التصنيفات
منوعات

تحت البحر نار

عن عبد الله بن عمر رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : " لا يركب البحر إلا حاج أو معتمر أو غازٍ في سبيل الله ، فإن تحت البحر ناراً و تحت النار بحراً " . أخرجه أبو داود في سنه

وضعَّف بعضهم إسناده و احتجوا بقوله تعالى : { أُحِلَّ لَكُم صَيدُ البَحرِ وَ طَعَامُهُ مَتَاعاً لَكُم وَ للسَّيارةِ وَ حُرِّمَ عَلَيكُم صَيدُ البَرِ مَا دُمتُم حُرُماً وَ اتَّقُوا اللهَ الذَّي إِلَيهِ تُحشَرُونَ } [ المائدة : 96 ] .

و هو مع ضعفه صحيح في معناه ، فقد أثبت العلم الحديث صحة ما أخبر عنه النبي صلى الله عليه و سلم ، فقد أثبت أجهزة التصوير العلمية لأعماق البحار أن تحت قيعان البحر العميق ناراً ملتهبة ، فقد نشرت مجلة أخبار العالم الإسلامي في عددها 1064 الصادر في 19 رجب 1408 مقولة للدكتور علي محمد نصر ذكر فيها أن تحت قيعان البحر العميق ناراً ملتهبة . و ما أثبته التصوير العلمي لأعماق البحار عرض في برنامج العلم و الإيمان في التلفاز السعودي .

المصدر : " الاربعون العلمية" عبد الحميد محمود طهماز – دار القلم

إدارة الموقع : وسنبقى نتظر من المختصين من أهل العلم أن يكتشفوا لنا أن تحت تلك النار مصدر إضافي للمياه كبير الحجم بحيث يدعى بحراً ، إذ صدق رسول الله إذ قال " وتحت النار بحراً".




جزاك الله خيرا



بارك الله فيك وادخلك جنات النعيم



جزاكِ الله خير
يا قمر



خليجية



اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.