السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
قصة اليوم سميتها قصة المليون مشاهدة لأن فيها عبرة قيمة و مفيدة لأطفالنا و مراهقينا تستحق المليون مشاهدة , و التي تتمثل في إستعجال الأمور.
حيث نلاحظ في مجتمعاتنا أن الأولاد و المراهقين يستعجلون الأمور بإستباقهم الأحداث , فتكون النتيجة تركهم الدراسة و السعي وراء الأوهام والرزق السريع و قريب المدى.
ولكن ساعة الندم تأتي بعد مرور السنين و فوات الأوان حيث يجدون أنفسهم يعملون في وظائف و أعمال بسيطة وأقرانهم الذين إستمروا في الدراسة أصبحوا مهندسين و أطباء بمراكز راقية داخل و خارج الوطن.
لذا لنساهم معا في نشر هذا الموضوع و القصة و لتكن قصة المليون مشاهدة.
لرؤية القصة المشوقة الرجاء زيارة الرابط التالي:
قصة اليوم سميتها قصة المليون مشاهدة لأن فيها عبرة قيمة و مفيدة لأطفالنا و مراهقينا تستحق المليون مشاهدة , و التي تتمثل في إستعجال الأمور.
حيث نلاحظ في مجتمعاتنا أن الأولاد و المراهقين يستعجلون الأمور بإستباقهم الأحداث , فتكون النتيجة تركهم الدراسة و السعي وراء الأوهام والرزق السريع و قريب المدى.
ولكن ساعة الندم تأتي بعد مرور السنين و فوات الأوان حيث يجدون أنفسهم يعملون في وظائف و أعمال بسيطة وأقرانهم الذين إستمروا في الدراسة أصبحوا مهندسين و أطباء بمراكز راقية داخل و خارج الوطن.
لذا لنساهم معا في نشر هذا الموضوع و القصة و لتكن قصة المليون مشاهدة.
لرؤية القصة المشوقة الرجاء زيارة الرابط التالي:
ولكم جزيل الشكر و التقدير…