تكون عملاً ما أو مشاهدة في التلفزيون أو قضاء معظم الوقت خارج المنزل، الأمر الذي يتسبب في ضجر وغضب الزوج الذي يريد من زوجته اهتماماً خاصاً، وفي غياب هذا الاهتمام تنشب الشجارات التي تؤثر على استمرار الحياة الزوجية.
بنت أمها
يكره الزوج هذه الزوجة الطفلة التي تعتمد على والدتها في كل شيء وهذا لا يؤهلها لتحمل مسؤوليات الزواج، ولا يمكن أن ينتظر منها أن تكون أماً ناجحة لأنها ما تزال طفلة تحتاج لرعاية والديها.
المبالغة
هذا النوع من النساء متشددات كثيراً في القيام بكل شيء بمنتهى الدقة والإتقان والمبالغة في أحيان كثيرة، وهذا قد يسبب هذا الأمر ضغطاً كبيراً على أعصابها وعلى أعصاب زوجها، مما سيؤدي إلى تمرد الزوج وضجره من مبالغة زوجته في القيام بأي شيء.