السلام عليكم
يعتبر الجفاف أكثر مضاعفات الإسهال خطورة على صحة الإنسان، خصوصاً الأطفال، وذلك بسبب كمية الماء والكهارل الموجودة في الجسم (الصوديوم والكلوريد والبوتاسيوم والبيكربونات) التي تضيع أثناء نوبة المرض عن طريق البراز السائل والقيء والعرق والبول والنفس، ويحدث التجفاف عندما لا تُستبدل تلك العناصر.
ويُصنّف الجفاف إلى ثلاث درجات، هي:
– الجفاف المبكّر: لا يتسم بأيّة علامات أو عوارض.
– الجفاف المعتدل: ويشمل، العطش والجزع أو تهيّج السلوك، وتقلّص مرونة الجلد، وتغوّر العينين.
– الجفاف الوخيم: في هذه الحالة تتحوّل العوارض إلى صدمة أشدّ وخامة، بالترافق مع إنخفاض في مستوى الوعي ونقص في كمية البول، والشعور ببوردة ورطوبة في الأطراف، ونبض سريع وضعيف، وإنخفاض في ضغط الدم أو صعوبة قياسه، بالإضافة الى شحوب البشرة.
ويمكن أن يؤدي الجفاف الوخيم إلى الوفاة إذا لم يتم تعويض سوائل الجسم وحاجاته الغذائية ونسبة المعادن، إمّا باستخدام محلول الجفاف الفموي أو عن طريق المصل الوريدي.
يعتبر الجفاف أكثر مضاعفات الإسهال خطورة على صحة الإنسان، خصوصاً الأطفال، وذلك بسبب كمية الماء والكهارل الموجودة في الجسم (الصوديوم والكلوريد والبوتاسيوم والبيكربونات) التي تضيع أثناء نوبة المرض عن طريق البراز السائل والقيء والعرق والبول والنفس، ويحدث التجفاف عندما لا تُستبدل تلك العناصر.
ويُصنّف الجفاف إلى ثلاث درجات، هي:
– الجفاف المبكّر: لا يتسم بأيّة علامات أو عوارض.
– الجفاف المعتدل: ويشمل، العطش والجزع أو تهيّج السلوك، وتقلّص مرونة الجلد، وتغوّر العينين.
– الجفاف الوخيم: في هذه الحالة تتحوّل العوارض إلى صدمة أشدّ وخامة، بالترافق مع إنخفاض في مستوى الوعي ونقص في كمية البول، والشعور ببوردة ورطوبة في الأطراف، ونبض سريع وضعيف، وإنخفاض في ضغط الدم أو صعوبة قياسه، بالإضافة الى شحوب البشرة.
ويمكن أن يؤدي الجفاف الوخيم إلى الوفاة إذا لم يتم تعويض سوائل الجسم وحاجاته الغذائية ونسبة المعادن، إمّا باستخدام محلول الجفاف الفموي أو عن طريق المصل الوريدي.
يعطــيك العآآآفيــة