السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اللهم صل و سلم و بارك على نبينا محمد صلى الله عليه و سلم
و قال نسوة في المدينة امرأة العزيز تراود فتاها عن نفسه
قيل كان بين زليخة و يوسف أكثر من30 سنة يوسف عليه السلام دخل عليها و هو ابن 7 سنوات و هي كان عمرها 35 سنة، فقيل 30 سنة الفرق بين زليخة و بين يوسف عليه السلام و كانت تربيه كإبن و كل ما كبر يزداد جمالا الآن زليخة متى راودت يوسف عليه السلام قيل في 30 و قيل في 20 نفترض في 20 أقل التقدير إذن بعد عشرة سنوات كان عمر زليخة قيل 45 سنة و مع هذا قلبها لم يَشِبْ .
فالمرأة يشيب بها كل شيء إلا القلب و يضعف فيها كل شيء إلا القلب يبقى قلبها قلب طفلة و هذا أجمل ما فيها، لهذا أنظر جمال التعبير القرآني قال الله عز و جل ( وَ قَالَ نِسْوَةُ فِي المَدِينَةِ امْرَأَةُ العَزِيزٍ تُرَاوِدُ فَتَهَا عَنْ نَّفْسِهِ قَدْ شَغَفَهَا حَُبًا ){ يوسف : 30 } ما قالوا قد قتلها حبا ، ما قالوا قد أسرها حبا ، ما قالوا قد أغواها حبا ، قالوا ( قَدْ شَغَفَهَا حَُبًا ) حتى تعلم أن قلب المرأة لا يشيب ما هو الشغف لو مسكت قلب ذبيحة ترى غشاء رقيق جدا يحيط بالقلب هذا الغشاء يسمى شَغَفْ أو شِغَافْ القلب هو عبارة عن غشاء رقيق جِلْدِي شفاف يحيط بالقلب هذا اسمه شِغَافْ أو شَغَفْ هذا كأن حب يوسف أحاط بقلبها فأصبح لا يدخل للقلب شيء بسبب حب يوسف و المرأة تفكر بقلبها قبل عقلها و هذا أجمل ما فيها ( قال رجل لزوجته لماذا أنتن جميلات و ناقصات عقل قالت له و هذا من دهاء النساء نحن جميلات حتى تحبونا و ناقصات عقل حتى نحبكم ) لهذا المرأة قلبها لا يشيب أبدا ، أحيانا تجد المرأة تصل للخمسين و ربما تجتاز الستين ما زال قلبها قلب طفلة ، الرجل على خلاف هذا الرجل كلما كَبُرَ سنه استغنى عن العاطفة و اتَّكَأ على عقله لهذا تجد فتور المشاعر تأتي للرجل بعد سن الأربعين يصبح الرجل يُحَكِّمْ عقله و يستغني كثيرا عن مشاعره قال تعالى ( حَتَّى إِذَا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَ بَلَغَ أَرْبَعِينَ سَنَة قَالَ رَبِّي أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَ عَلَى وَالِدَيَّ وأَنْ أَعْمَلَ صاَلِحًا تَرْضاَهُ وَ أَصُلِحْ لِي فِي ذُرٍِيَّتِي إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ وَ إِنِّي مِنَ الْمُسْلِمِينْ ) { الأحقاف : 15 } أصبح يفكر في ماَله و عاجله و اَجله فَقَدَّمَ عقله على العاطفة لهذا العلماء رحمهم الله لهم كلام رائع لما قالوا خلقت المرأة من ضلع أعوج هذا الضلع الأعوج استحالة أن يصبح مستقيما و من أراد أن يقيم هذا الضلع الأعوج كسره و المرأة إذا كُسِرَتْ جَرَحَتْ فقيل الضلع الأعوج هو في الصدر تحيط بقلب الرجل فلا تؤذيه فلم تخلق من رأسه حتى لا تتكبر عليه و لم تخلق من قدمه حتى لا يطأها بل خلقت عند قلبه حتى يعتني بها لهذا يبقى قلب المرأة طفلا و هذا يجب على الرجل أن يضعه أمامه ، أحيانا تجد الرجل يرى أمورا هو في عقله لا تسوى شيء , لاكن عند المرأة أمور عظيمة جدا , لا توزن أمور النساء بعقل الرجل، لماذا لأن المرأة لها عالم مستقل ، الرجل عالمه الدنيا و التجارة و الصناعة و الشهرة المرأة لاَ عالمها مستقل, نصف السعادة الزوجية بِغَضِّ الطرف عن مشاكل الحياة اليومية و الرجل الحكيم متى دخل بيته ترك وراءه العمل و ترك وراءه الدنيا بأسرها و سكن ، لهذا رفقا بالقوارير
اللهم صل و سلم و بارك على نبينا محمد صلى الله عليه و سلم
و قال نسوة في المدينة امرأة العزيز تراود فتاها عن نفسه
قيل كان بين زليخة و يوسف أكثر من30 سنة يوسف عليه السلام دخل عليها و هو ابن 7 سنوات و هي كان عمرها 35 سنة، فقيل 30 سنة الفرق بين زليخة و بين يوسف عليه السلام و كانت تربيه كإبن و كل ما كبر يزداد جمالا الآن زليخة متى راودت يوسف عليه السلام قيل في 30 و قيل في 20 نفترض في 20 أقل التقدير إذن بعد عشرة سنوات كان عمر زليخة قيل 45 سنة و مع هذا قلبها لم يَشِبْ .
فالمرأة يشيب بها كل شيء إلا القلب و يضعف فيها كل شيء إلا القلب يبقى قلبها قلب طفلة و هذا أجمل ما فيها، لهذا أنظر جمال التعبير القرآني قال الله عز و جل ( وَ قَالَ نِسْوَةُ فِي المَدِينَةِ امْرَأَةُ العَزِيزٍ تُرَاوِدُ فَتَهَا عَنْ نَّفْسِهِ قَدْ شَغَفَهَا حَُبًا ){ يوسف : 30 } ما قالوا قد قتلها حبا ، ما قالوا قد أسرها حبا ، ما قالوا قد أغواها حبا ، قالوا ( قَدْ شَغَفَهَا حَُبًا ) حتى تعلم أن قلب المرأة لا يشيب ما هو الشغف لو مسكت قلب ذبيحة ترى غشاء رقيق جدا يحيط بالقلب هذا الغشاء يسمى شَغَفْ أو شِغَافْ القلب هو عبارة عن غشاء رقيق جِلْدِي شفاف يحيط بالقلب هذا اسمه شِغَافْ أو شَغَفْ هذا كأن حب يوسف أحاط بقلبها فأصبح لا يدخل للقلب شيء بسبب حب يوسف و المرأة تفكر بقلبها قبل عقلها و هذا أجمل ما فيها ( قال رجل لزوجته لماذا أنتن جميلات و ناقصات عقل قالت له و هذا من دهاء النساء نحن جميلات حتى تحبونا و ناقصات عقل حتى نحبكم ) لهذا المرأة قلبها لا يشيب أبدا ، أحيانا تجد المرأة تصل للخمسين و ربما تجتاز الستين ما زال قلبها قلب طفلة ، الرجل على خلاف هذا الرجل كلما كَبُرَ سنه استغنى عن العاطفة و اتَّكَأ على عقله لهذا تجد فتور المشاعر تأتي للرجل بعد سن الأربعين يصبح الرجل يُحَكِّمْ عقله و يستغني كثيرا عن مشاعره قال تعالى ( حَتَّى إِذَا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَ بَلَغَ أَرْبَعِينَ سَنَة قَالَ رَبِّي أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَ عَلَى وَالِدَيَّ وأَنْ أَعْمَلَ صاَلِحًا تَرْضاَهُ وَ أَصُلِحْ لِي فِي ذُرٍِيَّتِي إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ وَ إِنِّي مِنَ الْمُسْلِمِينْ ) { الأحقاف : 15 } أصبح يفكر في ماَله و عاجله و اَجله فَقَدَّمَ عقله على العاطفة لهذا العلماء رحمهم الله لهم كلام رائع لما قالوا خلقت المرأة من ضلع أعوج هذا الضلع الأعوج استحالة أن يصبح مستقيما و من أراد أن يقيم هذا الضلع الأعوج كسره و المرأة إذا كُسِرَتْ جَرَحَتْ فقيل الضلع الأعوج هو في الصدر تحيط بقلب الرجل فلا تؤذيه فلم تخلق من رأسه حتى لا تتكبر عليه و لم تخلق من قدمه حتى لا يطأها بل خلقت عند قلبه حتى يعتني بها لهذا يبقى قلب المرأة طفلا و هذا يجب على الرجل أن يضعه أمامه ، أحيانا تجد الرجل يرى أمورا هو في عقله لا تسوى شيء , لاكن عند المرأة أمور عظيمة جدا , لا توزن أمور النساء بعقل الرجل، لماذا لأن المرأة لها عالم مستقل ، الرجل عالمه الدنيا و التجارة و الصناعة و الشهرة المرأة لاَ عالمها مستقل, نصف السعادة الزوجية بِغَضِّ الطرف عن مشاكل الحياة اليومية و الرجل الحكيم متى دخل بيته ترك وراءه العمل و ترك وراءه الدنيا بأسرها و سكن ، لهذا رفقا بالقوارير
مشكوووووررره
شكرا على موضوع قيم
سلمت يمنآك ع الطرح
سلمت يمنآك ع الطرح
لا عدمنـآ هالتميز و الآبدآع يالغلا
تقبـلي طلـتي
ان شاء الله،،، تسلمي يا غلاااااااا
يًعُطٌيًڳّ أِلًفِ أُلًفِ ۶ـأًفُيٌهَ
مًوٌضًوَعً رَأِأٌأِئعً
وِجِهُوًدُ أِرُۇۈۉع
نُنَتُظِرّ مَزِيًدَڳُ
بِشّوُۇۈۉوّقِ
