التصنيفات
منوعات

قصة قصيرة لكن عظيــــمة المعنى روعة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كان هناك شيخ يعلم تلاميذه العقيدة ، يعلمهم (لا إله إلا الله) ، يشرحها لهم ، يربيهم عليها أسوة بما كان يفعل رسول الله عندما كان يعلم أصحابه العقيدة ويغرسها في نفوسهم ,,
وفي يوم جاء أحد تلامذة الشيخ بببغاء هدية له ، وكان الشيخ يحب تربية الطيور والقطط ,,
ومع الأيام أحب الشيخ الببغاء وكان يأخذه معه في دروسه ، حتى تعلم الببغاء نطق كلمة (لا إله إلا الله) ، فكان ينطقها ليل ونهار ,,
وفي مرة وجد التلامذة شيخهم يبكي بشدة وينتحب ,, وعندما سألوه قال لهم قتل قط عنده الببغاء اليوم
فقالوا له : لهذا تبكي !!
إن شئت أحضرنا لك غيره ، وأفضل منه
رد الشيخ وقال : لا أبكي لهذا ، ولكن أبكاني أنه عندما هاجم القط الببغاء أخذ يصرخ ويصرخ ، إلى أن مات ، مع أنه كان يكثر من قول ( لا إله إلا الله) ,, إلا أنه عندما هاجمه القط نسيها ، ولم يقم الا بالصراخ ,, لأنه كان يقولها بلسانه فقط ولم يعلمها قلبه ولم يشعر بها ،،،
ثم قال الشيخ : أخاف أن نكون مثل هذا الببغاء نعيش حياتنا نردد (لا إله إلا الله) من ألسنتنا .. وعندما يحضرنا الموت ننساها ولا نتذكرها ،،، لأن قلوبنا لم تعرفها

ولا يلقاها الا ذو حظ عظيم، اللهم احسن خاتمتنا.۔




قصــة رآآئعه
نتمنى ان لآنكون مثل هذا الطائر

تسسلمي ياعسسل

بأنتضار جديدك
خليجية




سبحآأن الله



اللهم احسن عاقبتنا في الامور كلها



منورين صفحتي برودوكم الحلوة
شكرا الكم



اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.