التصنيفات
منوعات

زبدة الزوجة ساحت من بين فخوذها‎

خليجية

زبدة الزوجة ساحت من بين فخوذها‎

أخواتى

يمكن كان عنوان موضوعي غريب عجيب
لآكنلما اقول لكم القصة راح يبطل العجب ….
هذى القصة ما هى من نسج الخيال هى قصة حقيقية ..
كان فى رجل عندة حرمتين مسكنهم معاه فى بيتواحد
ومعاة امهة فى نفس البيت
كعادت اهل الباديةفى الزمان القديم
وكانتواحدة شديدة الجمال وحلوة القوام
وفيها من صفات الجمال الكثير على عكس الزوجة الاخرى
كانت مقبولة الشكل وبسيطة الجمال…
ولآكن الزوجة الحلوة المزيونة ماهى راضية على حال زوجها
الذى بدأ يميل قلبة الى الزوجةالاخرى إلي ماتملك من الجمال شى
مقارنة بها بدت تزعل وانفعالتها تكون واضحة للجميع
حتى انها فقدت صبرها عندما شافت زوجها فى ليلتها يكون
متضايق ومهموم
فى ليلة الزوجةالثانية يكون فرحان ومبسوط حتى انة يلاحضة الجميع ..

مع العلم انه لايقصد بس افعالة تكشفه قررت الزوجة الحلوهتشكية عند امةعلى عدم حبة لها

راحت لأم زوجها وقالتلها: شفتى ولدك الاعمى يخلى الزين والجمال ويميل لها وهى ماتملك من الحلا شعرة

قالت لها: ام الزوج هدى نفسك ياحلوه وانا راح اكشفلك السر

قالت لها الزوجة: وشو السر
قالت لها: روحىنادى جارتك وتعالو انتم الثنتين هنا نادتها لها
ولما احضرو الزوجتين جابت لهم قطعتين من الزبدة
وقالت لهم كل وحدة تكشف فخوذها وحطت فوق كل فخذ منهم زبدة
وبعد دقايق قالت الام لزوجة الحلوة: شفتى هذا السر الى خلاها تملك قلبة

والسر يا أخواتى ان زبدة الزوجة المزيونة ماتحركت أمازبدةالزوجة الثانية ساحتمن بين فخوذها
هذى القصة ياأخوات تدلنا على أن الزوجة
الى ساحت الزبدة بين فخوذها ان دمهاشديد الحرارة

ودائماً الحرارة تأتى من كثرة الشغل وشدة الاهتمام مثل أى جهاز كهربائي اذاطول وهو يشتغل زادت حرارتة. .
والازواج دائما يحبون كثيرة الإهتمام . .

الحين لما تكون أم عندها أولاد لاكنها شديدة الإهتمام بالصغيرهل هذا الصغير يصبر عنها
لاوالله مايصبر ولو تسافر وتخلية راح حتى الأكل بيتركة
لانه تعود عليها ماتعود على غيرها
وكذالك الإهتمام بالزوج وهذا الإهتمام واجب علي الزوجات
لأن الشرع جعل لهم القوامة على النساء . .
و أهم شىء تطبيق الشرع حتى تسعدو فى حياتكم الزوجية

وتكونو من النساء الى تسيح الزبدة عليهم . .
ودمتم سالمين




قصه حلوه
شكرا……..



انشالة اكون من الي الزبدة تسيح بين افخوذهم




الاحلى تواجدكم



هى ساحت وساحت لما حنا قربنا ندوب معاها
شكرا على قصتك الجميله



اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.