في نسبة قليلة (10%) تكون السمنة ناتجة بسبب مرض عضوي مثل قصور الدرق وفي 90% تحدث السمنة عندما يكون هناك عدم توازن بين الطاقة المأخوذة والطاقة المصروفة وبكلمات أخرى عندما نتناول حريرات أكثر مما نحتاج إليه من النشاط اليومي.
والوزن المكتسب خلال فترات
حاسمة معينة يقود إلى زيادة عدد (مقابل زيادة حجم) الخلايا الشحمية.
مما يجعل معالجة السمنة صعبة:
-بين الشهور 12-18 من العمر.
-بين السنوات 12-18 من العمر.
-في مرحلة البلوغ عندما يكتسب الفرد زيادة 60% من وزن الجسم
المثالي.
-عند النساء خلال الحمل.
خلال تلك الفترات ينجم المقدار الزائد للوزن عن زيادة عدد الخلايا
الشحمية وحالما تتشكل الخلية الشحمية لا يمكن بشكل عام التخلص منها.
وإن كان هناك أمل حسب الدراسات التي نشرت عام 1998 بإمكانية
إنقاص عدد الخلايا الشحمية بالمحافظة على تخيض وزن الجسم لفترة
طويلة من الزمن.
سموحة1403
ام نورا