أصلح الأوتار .. وأجمع السمار
يارفيق الدار .. ليلنا أسرار
أصلح الأوتار .. قلبي عاد يهفو للغناء
جاءت الأشواق حلما زائرا هذا المساء
بالمنى ألقي حبيبا .. ضن عني باللقاء
كلما آنست صوتا .. أو خيالا .. قلت جاء –
ثم لا يأتي .. فيضنيني حنيني .. للبكاء
ياحبيبا صارت الذكرى بديلا عن رؤاه ..
كيف يحيا لا يراني .. كيف أحيا لا أراه ..
حولي العشاق لكن ليس في قلبي سواه ..
كم دعاه القلب عندي في خيالي واحتواه ..
فاستطاب الصمت ردا .. ثم يمضي في خطاه
لا تسلني كيف يوما ضاع ما قد ضاع منا
لو عرفنا كيف ضيعناه ما ضاع .. وضعنا ..
حسبنا وهما وحلما – حسبنا ما نتمنى
فاطرح النسيان واكتب أو ترنم أو تغنى ..
ربما ذنبا مزيجا من غناء فالتقينا ..
طال ليلي في التمني .. هل اذن يأتي النهار
لن يضيع العمر مني في المنى والانتظار
ان بعض الحب نور وكثير الحب نار ..
لا أريد الموت عشقا لحبيب لا يغار
ليت أن الحب يوما كان لي فيه أختيار
م/ن
.
وفي انتظار جديدك الأروع والمميز
لكِ مني أجمل التحيات
وكل التوفيق لكِ يا رب
مدائن.. من.. الشكر ..وجنآئن.. الجوري
لهـذآ..الطرح..الأكثر..من..رآآ ئع
صآحب..الحضور..المتميز
والع ـطآء..الرآقي
دآآمت..إطلالتكـ..في..منتدآآن ا
ودي..و..وردي
لكـً
كلماتك الصادقة
تدخل قلوبنا ولا نشعر بها
تسل بهدوء كنسائم الربيع
فهي مشاعر صادقه من ينابيع قلبك
وجميله وأكثر من رائعة
الإبداع والروعة هي من صفتك
وحروفك فلسفه في منتهى
الروعة حروف كالأنغام الموسيقية
حيرت القلوب قبل العيون
أعجبت كثيرا بما خطه قلمك
وما نثره فكرك
دمتي مبدعة