تسائلت عني وماذا أريد..
وعن سر حزني القديم الجديد ..
وعن سر صمتي وأسباب حزني..
وعزم يقل وضعف يزيد..
فكيف أجيب وكلي جراح..
وأي جواب تراه يفيد..
وقد أخرس اليأس صوت الأماني..
وأودى بصبري الزمان العتيد..
وأضنى فؤادي طويل ارتحالي..
لألقى الصديق الصدوق الودود..
فإذبي ألاقي القلوب تجافت..
فقلب حقودوقلب حسود..
فعدت لأقضي الليالي وحيداً..
وأشكو اغترابي لرب الوجود..
وعن سر حزني القديم الجديد ..
وعن سر صمتي وأسباب حزني..
وعزم يقل وضعف يزيد..
فكيف أجيب وكلي جراح..
وأي جواب تراه يفيد..
وقد أخرس اليأس صوت الأماني..
وأودى بصبري الزمان العتيد..
وأضنى فؤادي طويل ارتحالي..
لألقى الصديق الصدوق الودود..
فإذبي ألاقي القلوب تجافت..
فقلب حقودوقلب حسود..
فعدت لأقضي الليالي وحيداً..
وأشكو اغترابي لرب الوجود..
حبيبتى كلامك جميل بس اتمنا ان ده ميكنش احساسك وانك تكونى معنا كويسه وبخير تسلم ايديكى
الغالية رنا شكرا على قرائتك للقصيدة.. أما إحساس الغربة فلا بد للإنسان أن تمر عليه لحظات يشعر فيها أنه يعيش في عالم لايعرفه وتلك هي الغربة..
رائع جداً سلمت يداك
قصيدة ملهمة ؛ استطعت أسري …
بصدق :
تصلح بأن تكون نشيداً
أنتظر إبداعك..
أشكرك على الإطراء ..والجمال ليس في القصيدة فحسب ..بل الجميل هو ذوقك الأدبي ..وستقرأين ما يعجبك قريباً بإذن الله ..