سيدة تونسية دفنوها صباحا وفي المساء أخرجوها حية
عاشت سيدة تونسية حادثة غريبة، حيث دفنها أهلها صباحا بعد إعلان وفاتها، ولكنها خرجت من القبر مساء حية، في سابقة كان لحمارين دور كبير فيها.
وبحسب صحيفة ‘الشروق’ التونسية المستقلة، فإن هذه الحادثة وقعت في منطقة ‘ورغة’ بمحافظة سيدي بوزيد الواقعة على بعد 283 كيلومترا جنوب تونس العاصمة.
وذكرت الصحيفة الخميس ، أن امرأة متزوجة ولها أبناء، سقطت مغشيا عليها دون أن تكون مصابة بأي نوع من أنواع المرض، وطالت فترة الإغماء، عندها ظن أفراد أسرتها أنها ماتت، فتم شراء الكفن، وتقبل العزاء.
وأضافت أنه بحضور ‘جميع أقارب هذه بالجهة تم رفع الجثة صباحا إلى مقبرة، حيث صلى الحاضرون صلاة الجنازة على روحها، ثم عاد الجميع بعد دفنها لتقبل التعازي’.
وأضافت الصحيفة ان الصدفة لعبت دورها، حيث كانت امرأة قد فكت قيود حمارين مساء لتنقلهما إلى مكان آخر، غير أنهما إتجها نحو المقبرة، فتتبعتهما وسمعت صوتا منبعثا من أحد القبور، فلم تعره إهتماما بسبب الخوف.
وعاود الحماران الفرار مرة ثانية نحو المقبرة، ولحقت بهما التي سمعت الصوت مرة أخرى، فحاولت بشجاعة معرفة موقع انبعاثه، لتتيقن من أنه آت من القبر الذي دفنت فيه (جارتها) في الصباح، فسارعت إلى إعلام أفراد أسرتها الذين هرعوا إلى المقبرة، ونبشوا القبر، ليجدوا التي دفنوها صباحا حية ترزق، وقد تمكنت من تمزيق كفنها.
عاشت سيدة تونسية حادثة غريبة، حيث دفنها أهلها صباحا بعد إعلان وفاتها، ولكنها خرجت من القبر مساء حية، في سابقة كان لحمارين دور كبير فيها.
وبحسب صحيفة ‘الشروق’ التونسية المستقلة، فإن هذه الحادثة وقعت في منطقة ‘ورغة’ بمحافظة سيدي بوزيد الواقعة على بعد 283 كيلومترا جنوب تونس العاصمة.
وذكرت الصحيفة الخميس ، أن امرأة متزوجة ولها أبناء، سقطت مغشيا عليها دون أن تكون مصابة بأي نوع من أنواع المرض، وطالت فترة الإغماء، عندها ظن أفراد أسرتها أنها ماتت، فتم شراء الكفن، وتقبل العزاء.
وأضافت أنه بحضور ‘جميع أقارب هذه بالجهة تم رفع الجثة صباحا إلى مقبرة، حيث صلى الحاضرون صلاة الجنازة على روحها، ثم عاد الجميع بعد دفنها لتقبل التعازي’.
وأضافت الصحيفة ان الصدفة لعبت دورها، حيث كانت امرأة قد فكت قيود حمارين مساء لتنقلهما إلى مكان آخر، غير أنهما إتجها نحو المقبرة، فتتبعتهما وسمعت صوتا منبعثا من أحد القبور، فلم تعره إهتماما بسبب الخوف.
وعاود الحماران الفرار مرة ثانية نحو المقبرة، ولحقت بهما التي سمعت الصوت مرة أخرى، فحاولت بشجاعة معرفة موقع انبعاثه، لتتيقن من أنه آت من القبر الذي دفنت فيه (جارتها) في الصباح، فسارعت إلى إعلام أفراد أسرتها الذين هرعوا إلى المقبرة، ونبشوا القبر، ليجدوا التي دفنوها صباحا حية ترزق، وقد تمكنت من تمزيق كفنها.
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم