السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته:a1:
لاشك في أن معظمنا قد جلس يوما في حضن أمه أو جدته التي روت له من أجمل القصص والحكايات في ليلة شتاء باردة أو ليلة صيف
مهما كانت هاته الحكايات طويلة أو قصير
لنجعل هذا الموضوع معجما :Dلأحلى القصص التي تذكرنا دائما بأيام الطفولة
أكتبها/أكتبيها بأي لهجة كانت واتركي لنا مسألة الترجمة والفهم :11_1_120[1]:
لاشك في أن معظمنا قد جلس يوما في حضن أمه أو جدته التي روت له من أجمل القصص والحكايات في ليلة شتاء باردة أو ليلة صيف
مهما كانت هاته الحكايات طويلة أو قصير
لنجعل هذا الموضوع معجما :Dلأحلى القصص التي تذكرنا دائما بأيام الطفولة
أكتبها/أكتبيها بأي لهجة كانت واتركي لنا مسألة الترجمة والفهم :11_1_120[1]:
تفااااااااااااعلكم و تقيييييمكم
حكااااااااااااااااااااايتييييي ييييييييييييييييييييييي بالجزااااااااااائرية
وحد الخطرة في زمان التوالا كانت بنت صغيرة يتيمة عايشة مع بوها، امها ماتت وخلاتها صغيرة
كبرت البنت وصارت شابة بزاف و في عمر الزواج تقدملها فارس من فرسان قبيلة أخرى غير قبيلتهم
ويوم عرسها عيطلها بوها باش يوصيها لا خاطرش ما عندهاش امها اللي توصيها على حوايج ديرهم وحوايج ما ديرهمش.
كي جمعت حداه قاللها:" يا بنتي نوصيك حاجة ديريها في وذنك وما تنسيهاش، اذا سمعتي حاجة ما تقوليش سمعت واذا شفتي حاجة ما تقوليش شفت وما تهدريش بزاف الا للضرورة."
سمعت البنت كلام بوها وراحت لدار راجلها .
مرت ليلة وزوج و سيمانة وشهر والبنت ما تهدرش شعال حاول معاها راجلها باش تهدر وهي والو ساكتة حتى ظن الفارس بلي مرته طرشة وبكوشة ( بكماء وصماء) مرت السنين وجابت البنت زوج اولاد سماهم بوهم الحسن والحسين
مل الفارس من زوجته اللي ما تحكي ما تشاركه فالكلام فقرر يتزوج مرة ثانية
خطب الفارس ويوم ما راحت القافلة باش تجيب العروسة،
الزوجة الأولى كانت غاسلة القمح وناشراته قدام الشمس باش ينشف
من حياءها وخوفها لا كاش واحد يشوفها ما نجمتش تعس القمح اللي تداور بيه الجاج ( الدجاج) وقعد ياكل فيه.
في هاد الوقت كانت القافلة اللي راحت تجيب العروسة قد قربت من خيمت الزوجة الأولى
أما العروس فكانت فوق الهودج وشافت الجاج ياكل فالقمح قالت" أش يا خيمة الطرش والبكش ( يعني دار الصم والبكم) "
سمعتها الزوجة الاولى خرجت ليها وقالتلها أنا عشت مع راجلي سنين وجبتله الحسن والحسين ومازال حتى واحد ماسمعش صوتي وانت مازال ما حطيتيش روحك وقاع الناس سمعت صوتك "
تفاجأ الفارس لما سمعت مرته تهدر
قاللهم المرة اللي مازال ما وصلتش لخيمتها وقاع الناس سمعت صوتها تحرم عليا وردوها مين جبتوها
وعاش الفارس بعدها في سعادة وهناء وراكم تعرفوا النهاية السعيدة
يعني العبرة باينة
ان شاء الله تكون عجبتكم
لي عودة ان شاء الله في حكاية أخرى
ما تنسوش تعطوني رايكم
كبرت البنت وصارت شابة بزاف و في عمر الزواج تقدملها فارس من فرسان قبيلة أخرى غير قبيلتهم
ويوم عرسها عيطلها بوها باش يوصيها لا خاطرش ما عندهاش امها اللي توصيها على حوايج ديرهم وحوايج ما ديرهمش.
كي جمعت حداه قاللها:" يا بنتي نوصيك حاجة ديريها في وذنك وما تنسيهاش، اذا سمعتي حاجة ما تقوليش سمعت واذا شفتي حاجة ما تقوليش شفت وما تهدريش بزاف الا للضرورة."
سمعت البنت كلام بوها وراحت لدار راجلها .
مرت ليلة وزوج و سيمانة وشهر والبنت ما تهدرش شعال حاول معاها راجلها باش تهدر وهي والو ساكتة حتى ظن الفارس بلي مرته طرشة وبكوشة ( بكماء وصماء) مرت السنين وجابت البنت زوج اولاد سماهم بوهم الحسن والحسين
مل الفارس من زوجته اللي ما تحكي ما تشاركه فالكلام فقرر يتزوج مرة ثانية
خطب الفارس ويوم ما راحت القافلة باش تجيب العروسة،
الزوجة الأولى كانت غاسلة القمح وناشراته قدام الشمس باش ينشف
من حياءها وخوفها لا كاش واحد يشوفها ما نجمتش تعس القمح اللي تداور بيه الجاج ( الدجاج) وقعد ياكل فيه.
في هاد الوقت كانت القافلة اللي راحت تجيب العروسة قد قربت من خيمت الزوجة الأولى
أما العروس فكانت فوق الهودج وشافت الجاج ياكل فالقمح قالت" أش يا خيمة الطرش والبكش ( يعني دار الصم والبكم) "
سمعتها الزوجة الاولى خرجت ليها وقالتلها أنا عشت مع راجلي سنين وجبتله الحسن والحسين ومازال حتى واحد ماسمعش صوتي وانت مازال ما حطيتيش روحك وقاع الناس سمعت صوتك "
تفاجأ الفارس لما سمعت مرته تهدر
قاللهم المرة اللي مازال ما وصلتش لخيمتها وقاع الناس سمعت صوتها تحرم عليا وردوها مين جبتوها
وعاش الفارس بعدها في سعادة وهناء وراكم تعرفوا النهاية السعيدة
يعني العبرة باينة
ان شاء الله تكون عجبتكم
لي عودة ان شاء الله في حكاية أخرى
ما تنسوش تعطوني رايكم
و انتووووووو احكوووولنا بلهجتكم
نااايس
حلوة عجبني الموضوع رح اثبتلك اياه يا عسل
ششششششششكراا رذاااااذ حلوة منك بسسسسسسسس انتي من وين لازم تحكيييلنا قصة من لهجتك حتى نتعلم منك يا عسسل