التصنيفات
منوعات

هل شخصية المرأة هى السبب الرئيسى فى العنوسة ؟

هل شخصية المرأة هى السبب الرئيسى فى العنوسة ؟

دائما ما نختزل أسباب العنوسة فى الحالة الاقتصادية والبطالة لدى الشباب و المغالاة في المهور
وطقوس وترتيبات الزواج بما يفوق قدرة غالبية الشباب
كلها أسباب مقنعة
لكن هل فكرت يوما أن تكون المرأة هى السبب الرئيسى فى العنوسة ؟
تعرف على نماذج من هذه الشخصيات القابلة للعنوسة:
1 – الفتاة المسترجلة: وهي قد تأخذ المظهر الذكوري في بعض صفاتها أو طريقة لبسها وتعاملها, ولكن في أحيان أخرى
قد تكون صارخة الأنوثة من حيث الشكل والبنيان الجسدي, ولكنها في كل الحالات ترفض الدور الأنثوي وتكرهه, ودائما
تتحدث بحسد وغيظ عن تفرقة المجتمع بين الرجل والمرأة
كل هدفها الهجوم على الرجال وعلى المجتمع الذي تعتبره ذكوريا (أو هو ذكوري بالفعل),
2 – الفتاة الهستيرية: وهي في الغالب فتاة جميلة وجذابة واستعراضية ومغوية, توقع في حبها الكثيرين وتبدي في
الظاهر مشاعر حارة ولكنها لا تستطيع أن تحب أحدا بل هي دائما تحب حالة الحب ذاتها, وهي سريعة الملل لذلك
تنتقل من علاقة إلى أخرى بحثا عن الإثارة والتجديد, وعلى الرغم من إغوائها الظاهر إلا أنها تعاني برودا جنسيا, ولذلك
لا ترغب في الزواج لأنها تكره العلاقة الجنسية وتخشاها, وإذا حدث وتمت خطبتها فإنها تسارع إلى محاولة إفشال
الخطبة, وتتعدد خطوباتها وانفصالاتها بلا سبب منطقي واضح. باختصار شديد هي فتاة للعرض فقط, ولذلك يكثر وجودها
في الأنشطة الاستعراضية كأعمال السكرتارية والرقص والتمثيل.
3 – الفتاة الوسواسية: وهي تميل إلى الإفراط في النظام والتدقيق في كل شيء, ومترددة في أخذ القرارات, ولا
تحتمل أخطاء الطرف الآخر, وبخيلة في مشاعرها لذلك يصعب عليها قبول أي شخص يتقدم لها حيث ترى في كل
إنسان عيوب لا تحتملها, وهي مفتقدة للمشاعر الطبيعية التي تدفع الناس للزواج غالبا. إضافة إلى أن بعض
الوسواسييات لديهن اشمئزاز من العلاقة الجنسية على اعتبار أنها تمثل لديهن شيئا قذرا ومدنسا.
4 – الفتاة النرجسية: وهي الفتاة المتمركزة حول ذاتها والعاشقة لنفسها, والتي ترى أنها متفردة, وتتوقع من الآخرين
عمل كل شيء في سبيلها في حين لا تفعل هي أي شيء, وهي تستغل كل من حولها لصالحها دون أن تعطيهم
شيئا, إضافة إلى أنها غير قادرة على حب أحد فهي لا تحب إلا نفسها.
5 – الفتاة البارانوية: ويغلب عليها الشك في كل من حولها فهي لا تثق بأحد أبدا سواء رجل أو امرأة, وتميل للسيطرة
والتحكم, وتخلو من رقة الأنوثة وعذوبتها (حتى ولو كانت صارخة الجمال), وتسعى نحو الاستعلاء على من حولها, ولهذا
يهرب منها الرجال, ولا تستطيع هي أن تثق فيهم أو تحترمهم, فهي دائمة الانتقاص منهم والتشويه لصورتهم
6 – الفتاة السيكوباتية: وهذه الفتاة لا تتزوج نظرا لسوء سمعتها وكثرة انحرافاتها الأخلاقية والاجتماعية فهي لا تستطيع
احترام قوانين المجتمع أو عاداته وتقاليده, ولا تلتزم بالمبادئ الأخلاقية المتعارف عليها, وتعيش باحثة عن اللذة
الشخصية دون اعتبار لأي شيء آخر, فنجدها متورطة في علاقات جنسية متعددة, وتعاطي مخدرات, وربما تتعرض
لمشكلات قانونية بسب جموحها وانفلاتها.
ويبقى السؤال
هل شخصية المرأة هى السبب الرئيسى فى عنوستها ؟
هل عمل المرأة سبب انتشار بطالة الرجال و انتشار العنوسة ؟ يعنى مسئولة أيضا بشكل غير مباشر
هل أصبحت المرأة العربية عدوة نفسها ؟
واخيرا
هل تؤيد مكاتب الزواج التى انتشرت فى عصرنا الحالى والتى تسهل اختيار شريك الحياة عن طريق ميول مشتركة
بين الطرفين حيث يحدد كل طرف الصفات التى يريدها مما يسهل على المرأة المترددة الاختيار ؟




المرأة بالصفات الي حكيتيها بتلعب دور كبير بانتشار العنوسة بس مو كل الحق عليه

الرجل كمان في عليه حق كبير بهالموضوع

وبعدين انا ما بأيد مكاتب الزواج لأنو التوافق بين الزوجين ما بيعتمد على صفات معينة بحددها كلا الطرفين وانما انا بآمن بحديث سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة والسلام ( الأرواح جنود مجندة ما تعارف منها ائتلف وما تناكر منها اختلف)

تقبلي مروري




تم التثبيت



السلام عليكم

طبعا المرأة هي الطرف الاخر بالعلاقة……..لهيك تلعب دور كبير بما يحدث بموضوع انتشار العنوسة …….فشخصية المراة اضافة الي الظروف المادية وعبء الحياة دفعوا بالشاب لتأخير الزواج او الاضراب عن الزواج………

فصرنا نلاحظ غياب شخصية الفتاة المرحة واللطيفة …..والفتاة صاحبة الانوثة البريئة .والبنت صاحبة الدين والاخلاق …….لتحل محلها البنت الجريئة والمسترجلة…………..والبنت المتحررة فهذا دفع الشباب الى التخوف من الارتباط بهيك نوعيات من البنات………
لانو لو كانت البنت مش قادرة تصون نفسها وتعرف حدودها كيف تكون مربية لاولادها……

لذلك نعم شخصية المرأة في اغلب الاحيان هي سبب عنوستها…….

بالنسبة للمراة العاملة………مابتصور انو عمل المراة سبب ببطالة الرجل……..في الظروف الصعبة اصبحت المراة العاملة شريكة لزوجها في اعباء الحياة…….
مابتصور انو عمل المراة هو سبب في عنوستها ………بالعكس ممكن خرووججها من المنزل يهيء لها فرص التعارف والاختلاط بالمجتمع وبالتالي تزاداد فرص تقدم الخاطبيين اليها اكثر ممكا لو كانت في البيت ولاتخرج ويراها احد…..

بالنسبة لمكاتب الزوج……..لو كان فيما يرضي الله تعالى ……..فممكن يكون وسيلة لعمل الخير…….لانو كثير بنات ممكن مش موظفة وماتطلع من البيت فكيف بيشوفها الناس……..او تكون ارملة او مطلقة وتخجل ان تقول لاهلها او اولادها اريد الزواج ………او ابحثوا لي عن زوجي………
كذلك من تكون صاحبة مرض لاسامح الله او من ذوي الاحتياجات الخاصة والتي يصعب فيها البحث عن شاب يبقل بهذه المواصفات …….فالمكاتب ممكن تقدم هذه الخدمة لمن يكون محتاج للمساعدة ..ولكن بالحلال وبما يرضي الله تعالى…….
موضوع مهم ياسلوى ورائع ويستحق فعلا التثبيت………




اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.