يحلم الجميع بالزواج الناجح، ولكننا نجد أن الاستمتاع بحياة زوجية ناجحة وسعيدة مهمة صعبة وتحتاج إلى الكثير من الالتزامات والأعمال الشاقة، التي يجب أن يتحملها كلا الطرفين للوصول إلى الهدف المراد.
تحديات الحياة الزوجية
هل تريدون أن تتعرفوا على بعض التحديات التي تواجه الحياة الزوجية؟!، الكثير من البشر يكتشفون بعد الزواج أن فكرتهم عن الحياة الزوجية كانت خرافة لا علاقة لها بما يواجهونه من واقع، ولهذا كان من المثير أن نتطرق لماذا نواجه مشكلات عصيبة أثناء الحياة الزوجية لم نكن على دراية بها قبل أن نخوض تجربة الزواج
افتقاد الرومانسية
كانت المشكلة الأكثر شيوعاً، والتي تواجه العديد من الأزواج هو افتقاد كلا الطرفين للرومانسية والانسجام، والرومانسية برغم اعتقاد البعض أنها ليست مهمة بين الزوجين، إلا أنها تعتبر من أكثر الاحتياجات الهامة لكلا الزوجين، ومن أجل اكتساب روح الرومانسية بين الزوجين، يجب بذل المزيد من الجهد سواء من الرجل أو المرأة، عن طريق تقديم هدية مفاجأة، أو ترتيب عشاء رومانسي ولو مرة كل شهر، ولهذا يجب أن يُبقي الزوجين الرومانسية على قيد الحياة، لإنها إن ماتت سوف يكون الأمر جداً خطير، ويهدد الحياة بأكملها.
عدم وجود اهتمامات مشتركة
يعاني الكثير من الأزواج عدم التوافق في الاهتمامات بينه وبين زوجته والعكس، ولذا يجب ايجاد دوافع واهتمامات مشتركة بين الزوجين من أجل تقرب كلاً منهما للآخر، ومعظم الرجال يرغبون أن تشاركهم زوجاتهم اهتماماتهم الترفيهية، وبالتالي فإنها فكرة جيدة إذا شاركتي زوجك في مشاهدة لمباراة كرة قدم إذا كان من الهواة أو المتعصبين، والأمر نفسه بالنسبة للرجل فلماذا لا تشارك زوجتك في التسوق لشراء احتياجاتها من ملبس أو أدوات التجميل.
ويجب عدم الاستهتار بمثل هذه الأمور، وخلق أرضية مشتركة بين الطرفين من أجل خلق الانسجام بينهما، لأن عدم الوفاء بمثل هذه المتطلبات ربما تسبب خلافات بين الزوجين تؤدي حتماً إلى التعاسة الزوجية.
غياب التواصل
يعتبر عدم التواصل بين الزوجين مشكلة معقدة جداً تواجه الكثير، ولهذا يجب على الزوجين تعود كلاً منهما الاستماع لهموم الآخر، وخلق حوار دائم، فالاستماع والحوار يحافظان على الود بين الزوجين، وهناك العديد من الموضوعات المثيرة التي يمكن أن تدفق وتر الحديث بين الزوجين، بشرط استخدام كلمات طيبة وايجابية، والبعد عن انتقاء الكلمات السلبية أو الانتقاد اللاذع للطرف الآخر، فمحاولات الإشادة بالطرف الآخر ورفع معنوياته من أكثر الأمور التي تسعد أ ي زوج أو زوجة.
الأمر ليس متوقفاً على هذا فحسب، فإن محاولة حل المشاكل في أقرب وقت ممكن والحفاظ على باب النقاش مفتوحاً أمر شديد الأهمية، بعكس إذا ما تركت هذه المشكلة دون حوار أو نقاش فإن الأمر حتماً سيكون معقداً.
ومن المفيد العثور على بعض الموضوعات المفيدة بينك وبين زوجك، من خلال التصفح الالكتروني، أو من خلال القراءة في الكتب أو الصحف والمجلات، كذلك هناك مواقع مجانية للاستشارات الزوجية عبر شبكة الانترنت يمكن الاستعانة بها، كما أن زيارة مستشار الزواج أمر هام في حالة إذا تعقد الأمر بينك وبين زوجك، فالأزواج غير المؤهلين لتحمل أعباء الحياة الزوجية يحتاجون كثيراً لمثل هذه الأمور.
وأخيراً، وبسبب العديد من التجارب والمحن التي نراها في حياة كل زوجين من الصعب التركيز على نقاط محددة وتجاهل نقاط أخرى، ولكن من المؤكد أن الحفاظ على زواج ناجح يتطلب أساس قوي مبني على الثقة والغفران والتسامح والاحترام المتبادل، وهذه هي بداية الطريق لحياة زوجية سعيدة
تحديات الحياة الزوجية
هل تريدون أن تتعرفوا على بعض التحديات التي تواجه الحياة الزوجية؟!، الكثير من البشر يكتشفون بعد الزواج أن فكرتهم عن الحياة الزوجية كانت خرافة لا علاقة لها بما يواجهونه من واقع، ولهذا كان من المثير أن نتطرق لماذا نواجه مشكلات عصيبة أثناء الحياة الزوجية لم نكن على دراية بها قبل أن نخوض تجربة الزواج
افتقاد الرومانسية
كانت المشكلة الأكثر شيوعاً، والتي تواجه العديد من الأزواج هو افتقاد كلا الطرفين للرومانسية والانسجام، والرومانسية برغم اعتقاد البعض أنها ليست مهمة بين الزوجين، إلا أنها تعتبر من أكثر الاحتياجات الهامة لكلا الزوجين، ومن أجل اكتساب روح الرومانسية بين الزوجين، يجب بذل المزيد من الجهد سواء من الرجل أو المرأة، عن طريق تقديم هدية مفاجأة، أو ترتيب عشاء رومانسي ولو مرة كل شهر، ولهذا يجب أن يُبقي الزوجين الرومانسية على قيد الحياة، لإنها إن ماتت سوف يكون الأمر جداً خطير، ويهدد الحياة بأكملها.
عدم وجود اهتمامات مشتركة
يعاني الكثير من الأزواج عدم التوافق في الاهتمامات بينه وبين زوجته والعكس، ولذا يجب ايجاد دوافع واهتمامات مشتركة بين الزوجين من أجل تقرب كلاً منهما للآخر، ومعظم الرجال يرغبون أن تشاركهم زوجاتهم اهتماماتهم الترفيهية، وبالتالي فإنها فكرة جيدة إذا شاركتي زوجك في مشاهدة لمباراة كرة قدم إذا كان من الهواة أو المتعصبين، والأمر نفسه بالنسبة للرجل فلماذا لا تشارك زوجتك في التسوق لشراء احتياجاتها من ملبس أو أدوات التجميل.
ويجب عدم الاستهتار بمثل هذه الأمور، وخلق أرضية مشتركة بين الطرفين من أجل خلق الانسجام بينهما، لأن عدم الوفاء بمثل هذه المتطلبات ربما تسبب خلافات بين الزوجين تؤدي حتماً إلى التعاسة الزوجية.
غياب التواصل
يعتبر عدم التواصل بين الزوجين مشكلة معقدة جداً تواجه الكثير، ولهذا يجب على الزوجين تعود كلاً منهما الاستماع لهموم الآخر، وخلق حوار دائم، فالاستماع والحوار يحافظان على الود بين الزوجين، وهناك العديد من الموضوعات المثيرة التي يمكن أن تدفق وتر الحديث بين الزوجين، بشرط استخدام كلمات طيبة وايجابية، والبعد عن انتقاء الكلمات السلبية أو الانتقاد اللاذع للطرف الآخر، فمحاولات الإشادة بالطرف الآخر ورفع معنوياته من أكثر الأمور التي تسعد أ ي زوج أو زوجة.
الأمر ليس متوقفاً على هذا فحسب، فإن محاولة حل المشاكل في أقرب وقت ممكن والحفاظ على باب النقاش مفتوحاً أمر شديد الأهمية، بعكس إذا ما تركت هذه المشكلة دون حوار أو نقاش فإن الأمر حتماً سيكون معقداً.
ومن المفيد العثور على بعض الموضوعات المفيدة بينك وبين زوجك، من خلال التصفح الالكتروني، أو من خلال القراءة في الكتب أو الصحف والمجلات، كذلك هناك مواقع مجانية للاستشارات الزوجية عبر شبكة الانترنت يمكن الاستعانة بها، كما أن زيارة مستشار الزواج أمر هام في حالة إذا تعقد الأمر بينك وبين زوجك، فالأزواج غير المؤهلين لتحمل أعباء الحياة الزوجية يحتاجون كثيراً لمثل هذه الأمور.
وأخيراً، وبسبب العديد من التجارب والمحن التي نراها في حياة كل زوجين من الصعب التركيز على نقاط محددة وتجاهل نقاط أخرى، ولكن من المؤكد أن الحفاظ على زواج ناجح يتطلب أساس قوي مبني على الثقة والغفران والتسامح والاحترام المتبادل، وهذه هي بداية الطريق لحياة زوجية سعيدة
