• الاستمتاع بالأسابيع الأولى حين لا يعرف بأمر الحمل سواك أنت وزوجك.
• إدراكك بأن لديك مهلة تسعة أشهر كاملة للتخطيط والحلم والتخيّل.
• اختيار ملابس الحمل والولادة، والتي لم تكن بكل هذه الروعة من قبل.
• وجود عذر مثالي لتدليل نفسك، مثل قضاء ساعات في حمام معطر تتمتعين فيه بتدليك بطنك، الذي يزداد حجماً، عبر وضع الكريمات المرطبة والمهدئة.
• إمكانية انضمامك إلى دروس ما قبل الولادة وتكوين صداقات كثيرة جديدة.
• الحاجة إلى اكتساب مزيد من الوزن للمرة الأولى في حياتك.
• الاستمتاع بالنوم حتى وقت متأخر خلال عطلة نهاية الأسبوع على مدى الأشهر التسعة المقبلة إذا كنت حاملاً بطفلك الأول، فلن تحصلي على فرص أخرى كثيرة مثلها فيما بعد.
• حصولك المفاجئ على الكثير من الاهتمام من عائلتك الممتدة.
• إحتمال توثيق علاقاتك مع أخواتك أو بنات عماتك وبنات خالاتك أو صديقاتك اللاتي أصبحن أمهات. تهانينا! فقد حصلت على عضوية مجانية في نادي الأهالي!
• سرد أخبار الحمل الإيجابية على أفراد عائلتك ورؤية وجوههم تشعّ فرحاً وسروراً.
• بروز مواهب جديدة! ستجدين أنك تجربين مهارات جديدة سواء أكان في الحياكة أو تركيب أجزاء مهد الطفل.
• التقدير المفاجئ الذي ستشعرين به تجاه أمك وما قامت به من أجلك.
• تزيين غرفة طفلك الصغير: وهو أحد أكثر الأمور المثيرة التي ستمر عليك في حياتك.
• شعورك بالركلات الأولى وتساؤلك حينها: "هل ما أظنّه صحيح؟ أم أنها مجرد ريح أو غازات في البطن؟"
• إخراج والديك لملابسك حين كنت رضيعة بعدما احتفظا بها على مدى سنين.
• القيام بتمشية صحية مع زوجك وملء رئتيك بالهواء النقي.
• الاستمتاع بالأحلام الصارخة التي تأتيك في أواخر فترة الحمل، والضحك عليها مع صديقاتك.
• الإحساس بقدمين صغيرتين تتحركان تحت حجابك الحاجز، وأنت تعرفين أنك سترين صاحبهما عمّا قريب – ذلك الصغير القابع في أحشائك!
• اختيار ملابس الطفل أو تصفّح الكتالوجات والتخطيط لما ستشترينه منها.
• كتابة مذكرات الحمل كي يقرأها طفلك حين يكبر.
• ترك زوجك يلتقط لك صوراً وأنت تنظرين إلى كبر حجم بطنك وتبتسمين لأنك سترينها مرة أخرى وتندهشين من كِبر حجمك أثناء الحمل.
• التمتع بالتدليل، مثل الخروج في المساء وقضاء عطلات نهاية الأسبوع بعيداً، وأي شيء آخر لن تقومي به بسهولة بمجرد ولادة الطفل.
• إدراكك بأنك لن تصابي بالملل من الآن فصاعداً أبداً مرة أخرى، مهما حصل.
• إقامة صداقات جديدة أينما تذهبين للتسوق، فلكل امرأة قصة عن حملها تود سردها لغيرها من بنات جنسها.
• قضاء أمسيات كاملة تتجادلين خلالها مع زوجك حول تسمية المولود الجديد
• تصوّرك عن شكل الطفل حين يولد.
• حلمك به حين يكبر لتقولي: "ابني طبيب جراحة الدماغ!" أو "ابني المحامي!" "ابني رائد الفضاء!".
• مشاهدة بطنك في المرآة وهو يزداد حجماً، وأنت تدركين أن هناك إنساناً في الداخل!
• ظهور تخطيط غير واضح بالنسبة لك على شاشة جهاز الموجات ما فوق الصوتية .
• التعبير الذي يظهر على وجه زوجك حين يرى لون شريط اختبار الحمل المنزلي يتحول إلى اللون الأزرق، أو ينظر إلى بطنك يكبر أو يتحسس ركلات الجنين.
• شراء أول لعبة لطفلك أنتِ وليس لطفل شخص آخر.
• إجراء مكالمة هاتفية مع زوجك لتخبريه أن الوقت قد حان وأن المخاض قد بدأ بالفعل .
• تجريب جميع التدريبات التي تعلمتها في دروس ما قبل الولادة ومعرفة أنها مفيدة بالفعل!
• فيض المتعة والراحة عندما ينتهي فجأة كل الألم والجهد الذي عانيته في المخاض.
• النظر في عيني مولودك الجديد وتعلّق قلبك به.
• القيام بعدد هائل من المكالمات الهاتفية لتخبري الجميع بالحدث السعيد. إعلام الجميع بالأخبار وسماع أصواتهم المليئة بالفرحة والإثارة.
• استيقاظك من النوم بعد الولادة لتجدي مولودك الجديد يرقد إلى جانبك.
•••
سَلِمَت آَانآأَمَلك عَلَى اخْتِيَارِك
لِك مِنِّي كُل آألود وَآأَلتــقَدِيــر,,
وُدِّي..
•••