يا تبوس الأرض هذي أو تدوسك ناسَهَا
دنيتك هذي , مبادىء تلبس إثياب الخداع
وكم شجاعٍ ضلْ عاري والملابسْ داسَهَا
يا رئيس إلهامْ فكري لا تخافْ .. منْ الوداع
[ شاعرك ] .. يبقى قويٍ والقصيده حاسَهَا
إيه أنا عايش وميّتْ . . والحقيقه ما تُشاع !
الحَطَب صار الصراحه والكِذِبْ هو فاسَهَا
شوف هذا / إيه هذا , اللي جالسْ بجتماع
ما وصل للي عله إلا .. . " أيادي " باسَهَا
طيبتك ما عاد تنفع في زمنْ , كلّه جياع
غابةٍ من دونْ والي وما تِدِقْ أجراسَهَا
مُتْهم ضدّه النيابه وهمْ بعد ضدّه الدفاع
المؤبد له براءه ويحمد الله جاسَهَا
المصيبه لو تبي تبليكْ تلْبسْ لك قناع
تخْتلقْ لك أي جريمه وتحْبسكْ بأنفاسَهَا
القهر أقرب قريبٍ لا لوى بيده الذراع
ماحَشَم ذيكْ العجوزْ اللي حَلفْ لكْ راسَهَا
لا خذاني الموتْ منّك إمسكْ بقوّه الشراع
لا تمشيك الرياح / بكيفها / وإحساسَهَا
دنيتك مثل السفينه وقلتْ: هالكلمه مساع
لا تمشيك الرياح / ويخدعك وسواسَهَا
يا رفيقي يا مواني رحلتي , جيدْ السماع
المسافه لا تقدّرها . . ويخون / إقياسَهَا
داخلك أدري مشاكل ضايعه بين الصراع
بينك وبينك { مآسي } . . يلعنْ الله ساسَهَا
لكن إصبر في رزانه ولا يغرّك الإندفاع
" الفَرَجْ " بالصبر يأتي / والمدامع واسَهَا
دنيتك كاسٍ جرعته سمْ ودّاني الضياع
وما أبيك تصير مثلي وتنخدع في كاسَهَا
يعطيك العافيه
تقبلي مروري
دلوعه حمودي
يالفلا
سلمت يمناك ياعسل
انتظرجديدك
بكل حرف همست به..
وهذا يدل على جمال روحك وروعه احاسيسك
راقت لي هذه الحروف وهذا النبض الرائع
لقلبك السكينه
مدائن.. من.. الشكر ..وجنآئن.. الجوري
لهـذآ..الطرح..الأكثر..من..رآآ ئع
صآحب..الحضور..المتميز
والع ـطآء..الرآقي
دآآمت..إطلالتكـ..في..منتدآآن ا
ودي..و..وردي
لكـً