حبيبان .. في طريق مهجورة على الدراجة النارية بسرعة تزيد عن 100 ميل بالساعة
الفتاة: أبطئ السرعة, نحن نسير بسرعة كبيرة أنا خائفة ولا أريد أن يحدث شيء
الشاب: هيا .. لا تخافي, أنا أعرف ماذا أفعل
أنتِ تشعرين بالسعادة صحيح
الفتاة: لا .. لا .. أرجوك توقف أنا فعلاً خائفة
الشاب: إذن أخبريني أنك تحبيني
الفتاة: أنا أحبك
الشاب: أرجوكِ عانقيني
* الفتاة تعانق الشاب *
الشاب: هل تساعديني؟ وتأخذي خوذتي من رأسي وتضعيها على رأسك .. إنها تزعجني
وفي صحيفة اليوم الثاني: دراجة نارية تحطمت في مبنى لتعطل الفرامل
ًالعثور على شخصين, لكن لم يبقى على قيد الحياة إلا شخصا
الحقيقة هي: أنه في منتصف الطريق لاحظ الشاب أن الفرامل معطلة
لكن لا يريد أن تعلم الفتاة بهذا
بدلاً من ذلك جعلها تعترف بحبها له ومعانقته للمرة الاخيرة
ثم ألبسها خوذته كي تعيش
"الفراغات بين أصابعك موجودة لأن هناك شخص آخر يمكنه أن يملؤها"
الحب ليس العثور على إنسان مثالي, لكن أن نرى الشخص الناقص مثالي
هل تسألت يوما
أيهما يؤلم أكثر: أن تقول شيئاً وتمنى أن لا تقوله .. أو لا تقول شي وتمنى لو قلته؟
تستغرق دقيقة لتحطم شخص ما
ساعة لتعجب بشخص ما
ويوم لتحب شخص ما
ولكن تستغرق العمر كله لتنسى شخص ما
المرأة كالقيثارة لا تبوح بأسرارها إلا لمن يجيد العزف على أوتارها