التصنيفات
منوعات

زوج تحت التدريب

هذا الموضوع إهداء خاص لحبيبتي بحر المحيط

:0154: :sdgsdgh: :0154: :sdgsdgh: :0154: :sdgsdgh: :0154: :sdgsdgh:

(السعادة الزوجية عبر البرمجة الجينية)

جينات المرأة أكثر قابلية على التغيير من جينات الرجل
و المرأة بمحاولتها تغيير الرجل
كمن يطرق بالحديد

بينما المرأة كالفخار

وهذا ما أكدته الدراسات النفسية
لهذا المرأة كلما حاولت تغيير الرجل لا يزيده الا عنادا !!
فالرجل لا يتغير بالسهولة والسرعه التي تتوقعها المرأة ..

بينما الأمر بالنسبة للمرأة هو العكس .. لان المرأة هي الأقدر على التنازل بطبيعتها الفطرية ..

ماذا تريد الزوجة من زوجها لتدريبه ؟؟؟
*تريد ان تعوده على الصلاة
*تريده ان يتوقف عن خياناته لها
*تريده ان لا يتزوج عليها
*تريده ان ينفذ طلاباتها
*أن تغيره على ما تريده هي

ولكن قبل هذا كله يجب على المرأة أن :
*تكون قوية الشخصية

*تمتع بقدرة على ضبط النفس

*ان تكون مدربة ذكية لزوجها

*ان تتعامل مع مشكلاتها بالعقل لا بالعاطفة

*ان تكسر الجمود في العلاقة ما بينها وبين زوجها

( فالمرأة التي لا تتخاطب مع زوجها ولا تتعايش معه
الا بتنفيذ اوامره ورغباته فقط كيف لها ان تُعود وتُدرب وتُغير)

صفات المرأة التي ينجذب لها الرجل :

* 1 * الرجل يقتنع بما تروجه المرأة عن نفسها ..

فكثير من الزوجات تتوقف عن الترويج لنفسها بعد الزواج بينما تهتم بذلك اشد الاهتمام قبل الزواج ..
والسبب انها بعد الزواج تظن انها امتلكت هذا الزوج وايقنت انه لن يكون لغيرها ابدا !!
ولن يتغير عما هو عليه

فعلى سبيل المثال:

ان كانت عيونها صغيره تقول لزوجها :
اثبت الدراسات ان ذوات العيون الصغيرة اكثر رومانسية من غيرهن ..

ولو كانت من النساء السمينات تقول :
ان المرأة السمينة هي الأكثر
اثارة للرجل … الخ

بحيث انها تجعل عيوبها مزايا مثيرة

فالرجل يقتنع بما يُقال له حتى وان كان غير صحيح..!!

فلا تظهر له عيبا فيها ابدا ..
بل العكس

حتى لو كانت مثلا تعبت من شغل البيت
والطبخ وغيره وكانت رائحتها غير مستساغه فلا تحسس الزوج بهذا الشي .. بل العكس تقول له :

(مع اني ما اخذت الدوش للحين
الا اني احس ان ريحة العطر الي كنت حاطته فايحة مني الى الحين
امم يا حلو هالريحة خصوصا بعد الشغل بالبيت )…الخ

والزوج حتى لو كانت رائحتها عكس ما روجت له
فهو بيشم ريحة عطر منها تفوح !!!

* 2 * الرجل يريد المرأة مرحة بشوشة وقوية الشخصية:

فالمرح يعد أفضل وسيله للتخفي من ضغوط الحياة اليومية
ولا ينجذب الرجال الى النساء المفتقدات للروح المرحة
و يفضلون المتفائلة والمبادرة في الحياة
ولا يفضلون المستكينة الشاكية

*يتحدث الرجال بإعجاب عن المرأة التي تبني مستقبلها بنفسها ولها دخلها الخاص وتظهر ثقتها بقدرتها على العمل ..

لكن بنفس الوقت لا تظهر ابدا لزوجها انها مستغنية عن مساندته ومستقله عنه !!

بل تبين له أانها على الرغم من ذلك فهي لا تزال تحتاج وجوده ودعمه وقوفه بجانبها ..

* 3 * يكره الرجل ان يُطلب منه اتخاذ القرار العاجل :

وذلك وفق طبيعه تكوينه وفطرته .. ولتدرك الزوجة ذلك وان الرجل يختلف بطبيعة تكوينه عن المرأة ..
فهو يمر بمراحل عدة حتى يتخذ القرار وقد يكلفه وقت طويل بينما المرأة تصدر قراراتها بوقت قصير جدا ..

في حاله تقديم الزوجة الطلب لزوجها يمر بالمراحل التالية :

– في المرة الأولى يستفتي الرجل نفسه
– وفي الثانية يقدم الطلب لدماغه
– وفي الثالثة يبدأ باتخاذ القرار
– وفي الرابعه يقر

وهو يمر بجميع هذه المراحل بخلاف الانثى بسبب ان النواقل العصبية في دماغ الرجل ضعيفة بينما هي عند المرأة سميكة جدا ..
لهذا تتضايق بعض الزوجات من أزواجهن لو قام بتأجيل قراره لوقت لاحق او التزم الصمت عند تقديم الطلب ظنا منها انه يتجاهلها
او يتعمد مثل هذا التصرف بينما هو في الواقع يمر بمراحل فطريه مثله مثل كل الرجال من جنسه ..

ونرى مثل هذا التصرف واضح ان كان الزوجين في نزهة وسأل الزوج زوجته عن العشاء الذي ترغب بتناوله فترد عليه الزوجه (( بكيفك !! ))

يغضب الرجل لهذا الرد لأنه يحتاج الى مجهود وقت طويل قد يصل الى يومين حتى يقر وجبة العشاء ..
لهذا هو يشعر بالضيق واحيانا بالغضب من هذا التصرف وقد ينتهي المشوار بالعودة للبيت بدون عشاء !! في الوقت الذي تكون نية زوجته أنها تريد أن
تعطيه المجال انه يختار الأنسب لوقته وميزانيته و شهيته !! فلو رغبتي في إسعاد زوجك وإرضاءه
اختاري له ولا تتركي له الخيار !!!

* 4 * الأسلوب الأمثل لتطوير الإنسان مدحه وليس ذمه:

فلو كان لا يصلي أوغير مواظب على الصلاة لا تنهره ولا تأمره ولا تحتقره ولا يكون أسلوبها منفر..
بل عليها أن تثني عليه بأطيب صفاته و تبث في نفسه رسائل ايجابية عن نفسه وتقدره و مع الوقت يتغير بإذن الله ..

وذكرت الأستاذة ناعمة بعض الطرق التي تعين الزوجة على حل مثل هذه المشكلة :

تفرشين السجادة وتطيبينها بالبخور ودهن العود وتعطرينها وتطلبين منه يشمها وهي مفروشه
وتقولين له ان ريحتها بتصير اطيب لو كنت انت الي بيصلي عليها !! وفي كل مرة تسوين هالحركة وهو
لا اراديا كل ما شم ريحة الطيب بيربطها بالصلاة وبتحبينه بشكل غير مباشر فيها

ايضا تقومين برمجة جواله على وقت الصلاةاو ترسلين له بوقت الصلاة مسج بكلمة حلوة منها تذكرينه بالصلاة
ومنها تذكرينه بحدث حلو بمثل هالوقت ..

فمثلا : وقت صلاة المغرب يمكن يكون وقت ولادة احد الابناء او ارتباطكم بعض او النظرة الشرعية او او ..

المهم انك تكتبين له : بمثل هالوقت ربي (( رزقنا بولدنا فلان , ليتك ما تنسى تشكر الله على هالنعمة وانت رايح للصلاة !! ))

وغيره من اساليب تبتكرينها تحب زوجك ولا تكرهه وتجذبه ولا تنفره .. ولا تستعجلين أبدا النتائج،،

الدنيا ما انبنت بيوم وليلة !!!

* 5 * الرجل يحب المرأة الجريئة في التعبير عن رغباتها الخاصة ومشاعرها:

فالمرأة الصامتة لا تصل لنتيجة في التغيير او التأثير أبدا ..

حسسيه بكل جرءة انك كيان له رغباتها واهتماماتها و ( أحب ولا أحب / يعجبني ولا يعجبني ) فلا تهملين متطلباتك أو رغباتك .

كذلك الرجل يحب المرأة الي تبادر بالكلام والحديث او التعارف او التعبير عن اعجابها فهو يفضل المرأة الي
تتبعه وتطلبه وتبصبص عليه !!

يحب يكون مثار اهتمامها ويحب ويستمتع بابتساماتها ..

لهذا ينشد الرجل للبنات الي
يلاحقون بالاسواق وغيره حتى يثبت انه مازال جذابا ومرغوبا، وانه لم يفقد حيويته ونشاطه بعد.

* 6 * صفة الغيرة لديها يحترمها جدا..

قد يعتقد البعض ان الغيرة قد لا تكون شي هاما
ولكنها في الحقيقة

مافي عند الزوج أجمل من لحظة غيرة زوجته عليه ،فهي تولد عنده نوازع تخليه يقول لنفسه-
لما تجيه وحدة تتحرش فيه او تغازله – تخليه يقول :

" لو تشوفك زوجتي كان ذبحتك " !!

هو يشعر مع هذه الغيرة ان زوجته هي وطنه ومستقره المسئول عنه ولا غنى له عن وطنه..

طبعا ما ينطبق على الأخريات من غير محارم الزوج لا ينطبق على الزوجة الثانية..
فالمفروض انها ما تظهر ابدا مشاعر الغيرة
ناحية زوجته الثانية ولا تمنعه عنها ولكن لا تسمح له ابدا ان يوصفها او يتغزل فيها أمامها ..و نأكد على ضرورة الدفاع عن الزوج وكأنه من ممتلكاتها الخاصة في حال
التحرش به من قبل الأخريات ولكن بذوق وأدب حتى لا تفقد احترام زوجها لها وحتى لا يرى منها الوجه القبيح ..
ولتثبت له دوما انها على استعداد ان تحارب اقرب قريبة لها لو حاولت اختطافه منها ..
هذه جميعها صفات تلفت نظر جميع الرجال في المرأة فكوني أنت من تحوز على اعجابه
ولا تدعي الفرصة لغيرك أن ينال الرضا وتنالين السخط




وين الردود



Merciiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii iiiiii



موضوع رائع
وانتي حبيبتي
وسعيده انو محد رد عليك غيري على شان اكون اول من يرد عليك
ولي الشرف ياحنون:icon_arrow:

يسلمو



حبيبتي إنتى يا بحر المحيط مشكورة



التصنيفات
منوعات

ألف باء التدريب على استخدام الحمام

خليجية

ينتظر الكثير من الآباء والأمهات بشغف مرحلة التدريب على استعمال القصرية أو النونية (وعاء خاص بالأطفال للتبوّل والتبرّز) كأحد مراحل تطور طفلهم والتوقف عن استخدام الحفاض إن لم يكن لأي سبب آخر. لكن يبدو أن القليل من الأمهات والآباء على استعداد لتقبل الفترة الزمنية التي قد يستغرقها هذا التدريب. صحيح أن بعض الأطفال يتعلمون في غضون أيام قليلة، إلا أن الكثير منهم يحتاج إلى عدة أشهر للتعلم. سيكون لديك أنت وطفلك فرصة أفضل للنجاح إذا تعرفت على أسس التدريب وتمكنت من إيضاح العملية جيداً لصغيرك.

قدّري مدى استعداد طفلك
يبدأ معظم الناس بتدريب أطفالهم في سنّ الثانية من العمر، إلا أن البعض منهم لا يكون على استعداد لتقبّل التدريب قبل عامهم الرابع. عليك إذاً مراقبة العلامات الصحيحة كتقليد عادات استخدام الكبار للحمام على سبيل المثال. ولا يجب أن تضغطي على طفلك للبدء قبل أن يكون مستعداً تماماً. من الأفضل مراجعة قائمة النقاط الأساسية التي توضح لك مدى استعداد طفلك.

اشتري الأدوات اللازمة للتدريب
يعني هذا في المقام الأول شراء قصرية (نونية) ذات حجم مناسب للأطفال أو مقعد حمام خاص يمكن وضعه فوق قاعدة التواليت العادية. مهما كان اختيارك، تأكدي من أن طفلك قادر على حفظ توازنه باستخدام قدميه للاستعانة بهما في الدفع أثناء التبرز أو التغوّط. قد ترغبين أيضاً في شراء كتاب توضيحي بالصور أو فيلم فيديو لطفلك كي تحفّزينه على عملية التدريب.

احرصي على وضع روتين يومي
اجعلي طفلك يجلس على القصرية (النونية) بملابسه كاملة مرة يومياً- فليكن بعد وجبة الفطور الصباحية، أو قبل الاستحمام، أو في أي وقت آخر من اليوم يحتمل فيه أن يتبرّز. هذا سيعوّده على القصرية (النونية) وتقبلها كجزء من الروتين اليومي الخاص به. أما إذا لم يقبل الجلوس عليها، فلا بأس بذلك. لا تجبريه أبداً على ذلك أو تدفعيه بالقوة للجلوس عليها. ولا تفرضي الموضوع خاصة إذا أظهر الخوف منه. وفي كلتا الحالتين، يفضل وضع القصرية (النونية) بعيداً أو على الأقل وضعها جانباً لعدة أسابيع أخرى أو شهر أخر، ثم تكرار المحاولة بعد ذلك. لو أقبل على الجلوس عليها، فهذا شيء حسن. لكن في هذه المرحلة، لا تحاولي حتى شرح أسباب استخدامها لأن الهدف هو التعوّد عليها فقط. احرصي على وضع القصرية (النونية) دائماً في مكان مناسب. وبما أنه يمكن حملها، تستطيعين استخدامها في غرفة اللعب.

تخلصي من الحفاض
دعي طفلك يجلس على القصرية (النونية) بدون حفاض. عليك تعويده على فكرة الجلوس عليها بهذه الطريقة. والآن، يمكنك البدء بشرح ما يفعله ماما وبابا (وأي أخوة أو أخوات أكبر منه سناً) كل يوم. أوضحي له أن خلع الملابس قبل الجلوس في الحمام هو ما يفعله الكبار. إذا فهم الفكرة وقام بإخراج شيء، فهذا حسن. ولكن لا تضغطي عليه للقيام بالأمر. انتظري مرة أخرى حتى يكون مستعداً ويبدي لك رغبة واضحة في استخدام الحمام وحده.

اشرحي له المسألة
قد يساعد طفلك أن تدعيه يرى أين يذهب البراز الذي قام بإخراجه. في المرة المقبلة التي يقوم فيها بالإخراج في الحفاض، خذي طفلك إلى القصرية (النونية) واجعليه يجلس عليها ثم فرّغي الحفاض من تحته داخل القصرية (النونية) أو مقعد الحمام. من شأن ذلك أن يساعده على الربط بين الجلوس والتبرّز. بعد إفراغ محتويات القصرية (النونية) داخل مقعد الحمام الكبير، اتركيه يشدّ شطّاف الماء (السيفون أو الفلاش) إذا أراد ذلك (ولكن لا تجعليه يفعل ذلك إذا كان خائفاً) حتى يرى أين يذهب البراز. علّميه أن يرتدي ملابسه بنفسه ويغسل يديه بعد الانتهاء من عملية التبرّز.

شجعيه على الاعتماد على النفس
شجعي طفلك على استخدام القصرية (النونية) كلما شعر بالحاجة إلى ذلك. لكن أكّدي له أن بإمكانه أن يطلب منك أيضاً إذا رغب في استخدامها، وأنك سوف تصطحبينه إلى الحمام كلما أراد. لو تستطيعين جعله يلعب ويجري في المكان أحياناً بدون حفاض (أو أي ملابس أخرى تحت منطقة الوسط)، مع وجود القصرية (النونية) في الجوار، بادري بالأمر. قولي له أن بإمكانه استخدامها كلما احتاج إليها، وذكّريه بين الحين والآخر أنها بالقرب منه لو أرادها.

اشتري بعض الملابس الداخلية التدريبية
قد ترغبين في تجريب الملابس الداخلية التدريبية. فبعض الأطفال يحبونها وتساعدهم كثيراً، بينما يعتقد الأطفال الآخرون أنها مجرد نوع آخر من الحفاضات، مما يفقدها قيمتها التدريبية. كما يتشّجع البعض الآخر عبر ارتداء الملابس الداخلية الحقيقية بدلاً من ذلك.

تعاملي مع "الانتكاسات" بحكمة
في واقع الأمر، يمر كل طفل بعدة حوادث قبل أن يصبح مدرباً تماماً سواء أثناء النهار أو الليل. لا تغضبي أو تعاقبي طفلك، ففي النهاية، لم تنضج عضلاته إلا مؤخراً بالصورة الكافية التي تسمح له بالسيطرة على المثانة أو إبقاء الشرج مغلقاً. سيستغرق إتقان تلك العملية وقتاً. عند وقوع حادثة من تلك الحوادث، نظّفي آثارها في هدوء واقترحي عليه استخدام القصرية (النونية) في المرة المقبلة.

ابدئي بالتدريب الليلي
حتى إذا كان طفلك جافاً ونظيفاً طوال النهار، قد يتطلب الأمر عدة أشهر أو عدة سنوات قبل أن يتمكن من التدريب الليلي ، فلا تتخلصي من جميع الحفاضات بعد. ففي هذا السن، لا يكون جسمه ناضجاً بالصورة الكافية التي تجعله يستيقظ أثناء الليل للذهاب إلى الحمام. بإمكانك التخفيف من ليالي البلل عبر منعه من شرب الكثير من السوائل قبل الخلود إلى النوم ليلاً، واطلبي منه أن يناديك ليلاً إذا استيقظ من النوم لمساعدته على الوصول إلى قصريته (نونيته). كما يمكنك أيضاً ترك القصرية (النونية) بالقرب من سريره في حال أراد استعمالها.

افرحي وهلّلي من السعادة– لقد انتهيت من هذه المرحلة!
صدقي أو لا تصدقي، عندما يكون طفلك مستعداً لتعلم هذه المهارة الجديدة الخاصة بالكبار، فإنه سيتعلمها. إذا انتظرت حتى يكون مستعداً فعلاً، فإن العملية لن تكون مؤلمة كثيراً لأي منكما. سيتدرب في نهاية المطاف، ولن يكون عليك التفكير في الأمر بعد ذلك – أو على الأقل، لن تحتاجي للتفكير في الأمر حتى يأتي الطفل التالي.




خليجية



تسلمي يا قلبي



خليجية



شكرااااااااااااااااااااا جدا هبدا تطبيق هذا الكلام الرائع من اليوم كنت محتاجاه جدااا:rmadeat-7c18ac6bce: