أقفي ويقْبل .. وارْجع اقْبل ويقفي
وآحاول آقلّد .. بصبري ثبـاته !
وآحاول آقلّد .. بصبري ثبـاته !
أكذّبه .. وانكر سوالفْه وانفي !
واصدّقه كيفي واسوّي سواته
واصدّقه كيفي واسوّي سواته
أغليه واتْغلّى .. وْ تغلّيه يكفي
أنّه يفضّح في القصايد غلاته !
أنّه يفضّح في القصايد غلاته !
.
.
مساء الضيق يا صدر الضياق وْ مصدر التخنيق
مساءً دون خلْق الله !! .. تبلّى أضعف اضلوعي !
مساءً دون خلْق الله !! .. تبلّى أضعف اضلوعي !
..:..
نويت ارْتاح وآريّح سطوري من حروف الضيق
لقيت انّ الحزن طابق ! .. ملامح شكْلي وْ نوعي
لقيت انّ الحزن طابق ! .. ملامح شكْلي وْ نوعي
..:..
على الأوراق يا حزني معك من عنصر التشويق
سوالف شيّقه عنّي .. بدتْ تزهر من افْروعي !!
سوالف شيّقه عنّي .. بدتْ تزهر من افْروعي !!
..:..
على الأوراق يا حزني تفيق .. وْ أنتفظ وآفيق !
تبيني أكتبك .. حاضر! .. تحضّر لآخر ادْموعي
تبيني أكتبك .. حاضر! .. تحضّر لآخر ادْموعي
..:..
غشيم وْ ما عرفْت إلا على دورك وش التفريق
مبين اشْكان مشروعي ؟ .. وبين اشْصار مشروعي؟
مبين اشْكان مشروعي ؟ .. وبين اشْصار مشروعي؟
..:..
وعرفْت اشْلون للفرقا طقوس وْ موطن وْ تحديق
وصنْف وْ أزْمنه .. وافْعال كلْها تشْبه اخْضوعي
وصنْف وْ أزْمنه .. وافْعال كلْها تشْبه اخْضوعي
..:..
مدام انّ التعب طاقه ،، فانا اللي عايش التطويق
ومدام انّ الشبع ملقا .. وكاد انّ البطا جوعي !
ومدام انّ الشبع ملقا .. وكاد انّ البطا جوعي !
..:..
لقاهم والشعر كذبه ! .. تثيقلْني وانا ماطيق
أصدّقها من الظلمه .. واكذّبها مع اشْموعي !
أصدّقها من الظلمه .. واكذّبها مع اشْموعي !
..:..
بليّا مبتلي .. لازم أكمّل رحلة التوثيق !!
واسولف كيف مزروعي حصدته بالشقا روعي
واسولف كيف مزروعي حصدته بالشقا روعي
..:..
على الأوراق والليله بكتْ أجمل حروفي ضيق
على الأوراق ابنزفها .. تراها شكلي وْ نوعي !
على الأوراق ابنزفها .. تراها شكلي وْ نوعي !
.
.
يقولولي صغيره سنّ واوْجاعك عليك اكْثير!
وانا قول الـ تسع تعشر سنة ثُلّة من الأوجاع
وانا قول الـ تسع تعشر سنة ثُلّة من الأوجاع
للشاعر : محمد القعايده ،
جنـآن الورد لارواحكم ..
جنـآن الورد لارواحكم ..
دُمتَيْ بِهذآ الع ـطآء أإلمستَمـرٍ
يُسع ـدني أإلـرٍد على مـوٍأإضيعكًـِ
وٍأإألتلـذذ بِمـآ قرٍأإتْ وٍشآهـدتْ
تـقبليٍ خ ـآلص احترامي
لآرٍوٍح ـكُِ أإلجمـيله
يُسع ـدني أإلـرٍد على مـوٍأإضيعكًـِ
وٍأإألتلـذذ بِمـآ قرٍأإتْ وٍشآهـدتْ
تـقبليٍ خ ـآلص احترامي
لآرٍوٍح ـكُِ أإلجمـيله
