– لا تطرحي عليه أسئلة كثيرة عندما يكون متضايقا،
حتى لا يشعر بأنك تحاولين تغييره.
– لا تحاولي تحسين الزوج بأي أسلوب، لأنه يحتاج أولا إلى الحب
والتدعيم ، وليس الرفض لكي يتغير.
– لا تقدمي النصح من دون طلب، خوفا من أن يشعر بأنه غير موثوق به أو مرفوض.- إذا أصر الزوج على الرفض، وأصبح عنيدا، فهذا يعني أنه لا يشعر
بأنه محبوب، بل إنه خائف من الاعتراف بأخطائه.
– لا تنتظري تضحياته مقابل تضحياتك،
فإنه سيشعر بأنه تحت ضغط التغيير.
– تذكري أنه من الممكن أن تبوحي بمشاعر سلبية من دون
أن تحاولي تغييره، فقط انطقي بها!
– لا تتخذي عنه قراراته، حتي لا يشعر بأنك تنصحينه،
وأنك غير راضية أو مسلمة بأسلوب تفكيره.
– تجاهلي ضيقه، إلا إذا أراد أن يتحدث عن ذلك، هنا اظهري شيئا
من الاهتمام المبدئي، كدعوة للحديث والإدلاء برأيك.
– شاركيه مشاعره بصدق، لكن من دون مطالبته بأن يتغير.
– تمرني على الصبر، وثقي أنه سيعلم بنفسه ما يحتاج لأن يتعلمه،
وانتظري حتى يطلب نصيحتك.
– تمرني على أن تظهري له بأنه لا يلزم أن يكون كاملا
ليستحق حبك ، تمرني على الصفح.
– قومي بأشياء من أجل نفسك ، ولا تعتمدي عليه ليجعلك سعيدة.
– أشركيه في مشاعر الفرح والحزن من دون أن تجبريه علي أن يفعل
ما تطلبينه ، بل دعيه يأخذ مشاعرك بعين الاعتبار.
– استرخي وتنازلي، وتمرني علي تقبل العيوب، واجعلي مشاعره
أهم من الكمال ، ولا توبخيه أو تصححيه