يقول خبراء علم الاجتماع "لا تجعل هدفك هو البحث عن شريك كي تحصل على السعادة، ولكن اجعل دائماً هدفك هو أن تكون سعيداً في أي وقت".
نراهن على أن العديد من النساء اللائي لم يتزوجن بعد لديهن فكرة واحدة تسيطر على عقولهن وهي فكرة "لن أتزوج أبداً"، أو "لا يمكن أن أحصل على الشريك الذي أتمناه"
ولهذا، وفي رحلة البحث عن شريك للحياة، يوصي الخبراء بعدد من النصائح للوصول إلى الهدف المطلوب، وفي نفس الوقت للحفاظ على مستويات السعادة والرضا داخل النفس، حتى وإن لم نعثر بعد على شريك العمر، ومن هذه النصائح
1- لا تجعلي هدفك العثور على العريس
قوة رغبتك في الحصول على زوج مناسب، تجعلك دائماً متوترة، وعصبية، وهي أمور لن تستطيعي بها اختيار شريك مناسب، لعل هذا التوتر يجبرك على التسرع في اختيار الزوج، ومن ثم تأتي النتائج بما لا تشتهي الأنفس.
لهذا حاولي أن تهتمي بنفسك أكثر مما تهتمين بالعثور على شريك عمرك، نمي نفسك وقدراتك وشخصيتك وموهبتك، حتى تجدين ما تتمني وأكثر.
2- لا تربطي سعادتك برجل
تظن الفتيات أن السعادة تكمن في الزواج، ولهذا يتركن كل شئ من أجل العثور على هذا الرجل الكامن في علم الغيب ولا نعرف عنه شيئاً بعد، ولهذا لن تستطيع الفتاة أن تشعر بالسعادة قط، لأنها ربطت سعادتها بوجود شخص لم يأتِ بعد.
وهنا يجب التخلي عن فكرة ربط السعادة بوجود "العريس"، حاولي أن تعثري على الرضا والسعادة من أشياء كثيرة حولك، كالأهل والأصدقاء والنجاحات التي تحققينها في الحياة، واعلمي أن الواقع الذي تحيين فيه الآن، هو الأفضل لكِ من غيب لا يعلمه إلا الله.
3- صديقتك المخطوبة ليست دائماً أفضل
حاولي أن تقنعي نفسك أن صديقتك المخطوبة أو المتزوجة ليست أفضل منكِ في شئ، ألم تسمعي عن حالات الطلاق التي تحدث حولك في كل لحظة بسبب سوء الاختيار والتعجل؟، فلا تقللي من قيمتك وقدرك بسبب تأخر زواجك، فقط اعلمي أن لكل إنسان في هذه الدنيا قدر سوف يراه شاء أم أبى، ولهذا يجب عليكِ دائماً أن تتذكري قيمتك كإنسانة وكأنثى.
4- إياكِ أن تخوضي في علاقة بسبب سوء أحوالك العائلية
تفكر الفتيات في الزواج أحياناً للهروب من مشاكلهن العائلية مع الأب أو الأم أو كلاهما معاً، أو ربما لمشكلات تواجهها مع أخوتها، الخوض في علاقة بسبب انعدام الأمن الخاص بك (لا تريد أن تكون وحدها، وتحتاج تبحث بعد، إلخ) سوف تضمن فشلها قبل أن تبدأ.
نراهن على أن العديد من النساء اللائي لم يتزوجن بعد لديهن فكرة واحدة تسيطر على عقولهن وهي فكرة "لن أتزوج أبداً"، أو "لا يمكن أن أحصل على الشريك الذي أتمناه"
ولهذا، وفي رحلة البحث عن شريك للحياة، يوصي الخبراء بعدد من النصائح للوصول إلى الهدف المطلوب، وفي نفس الوقت للحفاظ على مستويات السعادة والرضا داخل النفس، حتى وإن لم نعثر بعد على شريك العمر، ومن هذه النصائح
1- لا تجعلي هدفك العثور على العريس
قوة رغبتك في الحصول على زوج مناسب، تجعلك دائماً متوترة، وعصبية، وهي أمور لن تستطيعي بها اختيار شريك مناسب، لعل هذا التوتر يجبرك على التسرع في اختيار الزوج، ومن ثم تأتي النتائج بما لا تشتهي الأنفس.
لهذا حاولي أن تهتمي بنفسك أكثر مما تهتمين بالعثور على شريك عمرك، نمي نفسك وقدراتك وشخصيتك وموهبتك، حتى تجدين ما تتمني وأكثر.
2- لا تربطي سعادتك برجل
تظن الفتيات أن السعادة تكمن في الزواج، ولهذا يتركن كل شئ من أجل العثور على هذا الرجل الكامن في علم الغيب ولا نعرف عنه شيئاً بعد، ولهذا لن تستطيع الفتاة أن تشعر بالسعادة قط، لأنها ربطت سعادتها بوجود شخص لم يأتِ بعد.
وهنا يجب التخلي عن فكرة ربط السعادة بوجود "العريس"، حاولي أن تعثري على الرضا والسعادة من أشياء كثيرة حولك، كالأهل والأصدقاء والنجاحات التي تحققينها في الحياة، واعلمي أن الواقع الذي تحيين فيه الآن، هو الأفضل لكِ من غيب لا يعلمه إلا الله.
3- صديقتك المخطوبة ليست دائماً أفضل
حاولي أن تقنعي نفسك أن صديقتك المخطوبة أو المتزوجة ليست أفضل منكِ في شئ، ألم تسمعي عن حالات الطلاق التي تحدث حولك في كل لحظة بسبب سوء الاختيار والتعجل؟، فلا تقللي من قيمتك وقدرك بسبب تأخر زواجك، فقط اعلمي أن لكل إنسان في هذه الدنيا قدر سوف يراه شاء أم أبى، ولهذا يجب عليكِ دائماً أن تتذكري قيمتك كإنسانة وكأنثى.
4- إياكِ أن تخوضي في علاقة بسبب سوء أحوالك العائلية
تفكر الفتيات في الزواج أحياناً للهروب من مشاكلهن العائلية مع الأب أو الأم أو كلاهما معاً، أو ربما لمشكلات تواجهها مع أخوتها، الخوض في علاقة بسبب انعدام الأمن الخاص بك (لا تريد أن تكون وحدها، وتحتاج تبحث بعد، إلخ) سوف تضمن فشلها قبل أن تبدأ.
لك كل الشكر و التقدير موضوع أقل ما يقال عنة أنه أكثر من رائع سلمت يداك
تسلم
إديكي
إديكي
