التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

سماعات الأذن وأخطارها

حذّر بحث أُجري في بلجيكا من أن الاستماع لمدة ساعة على أجهزة تشغيل الموسيقى – “آي بود” أو “MP3″ – يمكن أن تُلحق الضَّرر بحاسّة السّمع بشكل مَلحوظ.
وأظهر الباحثون من “جامعة غنت” في بلجيكا، بان استخدام السماعات headphones للإنصات للموسيقى تؤثر على السمع نظراً للضرر الذي تتسبب به للخلايا الشعرية في الأذن الخارجية.
وقبل بدء الدراسة التي نشرت في “دورية أرشيف طب ، جراحة الرأس والرقبة”،

اختبر سمع المشاركين فيها وطلب منهم الاستماع لموسيقى البوب أو الروك لمدة ساعة كاملة باستخدام أنواع مُختلفة من سماعات الأذن بمستويات أصوات متفاوتة، على مدى ست جلسات.

وبعد كل جلسة، جرى قياس ردود المشاركين الـ21، من الجنسين وتراوحت أعمارهم بين سن 19 عاماً 8 عاماً، باستخدام صوت قصير للغاية ومن ثم صوتين آخرين بترددات مختلفة لتحديد مدى وضوح سماع المشاركين للنغمات.

ويؤدي الإفراط في التعرض للضوضاء إلى تأثيرات أيضية/ميكانيكية قد ينجم عنها تغييرات في جسم كورتي organ of Corti، ويتركز الضرر الأساسي على الخلايا الشعرية في الأذن الخارجية.

وقالت كبيرة الباحثين، د. هانا كيمبلر، إن الاختبارات صممت لدراسة الآثار قصيرة المدى، للاستماع إلى أجهزة تشغيل الموسيقى تلك لمدة ساعة.
وأوضحت: “من المعلوم أن الإفراط في التعرض للضوضاء المهنية يمكن أن يؤدي إلى فقدان السمع الناتج عن الضوضاء.”
ويزيد توفر وشعبية استخدام مشغلات الموسيقى المحمولة، خاصة بين الشباب، من القلق إزاء آثارها الخطرة المحتملة على السمع،،،،،

أتمنى تفيدكم ..خليجية
خليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجية
خليجيةخليجيةخليجيةخليجية
خليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجية خليجيةخليجية




الله يعطيك العافية



جزاك الله خيرا حبيبتى



اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.