دعها سيدها تحبك كما يحلو لها .. فهي اليوم تحت نظرك ..
واقرب من أنفاسك ..غدا سيحجبها قدرها عن ناظريك ..
واقرب من أنفاسك ..غدا سيحجبها قدرها عن ناظريك ..
دعها تحبك .. لا تسكتها أن همست لك ( احبك )
ولا توبخها أن تمتمت إليك ( احبك )
لا تنزعج من حرارة أشواقها لدفئك بعد غيابك سويعات عنها ..
لا تطفئ شموع الأمل بقلبها بعد أن عثرت برحلة سفرها عليك ..
لا تطفئ شموع الأمل بقلبها بعد أن عثرت برحلة سفرها عليك ..
دعها في غمرة مشاعرها لا توقضها ..
دعها ترسمك فارسا ملهما لنساء الأرض اجمع ..
دعها تهواك كما تحب ..
دعها تلهب أحرف العشق فيك وتنسجها لك ..
ليس كما تعرفه بل كما علمها إياها حبك ..
دعها تحبك حتى وان أخفيت عنها مشاعرك بقرب مللك منها..
حتى وان لم تصارحها بفيك فهي تشعر بك..
دعها تعيش صدق الحب اليوم بقربك..
حتى وان لم تصارحها بفيك فهي تشعر بك..
دعها تعيش صدق الحب اليوم بقربك..
أن لم تهوى وسيمها الملائكي الساحر ..
فمن ذا يتربع عرش قلبها سواك ..
فمن ذا يتربع عرش قلبها سواك ..
آآآآه …
لو تعلم أيه الرجل الشرقي من أنت في سطورها لعذرتها ..
كل يوم ألف مره حتى الموت .
لو تعلم أيه الرجل الشرقي من أنت في سطورها لعذرتها ..
كل يوم ألف مره حتى الموت .
لو لمست رعشة يديها حينما تخط أحرف عشقك بعد أن رأتك ..
لرحمت ضعفها قرب جبروت عالمها الظالم ..
لو رأيت إشراقه الدنيا بملامح وجهها حينما تقابلك ..
لدمعت مقلتيك رغما عن رغبتك التي لاتنساها ،،
لو رأيت إشراقه الدنيا بملامح وجهها حينما تقابلك ..
لدمعت مقلتيك رغما عن رغبتك التي لاتنساها ،،
أنثى لم تحبك سوى من اجل الحب الصادق وحده ..
لم يثير عواطفها سوى تفاصيل شخصيتك ..
أنثى يتيمة بعثرت في وجه التاريخ قصتها ..
أحرقت ماضيها وبدت دمعتها ..
أنثى سكنت إليك رغما عنها .. أحبتك حتى الثمالة فلم ترتوي فيك ..
لا تروض اعتلاء عشقها فتكسرها ..
لا تروض اعتلاء عشقها فتكسرها ..
رغم أحوالك .. هناك أنثى تناست حينما أحبتك ظروفك وابتعادك ..
وتناست للحظات جبروت حبك القديم،
ورغيتك الملحة التي تذكرها بضعفها وتفاهتها ..
من أجلك محت كل شيء يلهيها عنك ..
ورغيتك الملحة التي تذكرها بضعفها وتفاهتها ..
من أجلك محت كل شيء يلهيها عنك ..
من أجلك أيه الرجل الشرقي ..
صمت في وقت اعتلاء أنفاسها فكادت تنطقها ..
صمت في وقت اعتلاء أنفاسها فكادت تنطقها ..
اخفت كلمات الحب بفيها ..
حتى لا يزعجك صهيل عواطفها ..
حتى لا تؤذي شموخك ..
همستها لك بصوت يملؤه حشرجة الهروب منك ..
لتبتعد أميالا عن سمعيك وتنطقها على استحياء ..
حتى لا تؤذي شموخك ..
همستها لك بصوت يملؤه حشرجة الهروب منك ..
لتبتعد أميالا عن سمعيك وتنطقها على استحياء ..
( احبك )
أيه الرجل الشرقي .. أبصر أحرفي .. وسجل كلماتي ..
فانا اليوم أذوب شوقا لأسمعك على عجالة سطور حبك علنادون خوف..
فمن يدري ..
قد يحجب عنك صوتي وتختفي من جزيئاتك أنفاسي ..
فمن يدري ..
قد يحجب عنك صوتي وتختفي من جزيئاتك أنفاسي ..
دعها تتغنج بحرفك تسقيك كأسك .. تسكر عقلك .. دعها تندمج بإحساسك ..
ضعها في حياتك كيفما شئت ..
اجعلها أخر أولوياتك ..
أو أقصها منفى ذاكرتك ..
لكن لا تبعدها ميلا عن قلبك .. عن أنفاسك ..
لا تقل لها احبك..
فيكفيها قناعتها فيك وحدك ..
فيكفيها قناعتها فيك وحدك ..
في أي زمان .. وفي أي مكان ..
اسكنها محجر عينيك ..
فربما شاءت الأقدار أن تبصر يوما دربك …
تسلمين يا اروع كاتبة
تقبلي مروري
يسلموِ غلاتي