دموعٌ كاذبه
جاءتني بدموع تلمعُ تملأ عينها ..
جريحةٌ تنزف آهاتٍ من آلم جرحها ..
جاءت تتألم من أسهمٍ تسكن قلبها ..
جاءت تشكو لأمير العذاب ما بها ..
عرفتُ أنها عاشقةٌ تجمع أشلائها ..
فتاة قتلها الحب مثل أمثالها ..
عجبتُ من تلك الفتاة !! ولكن قابلتها ..
أيمكنك مساعدتي ؟ وهذا كان سؤالها ..
قلت ما بكِ ؟ وانتظرتُ جوابها ..
صمت ولم تخبرني عن سرِها ..
ظنتُ أنها كسرة الحب فسألتها ..
أخبرتني عن يومِ فراق حبيبها ..
فضعفتُ بقوةٍ أمام أحوالها ..
حاولتُ التخفيف عنها وإشغالها ..
بتُ أريها الناس والحياة بأشكالها ..
فكانت تضحك ونسيت أحزانها ..
بات تبحث مرة أخرى عن أحلامها ..
فلم تعد هناك جراح تشغل بالها ..
ودون أن أشعر وجدت نفسي أحبتها ..
وتمنيت أن أكون فارس أحلامها ..
نسيتُ كل حياتي عندما رأيتها ..
خُفت أبوح ما بقلبي فأذكرها بأوجاعها ..
فَضلتُ أن أصمت ولا تحزن لَحظه بأيامِها ..
ولكن شَعُرتْ بحبي وإحساسي تجاهها ..
وجدتُ الرد متعجباً بموافقتها ..
وقالت لي يوماً أني أميرها ..
فضحكنا ولعبنا وسرتُ سعيداً بوجودها ..
ذَكرتَ أشياءاً كثيرة من هواياتها ..
تحدثنا كثيراً عن أهلي وعن أهلها ..
وكنت متشوقاً دائماً لسماعِ صوتها ..
وجاء يومٌ وكنتُ حزيناً فأغضبتها ..
وقالت بساطة هذا فراقٌ بيني وبينها ..
فلم نتحدث ولم أراها من وقتها ..
ألا من رسولٍ أبعثهُ نحوها ؟ ..
يقول لها أني ما زلتُ أحبها ..
أسريعاً نسيت ما فعلتُ من أجلها؟ ..
أم كانت تلك دموع كاذبه حين عرفتها ..
وقد كنت غبياً حين صدقت تمثيلها ..
وهى الآن التي تجرح من يحبها ..
جاءتني بدموع تلمعُ تملأ عينها ..
جريحةٌ تنزف آهاتٍ من آلم جرحها ..
جاءت تتألم من أسهمٍ تسكن قلبها ..
جاءت تشكو لأمير العذاب ما بها ..
عرفتُ أنها عاشقةٌ تجمع أشلائها ..
فتاة قتلها الحب مثل أمثالها ..
عجبتُ من تلك الفتاة !! ولكن قابلتها ..
أيمكنك مساعدتي ؟ وهذا كان سؤالها ..
قلت ما بكِ ؟ وانتظرتُ جوابها ..
صمت ولم تخبرني عن سرِها ..
ظنتُ أنها كسرة الحب فسألتها ..
أخبرتني عن يومِ فراق حبيبها ..
فضعفتُ بقوةٍ أمام أحوالها ..
حاولتُ التخفيف عنها وإشغالها ..
بتُ أريها الناس والحياة بأشكالها ..
فكانت تضحك ونسيت أحزانها ..
بات تبحث مرة أخرى عن أحلامها ..
فلم تعد هناك جراح تشغل بالها ..
ودون أن أشعر وجدت نفسي أحبتها ..
وتمنيت أن أكون فارس أحلامها ..
نسيتُ كل حياتي عندما رأيتها ..
خُفت أبوح ما بقلبي فأذكرها بأوجاعها ..
فَضلتُ أن أصمت ولا تحزن لَحظه بأيامِها ..
ولكن شَعُرتْ بحبي وإحساسي تجاهها ..
وجدتُ الرد متعجباً بموافقتها ..
وقالت لي يوماً أني أميرها ..
فضحكنا ولعبنا وسرتُ سعيداً بوجودها ..
ذَكرتَ أشياءاً كثيرة من هواياتها ..
تحدثنا كثيراً عن أهلي وعن أهلها ..
وكنت متشوقاً دائماً لسماعِ صوتها ..
وجاء يومٌ وكنتُ حزيناً فأغضبتها ..
وقالت بساطة هذا فراقٌ بيني وبينها ..
فلم نتحدث ولم أراها من وقتها ..
ألا من رسولٍ أبعثهُ نحوها ؟ ..
يقول لها أني ما زلتُ أحبها ..
أسريعاً نسيت ما فعلتُ من أجلها؟ ..
أم كانت تلك دموع كاذبه حين عرفتها ..
وقد كنت غبياً حين صدقت تمثيلها ..
وهى الآن التي تجرح من يحبها ..
يسلموا الايادي يا عسل و يعطيكي العافية
رائع ياقلبى
شاعره ياناس كلك زوق ياقمر