يتعرّض كل شخص، خصوصاً في فصل الصيف أو لدى قيامه بمجهود معين، إلى مشكلة التعرّق الزائد وهو عملية طبيعية وصحية ضرورية لتنظيم حرارة الجسم ومساعدته في التخلص من الأملاح الزائدة والسموم الضارة.
وتصبح مشكلة عندما يزيد إفرازها عن المعدل الطبيعي. ومن أبرز أعراضه:
– أن تظهر البقع على قميصك تحت الابط مثلاً.
– ألاّ تستطيع مصافحة شخص التقيته لأن يدك مبللة.
– أن يحمر وجهك عند تعرضك لموقف ما نظراً الى زيادة تدفق الدم في الشرايين.
وغالباً ما يقتصر التعرّق على أجزاء معينة من الجسم كاليد والقدم والابط والوجه، وهو نوعان:
1. تكون الافرازات فيه عالية أكثر من المعدل المطلوب، وذلك لتنظيم حرارة الجسم.
2. من أسبابه داء السكري أو خلل في عمل الغدد أو تناول أدوية معينة.
هل من حل؟
هناك حلول عملية للتخفيف من التعرّق الزائد، منها:
– من ناحية الملابس، من الأفضل أن تكون قطنية وواسعة وذات ألوان فاتحة، كما يجب أن تكون خالية من مادة النايلون وان يتم غسلها بعد ارتدائها.
– على صعيد القدمين، من المهم إنتعال حذاء مصنوع من مادة تسمح للرجلين بالتنفس، مع الحرص على غسلهما نحو مرتين في اليوم.
– الإهتمام بالأطعمة التي تؤكل، فالتوابل والمأكولات الحارّة والحامية تساعد في زيادة التعرّق، مما يعني ضرورة التخفيف منها واستبدالها بأطعمة أخرى.
– الإستحمام بالمياه الباردة وغسل الوجه بإستمرار.
– تجنّب تناول النيكوتين والكافيين لأنها تزيد عملية التعرق.
– يستحسن أن تقوم بالنشاطات الرياضية في مكان مبرد.
– تجنّب الانفعال والتوتر
وتصبح مشكلة عندما يزيد إفرازها عن المعدل الطبيعي. ومن أبرز أعراضه:
– أن تظهر البقع على قميصك تحت الابط مثلاً.
– ألاّ تستطيع مصافحة شخص التقيته لأن يدك مبللة.
– أن يحمر وجهك عند تعرضك لموقف ما نظراً الى زيادة تدفق الدم في الشرايين.
وغالباً ما يقتصر التعرّق على أجزاء معينة من الجسم كاليد والقدم والابط والوجه، وهو نوعان:
1. تكون الافرازات فيه عالية أكثر من المعدل المطلوب، وذلك لتنظيم حرارة الجسم.
2. من أسبابه داء السكري أو خلل في عمل الغدد أو تناول أدوية معينة.
هل من حل؟
هناك حلول عملية للتخفيف من التعرّق الزائد، منها:
– من ناحية الملابس، من الأفضل أن تكون قطنية وواسعة وذات ألوان فاتحة، كما يجب أن تكون خالية من مادة النايلون وان يتم غسلها بعد ارتدائها.
– على صعيد القدمين، من المهم إنتعال حذاء مصنوع من مادة تسمح للرجلين بالتنفس، مع الحرص على غسلهما نحو مرتين في اليوم.
– الإهتمام بالأطعمة التي تؤكل، فالتوابل والمأكولات الحارّة والحامية تساعد في زيادة التعرّق، مما يعني ضرورة التخفيف منها واستبدالها بأطعمة أخرى.
– الإستحمام بالمياه الباردة وغسل الوجه بإستمرار.
– تجنّب تناول النيكوتين والكافيين لأنها تزيد عملية التعرق.
– يستحسن أن تقوم بالنشاطات الرياضية في مكان مبرد.
– تجنّب الانفعال والتوتر
الله يعطيك العافية
شكرلكم
يعطيك العافيةة:)
شكرلكم
