بحيث أن الكوشة تكون عبارة عن أشجار جوز الهند مع الأكواخ الموجودة في هاواي أما الكرسي عبارة عن وردة كبيرة ومغطى الستيج برمل والممر عبارة عن زجاج وفيه ماء وأصداف ورمل يعني على شكل شط.
اما دخلة العروس تكون على صوت أمواج وتدخل بنت صغيرة وولد لابسين لبس هاواي بحيث أن البنت تلبس التنورة التي من السعف وقميص صغير وورد على الراس بشكل دائري وعلى الرقية نثل السلسلة ولابسه نعالة بحر أما الوالد لابس شورة وقميص مشجر ونعالة بحر وبعدين موسيقة هادئة و تدخل العروس ماسكة بيدها ورود على شكل عقود للرقبه و توزع على المعازيم بس الى ان تصل الكوشة و تعطيها البنت الصغيرة الباقة التي كانت عبارة عن قشر جوز الهند تحت بعض ومربوطات بحبل من الخيش وفيهم ورود ومنسقات بشكل رائع وكانت توزيعاتها عبار عن جوز الهند مقسومة من النص وفيها سبطة فواكة وأناناس والورود إلي على شكل عقود.
أما الدخلة الثانية فهي عبارة حفل تنكري:
الكوشة موزع فيها أقنعة كبيرة والكرسي عبارة عن قناع للعين كبير والخلفية سوداء وعليها أضائات و اخوات العروس لابسين أقنعة على عيونهم والعروس تدخل في خيمة مثل مالوت السرك الى نص القاعة وبعدين تنزل منها وهي ماسكة بيدها قناع للعين وفيه عصا بحيث تمشي شوي وهو على عينها وبعدين تنزله توزيعاتهم عبارة عن أقنعة ومراورح مثل مالوت الصينين و الدخلة تكون على موسيقة أكشن.
اما الدخلة الثالثة بدوية:
زفة غريبة .الكوشة عبارة عن خيمة بدوية مع رمل على الستيج كامل وأما على اليمين محطين خشي جن نار وعليها دلة وفناجين القهوة اما الكرسي فكان مثل قعدات البدو بس عالي باللوين الأحمر والأسود
أما الدخلة … العروس تدخل و امامها ولد وبنت لابسين اللبس البدوي التقليدي و تدخل العروس على موسيقى كلسك.
ثانكيو
