تقول القصة انا فتاة من اسرة محافظة,والدي رباني على الإستقامة والأدب تلقيت تعليمي حتى وصلت الى ثالث ثانوي, ولقد كنت في بداية هذه المرحلة أحاول أن احصل على معدل كبير يدخلني الجامعة. تمر الايام تلو الأيام ويوم من الأيام وكنت خارجة من مدرستي وإذا بشاب رفع صوت الأغنية بشكل مزعج ,ثم رمى علي ورقة عرفت أنه شاب منحرف يريد إيقاعي في مصيدة الشيطان عرفته بسيارته التي أراها صباحاً وظهراً وفي يوم من الأيام وعندما اقتربت من المنزل رمى علي ورقة فأخذتها من باب الفضول لأخبر أبي او احد إخواني يتصل به ويهدده فتلاعب بي الشيطان فقمت واتصلت به لأهدده وأسأله ماذا يرد مني . بدأت الإتصال ويدي ترتعش وجسدي يرتجف ولساني يجف ولا تكاد الكلمة أن تخرج من فمي . رد علي الشاب بنفسه وقال لي كلاماً لم أسمعه من قبل وإذا بي أغلق السماعة في حالة خوف شديد , نمت تلك الليلة بين تأنيب الضمير وكلمات العشق التي سمعتهاا . وجاء يوم من الأيام وإذا به يكتب رسالة ثم يرميها لألتقطها دون شعور وقرأتها ثم قرأتها لأسجن سجناً مؤبداً في غرامه وعشقه , وتطور الأمر فأصبح يتصل بي ويراسلني واراسله فلم أعد أطيق صبراً فلقد صادف حبه قلبا خالياً فتمكن منه أحببت ذلك الشاب حباًعظيماً وإذا رأيته في سيارته أكاد أطير من الفرح . تطورت العلاقة ,طلب رؤيتي . فلما سمعته يطلب هذا الطلب كدت أسقط من قامتي وكادت الأرض تبتلعني , رفضت رفضاً قاطعاً بل قلت له لو تكرر ذلك منك فلن أكلمك وبعد إالحاح وتهديد منه بتركي وقطع العالقة واقفت فتقابلت معه في فناء المنزل وهكذا يوماً بعد يوم والشيطان يقودني إلى حتفي دون أن أشعر وبدأت أخرج معه . تردت حالتي الدراسية , عشقته عشقاً لا مثيل له , إنشغلت بالعشق الشيطاني , وفي اخر الأمر خرجت معه في يوم دراسي وهي المرة الأولى التي اغيب فيها عن المدرسة , وكدت أفضح لولا عناية الله . طلب مني لقاء اخر بعد الفجر من ايام رمضان وفي يوم مشهود لا يفارقني طلب مني الرحيل معه إلى شقة مفروشه . فذهبت معه . وكانت الكارثة …..
حيث قام بإغتصابي وفض بكارتي وعندها علمت أنني وقعت ضحية لهذا الذئب .. ذهبت الى المنزل في وضع مزرٍ بكيت وبكيت , وبكيت أظلمت الدنيا في وجهي وكرهت نفسي ,كرهت حياتي و ماذا صنعت وماذا جنيت ؟! طلبت منه ان يتزوجني ليسترني . كان يتعلل بعلل واهية , رجوته , قبلت يديه ؟ ولكنه رفض كرهته كرهاً شديداً , احسست بالذنب وعلمت انه الذي دنس عرضي وشرفي وعلمت فيما بعد أنه تعرف على فتاة أخرى وبدأ يهددني بالمكالمات والرسائل والصور ,انا وقعت في ذنب عظيم وفي حبائل العار ولكني تبت الى الله وهي غلطة ولن تتكر فهي خطوات شيطانية ولكني ماذا اصنع بهذا الذئب البشري الذي يتصل بين الفينة والأخرى ؟ أخشى الفضيحة , وأخشى أن يعلم والدي وإ خواني .
حيث قام بإغتصابي وفض بكارتي وعندها علمت أنني وقعت ضحية لهذا الذئب .. ذهبت الى المنزل في وضع مزرٍ بكيت وبكيت , وبكيت أظلمت الدنيا في وجهي وكرهت نفسي ,كرهت حياتي و ماذا صنعت وماذا جنيت ؟! طلبت منه ان يتزوجني ليسترني . كان يتعلل بعلل واهية , رجوته , قبلت يديه ؟ ولكنه رفض كرهته كرهاً شديداً , احسست بالذنب وعلمت انه الذي دنس عرضي وشرفي وعلمت فيما بعد أنه تعرف على فتاة أخرى وبدأ يهددني بالمكالمات والرسائل والصور ,انا وقعت في ذنب عظيم وفي حبائل العار ولكني تبت الى الله وهي غلطة ولن تتكر فهي خطوات شيطانية ولكني ماذا اصنع بهذا الذئب البشري الذي يتصل بين الفينة والأخرى ؟ أخشى الفضيحة , وأخشى أن يعلم والدي وإ خواني .
تابت بس بعد ايش اتذكرت ربها بعد ما عملت الفاحشة والعياذ بالله اسأل الله انا يحمينا ويحمي جميع بنات المسلمين من الذئاب البشرية
أستغفر الله لا إله الا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
لاحول ولا قوة الابالله
مشكـــــــــــــــــــــوره يالغلا
مشكـــــــــــــــــــــوره يالغلا
لا اله الا الله
يسلموو يالغاليه
يسلموو يالغاليه
مشكوووورين يالغلا
الظاهر ان الناس خلاص بعدوعن ربهم وعن دينهم