التصنيفات
منوعات

احد الحكام فى الصين جميييييلة

آللّهُمَ إِنَكَّ قُلَتْ ” وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ“

و أنَا شَيء فَـ لّتَسِعّنِي رَحْمَتُكًّ

أحد الحكام فى الصين
خليجية

يحكى أن أحد الحكام فى الصين وضع صخرة كبيرة على أحد الطرق الرئيسية فأغلقها تماماً
ووضع حارساً ليراقبها من خلف شجرة ويخبره بردة فعل الناس
مر أول رجل وكان تاجر كبير في البلدة فنظر إلى الصخرة باشمئزاز منتقداً من وضعها دون أن يعرف أنه الحاكم ، فدار هذا التاجر من حول الصخرة رافعاً صوته قائلاً : " سوف أذهب لأشكو هذا الأمر ، سوف نعاقب من وضعها".ثم مر شخص أخر وكان يعمل في البناء ، فقام بما فعله التاجر لكن صوته كان أقل علواً لأنه أقل شأناً في البلاد.ثم مر 3 أصدقاء معاً من الشباب الذين ما زالوا يبحثون عن هويتهم في الحياة ، وقفوا إلى جانب الصخرة وسخروا من وضع بلادهم ووصفوا من وضعها بالجاهل والأحمق والفوضوي .. .ثم انصرفوا إلى بيوتهم. مر يومان حتى جاء فلاح عادي من الطبقة الفقيرة ورآها فلم يتكلم وبادر إليها مشمراً عن ساعديه محاولاً دفعها طالباً المساعدة ممن يمر فتشجع أخرون وساعدوه فدفعوا الصخرة حتى أبعدوها عن الطريق
وبعد أن أزاح الصخرة وجد صندوقاً حفر له مساحة تحت الأرض ، في هذا الصندوق كانت هناك ورقة فيها قطع من ذهب ورسالة مكتوب فيها : " من الحاكم إلى من يزيل هذه الصخرة ، هذه مكافأة للإنسان الإيجابي المبادر لحل المشكلة بدلاً من الشكوى منها"ء.
انظروا حولكم وشاهدوا كم مشكلة نعاني منها ونستطيع حلها بكل سهولة
لو توقفنا عن الشكوى وبدأنا بالحل




روووووووووووووووووووووعه



خليجية



تسلمين ع الموضووع الحلووؤ يآإ حلووؤه ,,

سبحإأن الله و بحمده ,, سبحآأن الله العظيم




جزاكي الله خيرا



التصنيفات
منوعات

أبكى الحكام و الجمهور و جميع المشاهدين رائعة

بسم الله الرجمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

اليوم كنت من الملل أعدي على القنوات كنوع من التسلية مع أني ما أتفرج غير على البرامج الوثائقية ( العلوم) و صادف مروري على قناة شغال عليها برنامج للموهاب عربي المهم كان فيه شيء عجبني فوقفت شوي عشان أعرف الفكرة بالضبط عن البرنامج
المهم لعرفت أنو في واحد من الحكام سذج جدا ما يحب غير الأشياء المجنونة لدجة كان في شاب صغير يعزف كمان و هزئه صراحة قبل ما يكمل
و الثاني مو صبور يعطي رئيه بسرعة بس مو سذج مثل الثاني
أما الثالثة تقريبا كل شيء يعجبها
المهم بعد السواه الأول مع الشاب الصغير جاه ولد عمره 10 سنوات من فلسطين بس مو متذكرة أسمه المهم كان مئلف قصدية (أمنيتي الوحدية اللحين إن أتذكرها بس للأسف نسيتها) عن فلسطين و طلع قالها وكان خلف الكواليس القريبة والده
و هو فوسط القصيدة الأول المثل ما كنت فاكرة , تقريبا ما عنده قلب بكى و الثاني كمان بكى و الثالثة هي كمان بكت و بعد ما خلص صار الجمهور كله يبكي و والده فحالة مذرية من البكاء لدرجة إن صار راجل سانده عشان ما يقع و صار الأول متغير تماما صار يقول كلام مو الكلام المسهذء الكان يقوله كأن إنسان ثاني يكلم و نفس الوضع معاهم كلهم و لدجة جمال القصيدة صار الجمهور يهتفون شيء المقصود منه يستحق المدح يستحق الفوز
و لأول مرة أتئثر بقصيدة
شوفو كيف الله وفقه و بنجاح باهر
يارتني كنت متذكرة القصيدة لو تذكرتها راح أقولها لكم ….
مع تحياتي
أنتظر ردودكم




مشكورة حبيبتى بارك الله فيكى



شكرا لمرورك



ايه فعلا صدقتي

كانت قصيدته كثير مؤثرة

عن اطفال فلسطين

من جد يستاهل الفوز

يسلمو يالغلا




شكرا لمرورك